تامر حسني يرد على المشككين بوطنيته بعد تقديمة إعلان لمنتج مقاطع
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
البوابة-علق الفنان تامر حسني على الهجوم الحاد الذي تعرض له من متابعيه، ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تقديمه إعلان لمنتج (شيبسي) المعروض حاليًا ضمن إعلانات رمضان 2024.
اقرأ ايضاًو نشر تامر حسني صورة من عقده مع شركة بيبسي، وعلق كاتبا: (مساء الخير عليكم .
أولاً .. أنا على قوة الشركة من سنتين، قبل أي أحداث، وده مش أول إعلان ده ثالث إعلان في عقدي، معلش أحيانا الكلام عند بعض الناس بيبقى سهل وتحديدا لما بيكون بدون علم بالعقود وبحيثيات الموضوع كله.
ثانياً .. أنا مضيت على عقد مكتوب فيه إن شيبسي شركة مصرية ولها سجل تجاري ضريبي مصري منفصل، والبند قدامكم أهوه لصدق كلامي
ثالثاً .. والأهم لأي حد بيشكك في انتمائي للقضية الفلسطينية، هقوله أنا من ٢٠ سنة وأنا في ضهر القضية ومش كلام و أغاني بس لاااااا، أنا روحت بنفسي معبر رفح أثناء الضرب لمساندة أهالينا هناك بأكبر حملة معتقدش في حد هيخاطر بحياته ويروح بنفسه معبر رفح اثناء الضرب مجامله مثلا!
اقرأ ايضاًأخيراً … أنا لما قررت أكون الوجه الإعلاني لشيبسي من سنتين لأنه منتج مصري كل المصريين بيحبوه والبطاطس من الفلاحة المصرية، وبيتباع في مصر بس، واتربينا عليه، والأهم ان الشخص البسيط يقدر يشتريه في ظل ظروفنا الاقتصادية، وأظن ده واضح في الإعلان، ده كان شعوري الشخصي اتجاه الحملة وأنا بمضيها من سنتين عشان كده كان واجب عليا التوضيح للجميع، وللّي مش واصلاله الصورة بكل احترام، وشكراً لكل اللي ردوا عني وهما مغمضين حقيقي أنتوا نعمة كبيرة من ربنا، ألف شكر ورمضان كريم على الجميع.
وكان تامر حسني قد تعرض لهجوم شرس مطلع رمضان الجاري بسبب ظهوره في إعلان(شيبسي) الذي يُعتبر ضمن المنتجات التي يُقاطعها بعض مناصري الفلسطينيين في ظل الصراع الدائر في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.واتهم بعض رواد الشبكات الاجتماعية حسني بازدواجية المعايير، خاصة بعد مشاركته السابقة في تعبئة المساعدات الغذائية لسكان قطاع غزة، ودعوته المستمرة من خلال حساباته الرسمية لدعم غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تامر حسني فلسطين قطاع غزة تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
مقاطع توثيقية تتسبب في اعتقالات حوثية تعسفية في المحويت
شنت مليشيا الحوثي حملة اعتقالات في محافظة المحويت، عقب نشر مقاطع مصورة توثق لحظة سقوط صاروخ تابع للجماعة في منطقة عزلة ابن عبدالله، وهي الواقعة التي أثارت موجة غضب واستياء بين الأهالي.
وبحسب مصادر محلية فقد اعتقلت الجماعة ستة مواطنين على الأقل، وهم: عبدالعزيز محمد صغير نايف الأشـموري، محمد يحيى أحمد العبادي، نصار ناصر علي الأشـموري، ميثاق عبدالله الحرازي، عصام عبده عبدالله مظنون، وأديب محمد محمد الصيراني.
الى ذلك قالت منظمة عين لحقوق الإنسان
أن هذه الاعتقالات تُعد انتهاكاً واضحاً للحقوق الأساسية، لا سيما حرية الرأي والتعبير، وحق المواطنين في التوثيق والإبلاغ عن وقائع تمس أمنهم وسلامتهم.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات تكرّس أجواء من الخوف وتقمع الحريات، وتتنافى بشكل مباشر مع مبادئ القانون الدولي الإنساني والإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وطالبت المنظمة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقلين، ووقف جميع أشكال التضييق على خلفية الرأي والنشر، محمّلة جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن سلامتهم.
كما دعت المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى التدخل العاجل للضغط من أجل إنهاء هذه الانتهاكات المستمرة بحق المواطنين.
وكان نشطاء على مواقع التواصل قد نشروا مقطعًا يوثق سقوط صاروخ حوثي فاشل على جبل المحويت، حيث ظهرت عليه كتابة يدوية للرقم “٢١٩”، مما أثار موجة سخرية واسعة وأظهر مستوى التردي التقني الذي تعانيه المليشيا