بغداد اليوم - متابعة

 تراجع نادي برشلونة الاسباني، عن فكرة ضم النجم الإنجليزي ميسون جرينوود، لاعب مانشستر يونايتد المُعار لنادي خيتافي.

ونجح جرينوود في استعادة توهجه في أجواء الليجا، وذلك بعد ابتعاده عن كرة القدم لمدة عام تقريباً بسبب القضية الأخلاقية التي تم اتهامه فيها في إنجلترا.

أخطاء الماضي تُبعد جرينوود عن برشلونة 

وبحسب تقرير نشره موقع فوتبول إسبانيا نقلاً عن صحيفة ذا تايمز البريطانية فإن برشلونة تراجع عن فكرة ضم جرينوود بسبب مخاوف أن تؤدي الخطوة لاستفزاز الجمهور والرُعاة المُحتملين للنادي.

وأشار التقرير إلى أن هذا السبب أيضاً هو ما دفع مانشستر يونايتد لإعارة جرينوود لنادي خيتافي بعد أن عبر قطاع من جماهير الفريق عن غضبهم تجاه عودته المحتملة.

ويبلغ جرينوود من العُمر22 سنة، ويجيد اللعب في مركز الجناح الهجومي الأيمن، وينتهي تعاقده مع اليونايتد في حزيران 2025.

ولعب جرينوود مع الشياطين الحُمر في 129 مُباراة في كافة المُسابقات، سجل فيهم 35 هدفاً، وصنع 12 هدفاً.

ويملك في رصيده 23 مُباراة في الدوري الإسباني مع خيتافي، سجل فيهم 6 أهداف وصنع 5.

المصدر: فوتبول 


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

أخطاء فادحة تدمر شخصية الأطفال

أخطاء فادحة يقع فيها الآباء والأمهات خلال تربية أطفالهم وتؤدي الى تدمير شخصية الطفل دون شعورهما.

وتتطلب تربية الأطفال اهتماماً كبيراً وتوازناً دقيقاً، حيث أن الأخطاء التربوية يمكن أن تؤثر سلباً على شخصية الطفل ونموه النفسي والعاطفي.

 ونستعرض عدد من الأخطاء التي تدمر شخصية الطفل

 

1. التقليل من مشاعر الطفل

يحتاج الأطفال إلى معرفة أنه من الصحي التعبير عن مشاعرهم والتحدث عنها، عندما يقول الآباء لأطفالهم بأشياء مثل ”إنها ليست مشكلة كبيرة”، فإنهم يرسلون رسالة مفادها أن المشاعر غير مهمة وأنه من الأفضل قمعها.
إذا كان طفلك يُظهر تعبيرات عن الخوف أثناء عاصفة شديدة، على سبيل المثال، فكري في قول، ”أعلم أنك خائف الآن.” ثم اسأليه ما الذي يشعرك بالتحسن في الوقت الحالي لتعليم طفلك كيف يدير مشاعره بنفسه.

غضب والد طفل 2. إنقاذه دائماً من الفشل

يصعب على بعض الآباء مشاهدة طفلهم يتخطى الصعاب أو يقف أمامه عائق يمكنهم بسهولة حله.
لكن على الآباء التفكير قليلاً، إذا كان أداء الطفل سيئاً في المدرسة، فيقع بعض الآباء في إخبار الطفل بالواجبات، وهذا السلوك لا يجعل الطفل يتعلم أو يحسن الإجابة داخل الفصل الدراسي، علم طفلك أن الفشل جزء كبير من النجاح. إذا لم تُمنح الفرصة للأطفال لتعلم الدروس التي تأتي مع الفشل، فلن يطوروا أبداً المثابرة التي يحتاجون إليها للنهوض مرة أخرى بعد الانتكاسة.


3. الإفراط فى تناول متطلبات الطفل 

يحب الأطفال الأشياء، ويحب الآباء إعطاءها لهم، لكن تظهر الأبحاث أنه عندما تمنح أطفالك كل ما يريدونه، فإنهم يفقدون المهارات المتعلقة بالقوة العقلية، مثل الانضباط الذاتي.
تريد أن يكبر أطفالك وهم يعلمون أنه من الممكن تحقيق ما يريدون، إذا عملوا من أجله، يمكن للوالدين تعليم أطفالهم ضبط النفس من خلال وضع قواعد واضحة لأشياء مثل إنهاء الواجب المنزلي قبل وقت الشاشة أو القيام بالأعمال المنزلية لزيادة البدل (حتى يتمكنوا من شراء الأشياء بأنفسهم، مع العلم أنهم حصلوا عليها).

الأم وطفلتها 4. توقع الكمال

من الطبيعي أن ترغب في أن يسعى طفلك لتحقيق أهداف كبيرة، وأن يكون الأفضل في كل شيء، لكن هذه ليست الطريقة التي يشعر بها طفلك باحترام الذات، ولكن قم ببناء القوة العقلية لدى أطفالك من خلال التأكد من أن النكسات التي يواجهونها ستظل تعلمهم دروساً قيّمة في الحياة وكيفية النجاح في المرة القادمة.

5. التأكد من أنهم يشعرون دائماً بالراحة

هناك العديد من الأشياء التي قد تجعل ابنك يشعر بعدم الارتياح، خاصةً عندما يتعلق الأمر بشيء جديد: تجربة أطعمة جديدة، تكوين صداقات جديدة، ممارسة رياضة جديدة أو الانتقال من المنزل والالتحاق بمدرسة جديدة.
ولكن تماماً مثل الفشل، فإن اعتناق اللحظات غير المريحة يمكن أن يعزز القوة العقلية، شجع أطفالك على تجربة أشياء جديدة، ساعدهم على البدء؛ لأن هذا هو الجزء الأصعب، ولكن بمجرد أن يتخذوا هذه الخطوة الأولى، قد يدركون أنها ليست بالصعوبة التي كانوا يعتقدون بأنها ستكون وأنهم قد يجيدونها!

6. عدم وضع الحدود بين الوالدين والطفل

تريد أن يتخذ أطفالك قراراتهم بأنفسهم، لكنهم بحاجة أيضاً إلى معرفة أنك الرئيس، على سبيل المثال، إذا قمت بتعيين حظر تجول لطفلك البالغ من العمر 12 عاماً، فتأكد من التزامه به كل ليلة.
الأطفال الأقوياء عقلياً لديهم آباء يفهمون أهمية الحدود والاتساق، يمكن أن يؤدي الرضوخ والسماح للتفاوض على القواعد في كثير من الأحيان إلى صراعات على السلطة بينك وبين طفلك.

أطفال 7. عدم الاعتناء بنفسك

كلما تقدمنا ​​في العمر، أصبح من الصعب الحفاظ على عادات صحية (مثل الأكل الصحي، وممارسة الرياضة يومياً، واستعادة الوقت). لهذا السبب من المهم أن تصمم عادات الرعاية الذاتية لأطفالك.
من المهم أيضًا ممارسة مهارات التأقلم الصحية أمام أطفالك. على سبيل المثال، إذا كنت متوتراً بشأن العمل، ففكر في إخبار طفلك، ”لقد مررت بيوم متعب للغاية في العمل، وسأسترخي مع الشاي وكتاب.”

مقالات مشابهة

  • توقيف 3 أشخاص بينهم سيدة وموظف عمومي بسبب النصب بتأشيرات الحج
  • بسبب الأهلي.. الزمالك يتراجع عن ضم حارس الطلائع
  • تشيلسي يبرم خامس صفقاته هذا الصيف.. ضم نجم ليستر بمبلغ كبير
  • الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول نصف المساعدات إلى شمال غزة
  • قتلى ومفقودون جنوب شرق سويسرا بسبب سوء الأحوال الجوية
  • إنتاج أوبك يستقر في حزيران الماضي بسبب عدم التزام العراق
  • الأمم المتحدة تشتكي: إسرائيل تعترض المساعدات الإنسانية
  • تعليق ناري من كولر على أخطاء لاعبي الأهلي وركلة جزاء طاهر الضائعة
  • أخطاء فادحة تدمر شخصية الأطفال
  • حرب على الوقود الأحفوري