لطمة كبرى على وجه تل أبيب.. العالم يتحد ضد الاحتلال الإسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «لطمة كبرى على وجه تل أبيب.. العالم يتحد ضد الاحتلال الإسرائيلي».
التعاطف الدولي الواهي مع إسرائيلوأوضح التقرير أنّ التعاطف الدولي الواهي مع إسرائيل منذ بداية حربها الشرسة على قطاع غزة يتراجع يوما بعد يوم، مع انكشاف حقيقة مخططاتها المخبأة أسفل جعبتها السوداء، ليتحد العالم صغيره قبل كبيره مطالبا بوقف إطلاق النار ووضع حد للتوحش الإسرائيلي على القطاع المكلوم.
وأشار التقرير إلى أنّ ليلة سوداء جلبت على إسرائيل إدانة جماعية لكل انتهاكاتها في القطاع، فباتت مطالبة بالوقف الفوري لإطلاق النار أو الخروج من مظلة الدعم الدولي الذي أصبح عاجزا أمام ذلك التعنت.
وصف قطاع غزة بالمقبرةولفت التقرير إلى أنّ «يونيسف» بدورها وصفت قطاع غزة بـ«مقبرة للأطفال» مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع، بالتزامن تصاعدت المطالب الدولية بضرورة وقف فوري لإطلاق النار في غزة حماية لأطفالها ولأكثر من مليون شخص وحقهم في الحياة والأرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.