الأسبوع:
2025-05-02@08:25:15 GMT

كيف تستخدم اللغات الإقليمية في الواتساب

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

كيف تستخدم اللغات الإقليمية في الواتساب

يعد تطبيق الواتساب أشهر برامج المراسلة في العالم، حيث يتدرج الواتساب من الشركة الكبرى «ميتا»، وتسعى شركة ميتا دوماً في التحديث من مزايا برنامجها واتساب، وذلك عبر إضافة خيارات جديدة ومزايا مختلفة.

ويتوفر تطبيق واتساب بأكثر من 40 لغة على أجهزة أبل، وبأكثر من 60 لغة على الأندرويد، ولكن يحتاج البعض إلى تغيير اللغة للتواصل حسب الإقليم المتواجد به، لذلك يمكنك ضبط لغة واتساب الخاصة بك على لغتك الإقليمية، مع الأخذ في الاعتبار إن تغيير لغة التطبيق لا يغير لغة لوحة المفاتيح، ويتم ذلك عبر إعدادات الهاتف.

واتسابكيفية استخدام واتساب باللغات الإقليمية على أجهزة Android وiOS

كيفية استخدام واتساب باللغات الإقليمية على اندرويد

- افتح تطبيق واتساب على جهاز أندرويد الخاص بك.

- اضغط على خيار النقاط الثلاث الموجود أعلى الجانب الأيمن.

- انتقل إلى "الإعدادات" ثم "لغة التطبيق".

- يمكنك تحديد اللغة المطلوبة.

كيفية استخدام واتساب باللغات الإقليمية على أجهزة أبل

- لاستخدام لغات واتساب الإقليمية على آيفون، عليك الانتقال إلى "الإعدادات" على جهاز آيفون الخاص بك.

- اضغط على "عام" ثم "اللغة والمنطقة".

- اضغط على "إضافة لغات" وحدد اللغة التي تريدها.

جدير بالذكر أن واتساب قدم ميزة جديدة تسمى البحث عبر التاريخ، وتكون عبر نفس خطوات البحث ولكن بالضغط على أيقونة التقويم، وتتوفر تلك الميزة لجميع المستخدمين عبر أجهزة اندرويد وأبل والويب.

اقرأ أيضاًبالخطوات.. كيف تتحقق من رقم واتساب غير المعروف دون حفظه؟

خطوة بخطوة.. حل مشكلة امتلاء ذاكرة موبايلك بصور واتساب

واتساب الذهبي.. تحكم بتجربة واتسابك مع إبداع لا حدود له

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: واتساب ميتا تطبيق الواتساب الإقلیمیة على

إقرأ أيضاً:

محللون: إسرائيل قد تستخدم المساعدات لتحقيق أهدافها والعالم لا يفعل شيئا

 

لم تعد إسرائيل مهتمة بالانتقادات الدولية المتزايدة بسبب التجويع الممنهج الذي تمارسه ضد الفلسطينيين في قطاع غزة -كما يقول خبراء- ولكنها مهتمة بإيجاد طريقة تمكنها من استخدام المساعدات لتحقيق أهدافها العسكرية بما فيها تهجير السكان.

فمع استمرار الحصار المضروب على غزة وإغلاق جميع المعابر منذ نحو شهرين، تتعالى أصوات تحذيرات منظمات الإغاثة الدولية من أن الوضع الإنساني في القطاع يزداد سوءا، وأن الأيام المقبلة ستكون حرجة بسبب تفاقم أزمة الجوع.

وقد أكدت أولغا تشريفكو المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في غزة -في مقابلة مع الجزيرة- أن القطاع "يعيش كابوسا بسبب نفاد الإمدادات الغذائية والطبية".

وتسبب الحصار الإسرائيلي الخانق في مضاعفة حالات سوء التغذية خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تم تسجيل حوالي 10 آلاف حالة سوء تغذية حاد لدى أطفال في غزة، منذ بداية العام الجاري، حسب ما أفاد المكتب الأممي للشؤون الإنسانية.

ورغم تزايد الانتقادات الموجهة لإسرائيل من بعض الدول، فإن هذه الدول لا تتخذ موقفا فعليا لوقف ما يتعرض له سكان القطاع من تجويع ممنهج، كما يقول أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف الدكتور حسني عبيدي.

إعلان

وخلال مشاركته في برنامج "مسار الأحداث" قال عبيدي إن هناك عوارا في موقف الاتحاد الأوروبي بسبب انقسام أعضائه إزاء ما يحدث في غزة، وأيضا بسبب العلاقات التجارية والعسكرية التي تجمعه بإسرائيل.

أوروبا لا تريد ردع إسرائيل

لذلك، فإن تذرع الأوروبيين بأنهم مانحون وليسوا فاعلين، وحديثهم عن احتكار الولايات المتحدة  كافة الأدوار المهمة المتعلقة بهذه الحرب، ليس صحيحا -برأي عبيدي- لأن الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأول في العالم لإسرائيل وليس واشنطن.

وحتى الطلب الاستشاري الذي طلبته النرويج من محكمة العدل الدولية ليس كافيا -على أهميته- لأن ما يحدث لا يحتاج لمن يقول إنه انتهاك دولي، كما يقول عبيدي الذي أكد أن هذا التجويع محاولة لتثوير الشارع ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإجبارها على تسليم الأسرى بشروط إسرائيل.

ومع غياب الضغط الدولي والعربي، تحاول إسرائيل جعل المساعدات جزءا من مفاوضات الأسرى -وفق عبيدي- الذي يعتقد أن الولايات المتحدة ستبتكر طريقة لإدخال المساعدات لأنها لم يعد لديها هامش في هذه القضية.

وقبل أيام، أصدر وزراء خارجية كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا بيانا مشتركا، طالبوا فيه بإنهاء الحظر على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة والسماح بدخولها فورا ودون عوائق التزاما بالقانون الدولي. وقال البيان إن منع إدخال المساعدات "أمر غير مقبول".

وفي الوقت نفسه، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه ناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي الحاجة لإدخال المزيد من الغذاء والدواء إلى القطاع، مضيفا أن بلاده ستتكفل بضمان إيصالها لتخفيف المعاناة عن المدنيين، حسب قوله.

لا حل سوى وقف الحرب

وبينما تستهلك إسرائيل الوقت في البحث عن آلية لإيصال المساعدات، يقول الدكتور إينار غونارسون ممثل جمعية "نورواك" الإنسانية والطبيب بقطاع غزة إن السكان لا يمكنهم تحمل المزيد من هذا الإنهاك.

إعلان

ووصف غونارسون -الذي وصل إلى المستشفى الأوروبي قبل أسبوعين- وضع المرضى والجرحى وحتى العاملين في القطاع الصحي بالصعب، وقال إنهم لا يجدون أدنى لوازم العلاج.

ويعاني الناس من سوء تغدية حاد، والتهابات بسبب الجروح، فضلا عن غياب مستلزمات التخدير ورعاية ما بعد الجراحة، حتى إن الأطباء يستخدمون طرقا في العلاج لم تعد تستخدم منذ 30 عاما، كما يقول غونارسون.

ولكن هذه الخدمات المحدودة ستتوقف قريبا ما لم يتوقف القصف وتدخل المساعدات اللازمة لهؤلاء السكان الذين يقول غونارسون إنهم عانوا معاناة شديدة بسبب هذه الحرب التي يجب أن تتوقف.

محاولة للتهجير

ورغم حديث ترامب عن ضرورة حل مشكلة التجويع، فإن الخبير بالشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى يجزم بأن إسرائيل ما كان لها أن تقوم بهذا العمل دون غطاء أميركي.

أما الحديث عن إنشاء منطقة في المواصي جنوب القطاع لتوزيع المساعدات من خلالها عبر شركات أميركية خاصة، فهو لا يتجاوز كونه حملة دعاية عامة ومحاولة لحشر الناس في مساحة ضيقة تمهيدا لتهجيرهم، كما يقول مصطفى.

فمن غير الممكن -برأي مصطفى- أن يتمكن الناس من التنقل بين مناطق القطاع طلبا للمساعدات بينما إسرائيل ستوسع عملياتها العسكرية، وهي التي لا تملك أي تسامح مع حركة الناس في الشارع، وتقتلهم لمجرد الشك.

والأهم من ذلك -من وجهة نظر المتحدث- أن هذه الطريقة "قد تكون محاولة لحشر السكان في منطقة محددة حتى يتسنى للجيش الإسرائيلي تهجيرهم مرة واحدة إلى الحدود المصرية، أو على الأقل أن يبقوا في هذه المنطقة واحتلال بقية القطاع تحت مسمى المناطق العازلة".

والدليل على أن إسرائيل لا تريد إيصال المساعدات أنها رفضت قيام الجيش بهذه المهمة حتى لا تحاسب عليها ولكي تتنصل من مسؤوليتها كدولة محتلة، حسب الخبير بالشأن الإسرائيلي.

وخلص مصطفى إلى أن الإسرائيليين يرفضون تصوير وجودهم في القطاع على أنه احتلال حتى لا يتحملون مسؤولياتهم تجاه الشعب الفلسطيني، ويبحثون عن طريقة تجعل المساعدات سببا في تحقيق الأهداف العسكرية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • تدعم العربية .. جوجل تعلم اللغات بالذكاء الاصطناعي
  • المدينة المنورة.. حملة توعوية متعددة اللغات لتعزيز سلامة الحجاج
  • “غوغل” تطلق أدوات الذكاء الاصطناعي لتعلم اللغات
  • نشرة التوك شو| الحكم في قضية طفل دمنهور.. وتفاصيل انفجار خط غاز بأكتوبر
  • حدث ليلًا| أسعار تذاكر طيران موسم الحج وأسباب عدم وصول العاصفة الترابية للقاهرة
  • حدث في 8 ساعات| موعد صرف منحة عيد العمال وتفاصيل حضور السيسي عقد قران ابنة شهيد
  • محللون: إسرائيل قد تستخدم المساعدات لتحقيق أهدافها والعالم لا يفعل شيئا
  • حماس: إسرائيل تستخدم "سياسة التجويع" كسلاح حرب
  • غوتيريس: إسرائيل تستخدم المساعدات كأداة ضغط على الفلسطينيين
  • "التعليم" تبث حل النموذج الاسترشادي لكيمياء اللغات عبر "مدرستنا 3" الليلة