«بيطري الغربية» تدشن قافلتين للكشف وتقديم العلاج لـ 619 حيواناً و2400 طائر
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
نفذت مديرية الطب البيطري بمحافظة الغربية، اثنين من القوافل البيطرية المجانية بقريتى ميت ميمون مركز السنطة، وشبراتنا مركز بسيون، في إطار تنفيذ فعاليات القوافل البيطرية للقرى الأكثر احتياجا ضمن مبادرة " حياة كريمة"، وذلك تحت رعاية السيد القصير وزير الزراعة، والدكتور طارق رحمى محافظ الغربية، واالدكتور إيهاب صابر رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
وأشار الدكتور حاتم أنور مدير مديرية الطب البيطرى بالغربية، إلى أن فعاليات تلك القوافل تضمنت تقديم الخدمات البيطرية اللازمة لمن تواصل مع القوافل، وخلالها تم الكشف وتقديم العلاج لـ 619 حيوانا و2400 طائر وصرف التحصينات والأدوية.
الغربية.. تحرير 25 محضرا ورفع 322 حالة إشغال طريق بحي ثان المحلةوأضاف " أنور" ، أنه تم رش جميع الحيوانات ضد الطفيليات الخارجية ، وتجريع الحيوانات لمضادات الطفيليات الداخلية، تشخيص الحمل والأمراض المسببة لتأخر الحمل فى الإناث بواسطة جهاز السونار "الموجات فوق الصوتية"،وذلك بمشاركة نخبة من الأطباء البيطريين المتخصصين بكافة التخصصات من المديرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة العامة للخدمات البيطرية الطب البيطري بالغربية السيد القصير وزير الزراعة السجن المشدد 3 سنوات طارق رحمي محافظ الغربية
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي جديد للكشف عن بقايا المبيدات في الأطعمة
شمسان بوست / متابعات:
تمكن علماء روس من جامعة تومسك الحكومية في روسيا، من تطوير تقنية جديدة لاكتشاف بقايا المبيدات الحشرية في الأطعمة.
وتتلخص التقنية بتطوير جهاز استشعار كهروكيميائي فائق الحساسية قابل لإعادة الاستخدام لتحديد مبيد الـ”كاربوسلفان” في المنتجات الغذائية.
ووفقا للعلماء، فإن المستشعر أكثر حساسية بعشر مرات من نظائره الموجودة بالنسبة لمادة تشكل خطرا على الحياة والصحة.
وقالت إيلينا دوروزكو، المؤلفة المشاركة في البحث، والأستاذة المشاركة في قسم الهندسة الكيميائية في جامعة تومسك الحكومية: “تكمن خصوصية المستشعر في استخدام مواد غير مكلفة وحجم مصغر وسرعة الحصول على النتائج.
يكتشف المستشعر وجود مبيد الكاربوسولفان بتركيز أقل 10 مرات مما يمكن أن تفعله الأجهزة المماثلة الموجودة”.
ووفقا لدوروزكو، يمكن أن تجد هذه التقنية تطبيقا في العديد من الصناعات الدوائية والغذائية.
وأوضح المؤلف المشارك في البحث، المهندس في قسم الهندسة الكيميائية في جامعة تومسك، شكيب محمد: “يسمح لك المستشعر الكهروكيميائي بالحصول على معلومات حول وجود الكاربوسولفان في المواد الخام وفي المنتج النهائي، الذي ينتهي به الأمر على طاولات المستهلكين، على سبيل المثال، يمكن أن يكون هذا طعامًا للأطفال يعتمد على الخضار والفواكه، بالإضافة إلى ذلك، في هذا الصدد، إذا وصلت تركيزات كبيرة من المبيدات الحشرية إلى التربة أو الماء، سيتمكن المتخصصون من تتبع متى يبدأ التراكم في تلك الثمار التي لم يتم قطفها من الفرع بعد”.
المستشعر عبارة عن ركيزة بلاستيكية مرنة تبلغ مساحتها 46 مم مربع، مع نمط موصل كهربائيًا من أكسيد الغرافين المخفض بالليزر مع جزيئات الفضة النانوية. يتم تطبيق عينات الطعام المحضرة على المستشعر ووضعها في خلية كهروكيميائية متصلة بمنظم الجهد. وتحت تأثير جهد معين، يسجل المستشعر تيارًا يتناسب مع تركيز مبيد كاربوسولفان.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “ساينس دايريكت”، فإن علما جامعة تومسك يقومون “بتدريب” المستشعر لاكتشاف نوعين أو ثلاثة أنواع من المبيدات الحشرية في وقت واحد