أعلنت المديرية العامة للشؤون العقارية أن أمانات السجل العقاري في جبل لبنان ستقوم يوم غد الجمعة في 15 آذار 2024 بتسليم الدفعة الأولى من أوامر القبض الجاهزة والدفعة الثانية من سندات الملكية الجاهزة الى أصحاب العلاقة أو وكلائهم القانونيين. وحددت آلية الاستلام بالطلب الى المعنيين زيارة الموقع الالكتروني للمديرية العامة للشؤون العقارية، WWW.

LRC.GOV.LB ضمن قسم آخر الأخبار للتأكد من وجود أمر القبض أو السند العائد لهم ضمن اللوائح المنشورة على الموقع، ومن ثم التوجه (للسندات فقط) الى المحتسبيات التابعة للحصول على الطوابع (2*50،000 = 100،000 ل.ل.)، أو ايصال تسديد الطوابع من الشركات المالية المعترف فيه.

كما حددت أماكن استلام الطوابع كالآتي:
 - محتسبية بعبدا (أمانات السجل العقاري في بعبدا – عاليه – الشوف)
- محتسبية المتن (أمانة السجل العقاري في المتن)
- محتسبية جونية (أماناتي السجل العقاري في جونية – جبيل)

وأكدت أن  مركز تسليم أوامر القبض العائدة لقضاء جبيل يتم في المكتب العقاري المعاون في سرايا جبيل.(الوكالة الوطنية) المصدر: الوكالة الوطنية

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: السجل العقاری فی

إقرأ أيضاً:

مدخرات جنود الاحتلال في مهب الريح.. إفلاس شركة عقارية كبرى

أعلنت شركة "فيجن آند بيوند" العقارية إفلاسها، مما أدى إلى تعريض مدخرات مئات العسكريين الإسرائيليين، سواء من العاملين أو أفراد الاحتياط، للخطر.

ويكشف الحدث الذي وصفه خبراء إسرائيليون بـ"الكارثة الاقتصادية"، عن أزمة أعمق قد تؤثر على القطاع العقاري بأكمله في الفترة المقبلة في دولة الاحتلال.

وجذبت الشركة، التي اشتهرت باستهدافها للعسكريين بمشاريعها العقارية، استثمارات ضخمة من هذه الفئة، التي رأت في مشاريعها فرصة آمنة لتأمين مستقبلها المالي، ولكن انهيار الشركة جاء بمثابة صدمة للمستثمرين، الذين يخشون الآن من خسارة أموالهم التي تمثل مدخرات سنوات طويلة من العمل.


وصرح المحامي الممثل للشركة بحسب الإعلام العبري، بأن ما حدث هو "مجرد بداية لأزمة أكبر"، مؤكدا أن تداعيات انهيار الشركة لن تتوقف عند العسكريين المتضررين فقط، بل قد تمتد لتشمل القطاع العقاري بأكمله وثقة المستثمرين فيه.

وأشارت مصادر مطلعة إلى أن انهيار الشركة جاء نتيجة تراكم الديون وسوء الإدارة، وهو ما جعلها غير قادرة على الوفاء بالتزاماتها تجاه المستثمرين. مشاريع الشركة، التي امتدت إلى عدة مناطق، تعثرت بشكل ملحوظ خلال الفترة الأخيرة، مما زاد من الشكوك حول قدرتها على تجاوز أزمتها المالية.

من جانبه، أعرب العديد من العسكريين المتضررين عن غضبهم من فقدان مدخراتهم، وقال أحدهم: "وضعت كل مدخراتي في هذه الشركة اعتمادًا على سمعتها، والآن أجد نفسي على حافة الإفلاس". مطالبًا بضرورة تدخل الجهات الحكومية لتعويض المتضررين وضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً.


بينما تتفاقم الأزمة، تتجه الأنظار إلى الإجراءات التي قد تتخذها الحكومة للحد من تداعياتها. دعا المتضررون إلى إنشاء صندوق تعويضات خاص، وإجراء تحقيق شامل في أسباب انهيار الشركة لضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الكارثة المالية.

في ظل هذه التطورات، يحذر خبراء اقتصاديون من أن أزمة "فيجن آند بيوند" قد تؤدي إلى تراجع الثقة في القطاع العقاري، خاصة مع تخوف المستثمرين من وضع أموالهم في مشاريع مشابهة. كما يتوقعون أن تشهد المرحلة المقبلة تدخلات حكومية تهدف إلى تعزيز الرقابة على الشركات العقارية وضمان حماية حقوق المستثمرين.

مقالات مشابهة

  • أزمة الطوابع: التحوّل الرقمي هو الحلّ.. والإدارة الحكيمة الاساس
  • رشقات نارية إسرائيلية باتجاه مدينة بنت جبيل
  • القبض على مقيم لترويجه نبات القات المخدر بمنطقة جازان
  • تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد
  • مدخرات جنود الاحتلال في مهب الريح.. إفلاس شركة عقارية كبرى
  • بيانٌ جديد للمديرية العامة للشؤون العقاريّة... إليكم ما أعلنته
  • قرار اتخذته أميركا مؤخراً يتعلق بمواجهة الحوثيين
  • عبدالله: استلام الجيش للقواعد الفلسطينية خطوة ممتازة
  • قداس في كنيسة مار يوحنا مرقص - جبيل على نية العميد نبيل فرح
  • تمديد إقفال السجل العقاري ودائرتي المساحة في بعلبك - الهرمل والنبطية