الزعيم الكوري الشمالي يكشف عن دبابة جديدة ويقودها بنفسه
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت كوريا الشمالية، عن دبابة قتالية جديدة، وصفتها بأنها “أقوى الدبابات في العالم”، وذلك بالتزامن مع تدريبات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة.
وحسب وكالة أنباء يونهاب، قاد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، دبابة جديدة بنفسه خلال “مباراة تدريبية” بين وحدات سلاح المدرعات في محاولة لتفقد القدرات القتالية الفعلية لوحدات المدرعات.
وحسب الوكالة، وصف كيم الدبابة الجديدة بأنها أقوى الدبابات في العالم، معربا عن رضاه عن قوتها الضاربة وقدرتها على المناورة.
وأعرب الزعيم الكوري، عن شعوره بالرضا الكبير عن حقيقة أن الدبابة القتالية الجديدة نجحت في إظهار قوة ضاربة ممتازة وقدرة على المناورة، وأظهرت أداء قتاليا مذهلا لأول مرة في مباراة قوات وحدات سلاح المدرعات.
وشدد على ضرورة تنظيم تدريبات مكثفة تحاكي حربا فعلية، وكذلك مباريات تدريبية، وحدد مهام ضرورية لاستكمال الاستعدادات للحرب.
هذا وتأتي زيارة كيم التفقدية لقدرات الدبابات القتالية في الوقت الذي تجري فيه سيئول وواشنطن تدريبات “فريدوم شيلد” السنوية لتعزيز الردع ضد التهديدات النووية والصاروخية من قبل كوريا الشمالية، ومن المقرر أن تنتهي التدريبات في اليوم بعدما استمرت 11 يوما.
هذا ونددت بيونغ يانغ، بالتدريبات العسكرية المشتركة بين سيئول وواشنطن، ووصفتها بأنها تدريبات على الغزو واستخدمتها كذريعة للاستفزازات.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بوتين يهدي زعيم كوريا الشمالية سيارة روسية الصنع زعيم كوريا الشمالية كوريا الشمالية
إقرأ أيضاً:
تطورات جديدة في ملف أموال الزعيم الليبي معمر القذافي لتمويل حملة ساركوزي لرئاسة فرنسا
استدعى القضاء الفرنسي اليوم السبت كارلا بروني ساركوزي، زوجة الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، بشأن التحقيق المتشعب حول التمويل الليبي لحملته الانتخابية عام 2007.
إقرأ المزيد
وأفاد مصدر مطلع على ملف القضية لوكالة "فرانس برس" بأن المغنية وعارضة الأزياء السابقة والبالغة من العمر 56 عاما ملاحقة قضائيا بعدة تهم منها التستر على تلاعب بالشهود وعلى عصابة إجرامية بهدف التحضير لعمليات احتيال أمام المحكمة وإفساد موظفين قضائيين لبنانيين.
ولم يحدد موعد استجواب ساركوزي وقد يوجه إليها اتهام في القضية أو تعتبر شاهدا مساعدا في أفضل الأحوال.
وسبق أن استجوبها محققو الدائرة المركزية لمكافحة الفساد والجرائم المالية والضريبية مرتين، الأولى كشاهدة في شهر يونيو 2023 والثانية كمشتبه بها بداية شهر مايو الماضي.
ويهدف التحقيق القضائي الذي بدأ في شهر مايو 2021 إلى كشف الأدوار التي اضطلع بها 12 شخصا من المقربين من ساركوزي بهدف تغيير موقف الوسيط الفرنسي اللبناني المدعو زياد تقي الدين خلال مقابلة نظمتها ميشيل مارشان التي تملك وكالة "بست ايمدج".
حيث عمد تقي الدين نهاية 2020 بشكل مفاجىء إلى تبرئة ساركوزي بعدما كان هو الطرف الرئيسي الذي يتهمه في ملف "الأموال الليبية".
ويشتبه بأن ساركوزي وافق على هذه الألاعيب، لكنه ينفي ذلك، ومن المقرر أن يحاكم بداية العام المقبل بتهمتي "التستر على اختلاس أموال عامة" و"التمويل غير القانوني لحملة انتخابية"، وقد تقدم محاموه في شهر أبريل الماضي بطلب لإلغاء هذا الإجراء.
وتظهر عناصر من التحقيق علمت بها فرانس برس ونشرت صحيفة "لو باريزيان" جزءا منها، أن قاضي التحقيق المالي المكلف بالنظر في الملف يعتقد بوجود أدلة على استخدام خط هاتف سري من جانب كارلا بروني ساركوزي.
ويرى القاضي أن الخط المذكور استخدمه الزوجان لتلقي رسائل من ميشال مارشان حول كيفية تنفيذ عملية تمويل الحملة.
ولدى استجوابها بداية مايو الماضي أنكرت كارلا ساركوزي أن يكون الخط الهاتفي عائدا لها، وفي اتصال لفرانس برس مع محاميها بول ماليه، رفض الأخير التعليق على الأمر.
ويعتبر زياد تقي الدين الذي لجأ إلى لبنان لتجنب اعتقاله في فرنسا، المتهم الرئيسي لساركوزي، لكنه تراجع عن اتهامه نهاية 2020 مؤكدا أن الرئيس الأسبق "لم يقبض قرشا واحدا لتمويل حملة الانتخابات الرئاسية" في 2007.
المصدر: أ ف ب
بالعلامة الكاملة.. فنزويلا تحجز مقعدها في ربع نهائي كوبا أمريكا