هكذا حسمت المباراة الأخيرة هوية بطل البريميرليغ في مواسم سابقة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يشهد السباق على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم منافسة محمومة بين مانشستر سيتي وليفربول وأرسنال حيث يضيق الفارق بين الأندية الثلاثة بشكل يصعب فيه التكهن بمن سيظفر باللقب الكبير، لكن هذا الوضع سبق أن تكرر في مواسم سابقة وحسم اللقب في المباراة الأخيرة وأحيانا بفارق الأهداف.
وكان السباق على اللقب دائما ما ينحصر في أندية من أمثال مانشستر يونايتد وتشلسي ومانشستر سيتي وأرسنال وليفربول.
وتكرر المشهد ذاته تقريبا في 9 مواسم في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز.
تاليا الألقاب التي حسمتها المباراة الأخيرة بين أندية الدوري الإنجليزي الممتاز:الفائز بلاكبيرن روفرز (الوصيف مانشستر يونايتد): موسم 1994-1995 وكان الفارق بينهما نقطة واحدة.
???????????????????????????? Blackburn Rovers Premier League winners (1994/95) ????#PremierLeague #PL #Blackburn #BlackburnRovers #england #english #rovers @Rovers #PL2 #coyb #EFLAwards @David8Dunn@WillemWillem8 #footballmemories #plhistory #90sfootball #football #premierleaguehistory #tbt pic.twitter.com/fGeR4U40iX
— Football Memories (@FM_Twittah) April 12, 2018
الفائز مانشستر يونايتد (الوصيف نيوكاسل يونايتد): موسم 1995-1996 وكان الفارق بينهما 4 نقاط.????????????????????????: 1995/96
????????????????: Manchester United
????????????????????????????: Sir Alex Ferguson
????????????????????????????: Schmeichel, G. Neville, Pallister, Bruce, Irwin, Beckham, Keane, Butt, Giggs, Cantona, Cole
Did you get it right? pic.twitter.com/2caAqL4FtV
— Premier League (@premierleague) April 20, 2020
الفائز: مانشستر يونايتد (الوصيف أرسنال): موسم 1998-1999 وكان الفارق بينهما نقطة واحدة.Manchester United Treble 1998-99! ???????????????????? pic.twitter.com/ElWOIQcKf7
— Omolade Badmus MUFC ???????????????????????? (@OmoladeBadmus21) April 25, 2023
الفائز: مانشستر يونايتد (الوصيف تشلسي): موسم 2007-2008 وكان الفارق بينهما نقطتين.
Ronaldo (centre) with his Manchester United teammates after the side won the Premier League in 2007. pic.twitter.com/xS5u9R3LNf
— IC (@IconCristiano) March 11, 2024
الفائز: تشلسي (الوصيف مانشستر يونايتد): موسم 2009-2010 وكان الفارق الوحيد نقطة واحدة.???? Season: 2009/10
???? Champions: Chelsea
⚽️ Goals scored: 1,010
???? Top scorer: Didier Drogba (29)
???? Most assists: Frank Lampard (14) pic.twitter.com/otzpmMbn8Z
— Premier League (@premierleague) March 16, 2021
الفائز مانشستر سيتي (الوصيف مانشستر يونايتد): موسم 2011-2012 وحسم اللقب بفارق الأهداف بعد أن تساوى الفريقان في عدد النقاط.5 – 2011-12 saw Manchester City become the fifth different side to win the Premier League title after Manchester United, Blackburn, Arsenal and Chelsea. Entry. #OptaPLSeasons pic.twitter.com/EuuAg9vZzw
— OptaJoe (@OptaJoe) April 17, 2020
وكان "الشياطين الحمر" يتصدرون البريميرليغ بفارق 3 نقاط قبل مواجهة الفريقين في الجولة الـ36 على ملعب الاتحاد.
وفاز مانشستر سيتي بالديربي بهدف نظيف سجله المدافع فينسنت كومباني ليتصدر السيتيزنز المسابقة بفارق الأهداف عن الشياطين الحمر، قبل أن يفوز الفريق على نيوكاسل في الجولة 37 بهدفين نظيفين، وهي الجولة التي شهدت انتصار مانشستر يونايتد على سوانزي سيتي بنفس النتيجة.
الفائز: مانشستر سيتي (الوصيف ليفربول): موسم 2013-2014 وكان الفارق بينهما نقطتين.2 – In 2013-14, Manchester City won their second Premier League crown in three years (also 2011-12); they had only won two titles in their first 82 top-flight seasons prior to this (1936-37 and 1967-68). Victorious. #OptaPLSeasons pic.twitter.com/XajOl6BSqZ
— OptaJoe (@OptaJoe) April 21, 2020
الفائز: مانشستر سيتي (الوصيف ليفربول): موسم 2018-2019 والفارق نقطة واحدة.Winning 14 games in a row under pressure to finish the season while dealing with injuries, including a comeback win on the final day away from home. Manchester City 2018/19 without a doubt the greatest title defence ever pic.twitter.com/zcIGLABd3K
— ⚡️???????? (@Priceless_MCI) January 22, 2021
الفائز مانشستر سيتي (الوصيف ليفربول): موسم 2021-2022 والفارق بينهما نقطة واحدة.Manchester City went viral on Twitter after winning the 2021/2022 English Premier League Tittle#mancity #liverpool #premierleague pic.twitter.com/h5zeBaAO3K
— Sports Leo Africa (@SportsLeoAfrica) May 23, 2022
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات مانشستر یونایتد مانشستر سیتی نقطة واحدة Manchester City pic twitter com Premier League
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يقبض على «فرصة الإنقاذ»!
مانشستر (أ ف ب)
أبقى مانشستر يونايتد الإنجليزي على فرصته الوحيدة لإنقاذ الموسم وأتلتيك بلباو على حلمه بخوض النهائي على أرضه في 21 مايو، وذلك بتأهلهما إلى الدور ربع النهائي لمسابقة «يوروبا ليج» لكرة القدم بصحبة فرق بارزة مثل لاتسيو الإيطالي وأينتراخت فرانكفورت الألماني وتوتنهام الإنجليزي.
على ملعب «أولد ترافورد»، وبعدما عاد من الباسك بالتعادل 1-1 ذهاباً، ظهر اليونايتد بشكل جيد جداً إياباً على أرضه، وتغلب على ضيفه ريال سوسيداد الإسباني 4-1، بفضل «ثلاثية» للقائد البرتغالي برونو فرنانديز، والتفوق العددي، ما خفف الضغط بعض الشيء عن مدربه البرتغالي روبن أموريم.
وفي ظل تقهقره في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز، وخروجه من الدور الخامس لمسابقة الكأس المحلية، سيكون لقب «يوروبا ليج» الفرصة الوحيدة لـ«اليونايتد»، من أجل المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل.
ولم تكن بداية «الشياطين الحمر» سلسة على الإطلاق، إذ اهتزت شباك حارسهم الكاميروني اندري أونانا منذ الدقيقة العاشرة، حين تسبب الهولندي ماتيس دي ليخت بركلة جزاء، بعد إسقاطه المخضرم ميكل أويارسابال، انبرى لها الأخير بنجاح.
لكن سرعان ما رد اليونايتد بالطريقة نفسها من ركلة جزاء انتزعها الدنماركي راسموس هويلوند من إيجور سوبيلديا، ونفذها القائد البرتغالي برونو فرنانديز بنجاح (16).
ورغم ضغطه المتواصل والفرص، عجز اليونايتد عن الوصول إلى الشباك مجدداً لما تبقى من الشوط الأول، لكنه بدأ الثاني بأفضل طريقة ممكنة، من خلال حصوله على ركلة جزاء انتزعها الدنماركي باتريك دورجو من أريتس إتوستوندو ونفذها فرنانديز أيضاً بنجاح (50).
ثم باتت مهمة المضيف أسهل بكثير، بعد اضطرار سوسيداد إلى إكمال اللقاء بعشرة لاعبين نتيجة طرد الفنزويلي جون أرامبورو بسبب خطأ على دورجو (63)، ما منح فرنانديز فرصة تسجيل الثلاثية من هجمة مرتدة سريعة وتمريرة من الأرجنتيني أليخاندرو جارناتشو (87) قبل أن يضيف مواطنه ديوجو دالوت الرابع بتمريرة من هويلوند (1+90).
ويتواجه «اليونايتد» في ربع النهائي مع ليون الفرنسي الذي جدد تفوقه على ضيفه أف سي أس بي الروماني الذي خسر ذهاباً 3-1، وذلك بالفوز عليه برباعية نظيفة سجلها الجورجي جورج ميكوتادزه (14 و47) والغاني إرنست نواما (37 و88).
وبتصميم خوض النهائي على أرض فريقه، قاد نيكولاس وليامز أتلتيك بلباو إلى ربع النهائي بتسجيله ثنائية عوض بها خسارة الباسكيين 1-2 ذهاباً أمام روما الإيطالي، متفوقين إياباً في «سان ماميس» بنتيجة 3-1 في لقاء أكمله الضيوف بعشرة لاعبين منذ الدقائق الأولى.
وفي لندن، منح توتنهام مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو المزيد من الوقت في منصبه المهدد بشكل جدي، بسبب سوء النتائج في الدوري الممتاز، وذلك بتعويضه خسارته ذهاباً أمام ألكمار الهولندي 0-1 بالفوز عليه بثلاثية سجلها الفرنسي ويلسون أودوبير (26 و74) وجيمس ماديسون (48)، مقابل هدف لبير كومباينرز (63).
ويلتقي «السبيرز» في ربع النهائي مع أينتراخت فرانكفورت، بعدما جدد الأخير تفوقه على أياكس الهولندي الذي خسر ذهاباً 1-2، وتغلب على ضيفه 4-1 بفضل ثنائية لماريو جوتسه، حاسما تأهله بفوزه بمجموع المباراتين 6-2.
وتأهل لاتسيو الإيطالي بشق الأنفس بعدما انتزع هدف التعادل أمام فيكتوريا بلزن التشيكي (1-1، و3-2 في مجموع المباراتين) في الدقيقة 77 عبر أليسيو رومانيولي بعدما منح بافل سولك التقدم للضيوف (52).
ويتواجه لاتسيو في ربع النهائي مع بودو جليمت النرويجي الذي يصل إلى هذا الدور للمرة الأولى، رغم خسارته أمام مضيفه أولمبياكوس اليوناني 1-2، مستفيداً من فوزه ذهابا بثلاثية نظيفة.