مقار الأحزاب السياسية أبرزها.. 10 عقارات لا تخضع للضريبة العقارية وفقًا للقانون
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
أعاد القانون رقم 196 لسنة 2008 بشأن الضريبة العقارية، تنظيم أحكام القانون رقم 56 لسنة 1954، ولم يفرض القانون الجديد أي ضرائب عقارية أخرى، وكانت تلك الضريبة تعرف باسم العوايد في القانون القديم.
أخبار متعلقة
6 شروط استحقاق صرف المعاش المبكر وفقا لقانون التأمينات
قانون العمل 2023.. تخفيض ساعات العمل لـ 6 ساعات أصبح وشيكًا لهذه الفئات
وفقًا للقانون تسرى الضريبة العقارية على كافة العقارات المبنية المُقامة على أرض مصر سواء كانت مؤجرة أو يقيم فيها المالك المُكلف بأداء الضريبة بنفسه، وسواء كانت تامة ومشغولة، أو تامة وغير مشغولة، أو مشغولة على غير إتمام.
وهو ما يعنى أن كافة المبانى القائمة حاليًا خاضعة للضريبة سواء كانت فيلات مبنية أو عمارات أو عوامات أو شاليهات، أيًا كان موقعها الجغرافى، كما تُفرض الضريبة أيضاً على الأراضى الفضاء المستغلة «جراجات- مشاتل» مؤجرة وغيرها.
وتخضع أيضًا للضريبة التركيبات التي تقام على أسطح أو واجهات العقارات إذا كانت مؤجرة أو كان التركيب مقابل نفع أو أجر، والمقصود بالعقار في القانون الجديد هو كل وحدة سكنية وغير سكنية في المبنى وليس المبنى بالكامل.
ولكن، كما حدد القانون العقارات الخاضعة للضريبة، فهناك أنواع أخرى من العقارات غير خاضعة للضريبة، حددها القانون أيضًا، تمثلت تلك العقارات في التالى:
1- العقارات المبنية المملوكة للدولة والمخصصة لغرض ذي نفع عام.
2- العقارات المبنية المملوكة للدولة ملكية خاصة، ولكن تخضع للضريبة إذا تم التصرف فيها لأفراد أو لأشخاص اعتبارية، وذلك من أول الشهر التالي لتاريخ التصرف.
3- الأبنية المخصصة لإقامة الشعائر الدينية أو لتعليم الدين.
4- العقارات المبنية التي تنزع ملكيتها للمنفعة العامة، وذلك من تاريخ الاستيلاء الفعلي بواسطة الجهات التي نزعت ملكيتها.
5- الأحواش ومباني الجبانات.
6- المباني تحت الإنشاء، والأراضى الفضاء غير المستغلة.
7- الأبنية المملوكة للجمعيات المسجلة، وفقاً للقانون والمنظمات العمالية المخصصة لمكاتب إداراتها أو لممارسة الأغراض التي أنشئت من أجلها.
8- الأبنية والمؤسسات التعليمية، والمستشفيات والمستوصفات والملاجئ والمبرات، التي لا تهدف إلى الربح.
9- المقار المملوكة للأحزاب السياسية المهنية، بشرط أن يتم استخدامها في الأغراض المُخصصة لها.
10- الوحدة العقارية التي يتخذها الفرد سكناً خاصاً رئيسياً له ولأسرته «تشمل الأسرة الفرد وزوجه والأولاد القُصر»، بشرط أن يقل صافى القيمة الإيجارية السنوية للوحدة عن 24 ألف جنيه، ولكن إذا زاد عن تلك القيمة تخضع الوحدة العقارية للضريبة.
يشار إلى أن، المقصود بالمكلف بأداء الضريبة، هو الشخص الطبيعي أو الاعتباري الذي له الحق في ملكية العقار أو الانتفاع به أو استغلاله، أما المستأجر فلا يُعد مكلفاً بأداء الضريبة، وإنما يُعد متضامناً مع المكلف في سداد الضريبة في حدود الإيجار المستحق عليه.
أخبار مجلس النوابالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أبرزها غياب عبد اللطيف عبد الحميد.. مخرج «سلمى» يكشف عن الصعاب التي واجهها خلال العمل
أهدى مخرج وأبطال فيلم «سلمى»، المشارك في مسابقة آفاق السينما العربية، التي أقيمت على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، العمل لروح الفنان عبد اللطيف عبد الحميد.
وأعرب المخرج جود سعيد، خلال كلمته على هامش الندوة التي نظمها المهرجان لصناع وأبطال الفيلم «سلمى»، عن مدى افتقاده للفنان الراحل عبد اللطيف عبد الحميد، قائلًا: إنه في هذه اللحظة يرى أمامه المخرج الراحل الكبير عبد اللطيف عبد الحميد، الذي يهدي لروحه الفيلم.
أما عن الصعاب التي واجهها خلال عمله على فيلم «سلمى»، فأوضح أن وقت المونتاج كان صعب عليه جدا بسبب وجود الراحل بالفيلم وهو غائب، أما الشق الثاني تمثل في الحكاية التي تحكى قصة سلمى «فكان من الصعب جدا أن أخلق إيقاع يعبر عن فرد يحاول أن يدافع عن كرامته في زمن أصبح الحيتان الكبيرة والمستفيدين من الحرب مسيطرين على الأوضاع، فكانت مهمتنا أن نوصل للناس رسالة أنه بدون كرامة لن يقوم مجتمعنا.. فالفيلم يطرح شيء مهم جدًا، وهو أن الهوية السورية يجب أن يعاد بنائها على أسس مختلفة»، وفيما يخص التمثيل، فأكد أن شهادته مجروحة لأنه مغرم بتمثيل سولاف فواخرجي.
ومن جانبها أعربت سولاف فواخرجي، عن سعادتها بالتعاون مع صناع وأبطال فيلم سلمى، فضلا عن تواجدها في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مشيرة إلى أن سعادتها تكمن في مشاركة صناع الفيلم مشاهدة العمل مع الجمهور المصري، الذى دائما وأبدا على الرأس.
أعربت فواخرجي، عن تمنيها أن يكون الفيلم وصل للجمهور عن طريق الصوت والصورة والموسيقى التصويرية، والمجهود الذي بذله كل صناع الفيلم.
أحداث فيلم «سلمى»وتدور أحداث الفيلم، حول سيدة تدعى «سلمى» حيث تفقد زوجها بعد الزلزال في سوريا، وتنتظر عودته لمدة طويلة جدا، ولا تستطيع العيش بشكل طبيعي أثناء فرتة غيابه، بالرغم من أنها تعتبر من بطلات الزلزال لإنقاذها عدد من الأشخاص والأطفال، بعد وقوع الزلزال ولكنها طوال الفيلم تحاول أن تبحث عن البيت والكرامة والأمن.
اقرأ أيضاًبعد تألقها في التمثيل.. هل تعتزل «سيلينا جوميز» الغناء؟
ياسمين عز: الست الأصيلة لازم تطبل لجوزها.. وتنبهر بكل ما يفعله