6 أعمال المستحبة في العشر الأواخر من رمضان 1445
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
6 أعمال المستحبة في العشر الأواخر من رمضان 1445.. ادعية العشرة الاواخر من رمضان، أيام قليلة تفصلنا عن بدأ العشرة الاواخر من شهر رمضان 1444 هجريا حيث يزداد البحث عن فضل الليالي العشر وافضل الادعية لان يكون فى هذة الليالي ليله القدر، حيث هناك ليالي يكون فيها الدعاء مجاب مثل ليله القدر وليله عيد الفطر وليله النصف من شعبان وليله عرفة وليله الجمعة، ومن خلال موقع الفجر سنتعرف علي افضل الادعية فى هذة الليالى، واهم الاعمال المستحبه فيها.
1. الاعتكاف، حيث يعتبر الاعتكاف من افضل الاعمال المستحبة في العشرة الاواخر من شهر رمضان المبارك حيث كان االرسول صلي الله عليه وسلّم يعتكف في العشر الاواخر من رمضان حتي نهاية عمره.
2. قيام الليل، كان النبي يامر الصحابة علي قيام الليل في العشر الاواخر من شهر رمضان حيث لقيام الليل له فضل عظيم خاصة في العشرة الاواخر من شهر رنضان حيث يزيد من الحسنات ويطهر القلوب ويزيد الحسات.
3. قراءة القرآن، ويعد قراءة القرآن من أفضل الأعمال طوال العام، وتزداد القراءة خلال شهر رمضان أكثر، وذلك لأهمية الشهر العظيم، ومضاعفة الثواب والأجر.
4. الدعاء، يجب الاكثار من الدعاء وليس في العشرة الاواخر فقك بل في جميع الايام والاكثارمن الدعاء في هذة الليالي المباركة حيث الدعاء يغير الاقادر.
5. الإكثار من الصدقة والزكاة، يجب الاكثار من الصدقة حيث تعتبر الزكاه ركن من اركان الاسلام لمنع البخل ومساعدة الغير.
6. الذكر والتهليل، حيث يجب علي مسلم الاكثار من ذكر الله سبحانة وتعالي والاستغفار حيث يقول الله سبحانة وتعالي “الا بذكر الله تطمئن القلوب”.
اللهم قَرِّبْنى إليك برَحْمَةَ الأَيْتامِ، وإطْعامَ الطَّعامِ، وَإفْشاءَ السَّلامِ، وَصُحْبَةَ الْكِرامِ اَللّهُمَّ حَبِّبْ إلى الإحْسانَ، وَكَرِّهْ إلى الْفُسُوَق وَالْعِصْيانَ، وَحَرِّمْ عَلَى سَّخَطَك وَالنّيرانَ بِعَوْنِكَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ.
اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْنى فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْنى فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْنى فيهِ غَرَضًا لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدرى بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ.
اَللّهُمَّ وَفِّرْ فيهِ حَظّى مِن بَرَكاتِهِ، وَسَهِّل سَبيلى إلى خَيراتِهِ، وَلا تَحْرِمْنى قَبُولَ حَسَناتِهِ وافْتَحْ لى فيهِ أبْوابَ جِنانِك، وَأغْلِقْ عَنّى فيهِ أبْوابَ نّيرانِك، وَوَفِّقْنى فيهِ لِتِلاوَةِ قُرْآنِك.
اَللّهُمَّ اغْسِلْنى فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنى فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبى فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْنى فيهِ رَبى مُحبًّا لأَوْليائِكَ مُعادِيًا لأَعدْائكَ مُسْتنًّا فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 العشر الأواخر من رمضان فضل العشر الأواخر رمضان الاواخر من شهر من شهر رمضان ا لل ه م
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قراءة الفاتحة في السجود أو الركوع؟.. الإفتاء توضح
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن قراءة سورة الفاتحة أثناء الركوع أو السجود يتوقف على نية القارئ.
فإن كانت النية هي تلاوة القرآن، فإن ذلك يُكره، استنادًا لحديث النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-: "ألا وإني نُهيت أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فَقَمِنٌ أن يُستجاب لكم".
وأضافت الدار، في ردها على سؤال حول حكم قراءة الفاتحة في الركوع أو السجود بقصد الدعاء، أن قراءة الفاتحة بهذه النية لا تُكره، لأنها حينها تُعد من باب الدعاء والثناء على الله، وليس تلاوة للقرآن.
وقد أوردت الدار ما جاء في كتاب "تحفة المحتاج في شرح المنهاج" للإمام ابن حجر الهيتمي الشافعي: "تُكره القراءة في غير القيام للنهي عنها"، كما علّق العلامة الشرواني على ذلك بقوله: "الزركشي ذكر أن الكراهة تكون فقط إذا قصد بها القارئ القرآن، أما إذا قصد الدعاء والثناء فحكمها كمن قنت بآية من القرآن، فلا تكون مكروهة".
ويتضح من ذلك أن النية هي الفيصل في الحكم، فإذا كانت القراءة بقصد الدعاء، فلا كراهة فيها، أما إن كانت بنية تلاوة القرآن، فتُعد مكروهة في الركوع والسجود.
دعاء الركوع مأثور عن النبي
قالت دار الإفتاء إن الدعاء في الركوع مستحب، فعَنْ عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنَّهَا قَالَتْ: "كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي" أخرجه البخاري في صحيحه.
وأوضحت الإفتاء فى فتوى لها، أن الخطيب الشربيني ذكر في كتابه "مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج" (1/ 366): «وَيُسْتَحَبُّ الدُّعَاءُ فِي الرُّكُوعِ؛ لِأَنَّهُ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- «كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي».