لم يسجل الملف الرئاسي أي جديد، بانتظار الخطوة المقبلة المرتقبة لكتلة الاعتدال الوطني التي ستستمر بحراكها على المرجعيات والقوى السياسية لبلورة مبادرتها، فيما أفيد ان سفراء مجموعة الدول الخماسية سيلتقون الاثنين المقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الذي رحب بتحرك السفراء ومبادرة "كتلة الاعتدال" كما سيلتقون مجددا رئيس مجلس النواب نبيه بري في اطار البحث في دعم مبادرة "الاعتدال " سعيا الى عقد جلسة انتخابية مفتوحة.

وفي سياق المتابعة الفرنسية الأميركية للوضع في لبنان أفادت مراسلة "النهار" في باريس رندة تقي الدين، انه على رغم التباين حول النهج الاميركي والفرنسي إزاء لبنان، فان الدولتين تدفعان الى حل مشكلة الفراغ الرئاسي في لبنان حسب مصادر ديبلوماسية غربية وفرنسية . ففرنسا مصرة على ان يكمل المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان مبادرته ولو اتخذ القرار بتأجيل زيارته للبنان في الوقت الراهن من اجل الإفساح في المجال للمبادرات المحلية لان عودته للقاء الأشخاص انفسهم والاستماع الى المواقف نفسها غير مفيد لدفع مهمته. فحاليا هناك تحركات من الخماسية محليا وأيضا من "كتلة الاعتدال" النيابية على الصعيد اللبناني الداخلي. وترى المصادر الديبلوماسية الفرنسية انه من الأفضل ان تنضج كل هذه التحركات قبل عودة لودريان. وكان الاخير قد عقد لقاء مع رئيس الوزراء القطري في قصر الاليزيه حول مهمته في لبنان وموضوع المسعى لملء الفراغ الرئاسي على هامش زيارة الدولة التي قام بها امير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الى فرنسا حيث تناول مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون موضوع لبنان .

وتلفت المصادر الديبلوماسية الفرنسية الى ان السفير السعودي في لبنان وليد بخاري ناشط جدا بالنسبة الى دفع مسعى حل مشكلة الرئاسة. ورغم ان الديبلوماسية الاميركي تعطي الانطباع بأنها تتحرك حيال لبنان وحدها لحل المشكلة، لكن باريس ترى انه من المهم انها تريد دفع مسعى ملء الفراغ الرئاسي والتقدم نحو الحل وهذا مفيد جدا رغم مظهر التنافس بين الديبلوماسيتين خصوصا ان المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين عندما زار لبنان ثم إسرائيل اتصل قبل ذلك بالمسؤولين الفرنسيين لكنه في النهاية يقود مسعاه دون وضع الآخرين في صورة نتيجة مهمته، وباريس مدركة للنهج الديبلوماسي الأميركي، ولا ترى المصادر الفرنسية اساءة في ذلك بل بالعكس فكل ما يدفع لإيجاد حل لمشكلة الرئاسة مرحب به.

وترى المصادر ان احتمال التقدم نحو اسم ثالث للمرشح الرئاسي وارد اذا أنشئت ديناميكية لم تصفها  المصادر. وترى باريس ان جميع اعضاء الخماسية يعتبرون انه ينبغي التقدم حاليا في الملف الرئاسي، والديبلوماسية الاميركية تدفع أيضا للتقدم على هذا الصعيد لانها تعتبر انه في حال تم وقف النار في غزة هناك مجال لايجاد اتفاق. وبالنسبة لفرنسا فمبادرة لودريان ستستمر. اما بالنسبة للخطة الفرنسية لمنع توسع الحرب في لبنان فهي أيضا تعتمد على القرار اللبناني لان التفكير الإسرائيلي بالنسبة للبنان ما زال يرتكزعلى خيارين اما توسيع الحرب واما التفاوض اذا تمكن سكان الشمال الإسرائيلي من العودة الى منازلهم أي اذا توقف القصف. وترى المصادر ان الانطباع السائد ان الأمور لا تتحرك في لبنان مرتبط باستمرار القتال في غزة .

 

وكتبت" الاخبار": رغم التكتم الشديد الذي أحاط بزيارة المعاون السياسي لرئيس مجلس النواب النائب علي حسن خليل إلى الدوحة، الأسبوع الماضي، علمت «الأخبار» أنها أتت تلبية لدعوة رسمية من الدوحة، التي ستوجّه دعوات مماثلة لمسؤولين لبنانيين آخرين؛ من بينهم النائب السابق وليد جنبلاط ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل. وبحسب المعطيات، كانت دعوة مرتبطة بقناعة قطرية بالتوصل الى هدنة في غزة قبل شهر رمضان الحالي. وشدّد مسؤولون قطريون أمام خليل على «ضرورة ضبط الجبهة الجنوبية وعدم ترك الأمور تذهب الى التصعيد أو تأخذ منحى دراماتيكياً مهما وسّع العدو الإسرائيلي دائرة استهدافاته، في انتظار دخول الهدنة في غزة حيّز التنفيذ، لأن العمل جارٍ بشكل جدّي كي تنسحب الهدنة في غزة وقفاً لإطلاق النار في لبنان، من دون الدخول في تفاصيل الترتيبات الأمنية على الحدود». وكشفت مصادر أن «القطريين ناقشوا مع خليل إمكانية تحريك الملف الرئاسي والحوار بين مختلف الأطراف»، لافتين إلى أن «الهدنة يُمكن أن تكون فرصة لانتخاب رئيس باتَ ضرورةً ربطاً بالتطورات في المنطقة والتحديات المفروضة على لبنان». وأكّد القطريون أنهم لا يعملون لتسويق أي إسم للرئاسة، وأنهم مع أي اسم مرشح تتفق عليه الأطراف السياسية اللبنانية. واعتبرت المصادر أن «الزيارة لم تحقق ما يمكن البناء عليه، وخصوصاً بعد تعثر المفاوضات وبعدما أصبحت الظروف أكثر تعقيداً مع تمسك كل طرف بشروطه، وعليه عدنا إلى معادلة أن لا وقف لإطلاق النار في لبنان بمعزل عن غزة، وكل كلام في السياسة مؤجل الى ما بعد انتهاء الحرب التي يبدو أنها ستكون طويلة».

 

وكتبت" نداء الوطن": يقول ديبلوماسي عربي يشارك في اللقاءات الجارية بين السفراء العرب والأجانب إنه لمس «امتعاضاً» من اسلوب التسويف الذي يعتمده الرئيس بري في ادارة الاتصالات المتعلقة بالانتخابات الرئاسية، ما يشير الى أنه يحاول أن يظهر قدر المستطاع «الاستقلالية» في مواقفه، فلا يبدو لصيقاً بـ»حزب الله»، الا أنّ الأمور في نهاية المطاف أظهرت بوضوح أن الرئاسة الثانية هي عملياً تحت سقف «الحزب». ويضيف الديبلوماسي العربي: «سمع معظم الديبلوماسيين من مراجع مسيحية عليا أنّ هناك تطاولاً مكشوفاً يمارسه «حزب الله» على المواقع المسيحية وفي مقدمها استحقاق الرئاسة الاولى، وهو أمر لا يساعد على حل الأزمة وواجب الرئيس بري معالجته». ويستدرك: «هذا لا يعني أن كلمة «الحزب» ستكون هي النافذة. والسبب الأول هو أنّ الوضع المسيحي لا يمكن تهميشه. وما يحصل في موضوع الرئاسة الأولى سيجعله أكثر تماسكاً وتشدداً». ويشدّد الديبلوماسي العربي على أنّ «أي حل أو تصور أو مشروع كي يترجم، يتطلب وجود رئيس للجمهورية ورئيس حكومة وحكومة. وإذا ما بقي البلد في هذا الفراغ، فسيواجه تداعيات أصعب مما مرّ به لبنان حتى الآن». ويعود الديبلوماسي نفسه الى المداولات الجارية بين السفراء المعتمدين في لبنان، فيشير الى أن هناك «شكوكاً في الأهداف المبيّتة لـ»حزب الله»، فهل يريد فعلاً انتخاب رئيس للجمهورية؟ والمعطيات تشير الى أن «الحزب» يريد تغيير النظام السياسي، ما يؤدي الى قوننة سلاحه؟ بصرف النظر عما إذا كان في مستطاعه ان يصل الى ما يريد». ويتساءل الديبلوماسي: «هل من المعقول تعطيل الانتخابات الرئاسية في مرحلة حرب تهدد لبنان وسط انهيار يكاد ان يدفع لبنان الى المجهول؟». ويخلص الديبلوماسي العربي الى القول: «إنّ «حزب الله» جاهز فعلاً لتسوية رئاسية، لكن شرط تعديل النظام، ما يؤدي الى مزيد من إمساكه بمفاصل هذه الدولة دستورياً. وفي المقابل، كل المعطيات تشير الى أنّ كل المكونات الطائفية في لبنان باستثناء المكوّن الشيعي المرتبط بإيران، يرفض النيل من دستور الطائف الذي صار في جوهره صنو بقاء الكيان، والذي بفضله حظي لبنان بتوازن العيش المشترك».

 

وقالت أوساط نيابية لـ«اللواء» إن أي تطور جديد بالنسبة إلى مسعى تكتل الاعتدال الوطني الرئاسي لم يسجل بإستثناء مواقف بشأن التشاور المنشود وإعادة تأكيد كل فريق مقاربته، وبالتالي لم ينضج المناخ المناسب من أجل وضع المسعى على سكة التطبيق.

‎ولفتت هذه الأوساط إلى أن نواب التكتل لم يتحدثوا عن انكفاء المسعى إنما عن جولة من المشاورات بشأن التوجه المقبل، معلنة أن الأجوبة التي كان قد حصل عليها من الكتل النيابية لم يكن قد طرأ عليها تعديل رسمي مؤخرا بأستثناء تعليق نواب المعارضة على موقف الرئيس بري الأخير.

‎واوضحت هذه الأوساط أن حالة من الترقب تسود اجواء التكتل لما يمكن أن يصدر من معطيات محلية وخارجية جديدة مع العلم أن الموقف الأميركي بشأن الخيار الثالث في الملف الرئاسي يتوافق مع روحية المسعى.

 

وكتبت" الديار": يؤكد المطلعون على الاتصالات، ان ملف غزة ولبنان بات واحدا، وقبل انقشاع الصورة في غزة لن يسلك اي ملف داخلي طريقه الى الحل وتحديدا الرئاسي، حتى حزب الله يعتبر البحث في الملف الرئاسي حاليا ليس اولوية، نتيجة الاوضاع في الجنوب وحرب غزة، وتبقى الجهود القطرية وحدها الجدية في الفترة الاخيرة، وظهر ذلك من خلال جولات السفير القطري على القيادات السياسية، من ضمنهم وليد جنبلاط وجبران باسيل وسمير جعجع ونواب المجتمع المدني وكتلة الاعتدال الوطني ومستقلون، وكان قد سبقتها زيارة للوزير السابق علي حسن خليل الى الدوحة، وجوهر المبادرة القطرية الخيار الثالث واقتراح اسمي مدير عام الامن العام اللواء الياس البيسري والعميد السابق جورج خوري سفير لبنان في الفاتيكان، وتصر قطر على تمرير الاستحقاق حاليا وخلال فترة الهدنة اذا نجحت في غزة، لكن الطرح قوبل بتمسك الثنائي الشيعي باسم سليمان فرنجية، وما زالت الامور تراوح مكانها، فيما حراك الاعتدال تراجع نسبيا بعد تصويره من قبل المتضررين بانه موجه ضد حزب الله.

وأكدت مصادر "كتلة الاعتدال" لـ”البناء” ان مبادرتها تحظى بموافقة مروحة واسعة من الكتل النيابية لا سيما رئيس مجلس النواب نبيه بري، حيث ننسق معه تفاصيل المبادرة وتأمين ظروف نجاحها”، كاشفة أن “مبادرة الكتلة تحظى بموافقة قوى خارجية أساسية في اللجنة الخماسية”، موضحة أن المبادرة تفضل الخيار الثالث لكنها لا تلغي بقية الاحتمالات ولا تضع فيتو على أي مرشح، وتسعى لتأمين الإجماع حولها تمهيداً لفتح أبواب المجلس النيابي لعقد جلسات متتالية، لكن لكي نصل الى هذه المرحلة يجب أن نجمع الكتل النيابية على طاولة تشاور للتوافق على خارطة طريق لانتخاب الرئيس”.

 

وذكرت “البناء” أن اللجنة الخماسية سيتفعل حراكها خلال الأسبوع المقبل توازياً مع حراك الاعتدال الوطني، وسيقوم السفير السعودي بسلسلة اتصالات ولقاءات، وكذلك الأمر السفير القطري فيما سيعلن الفرنسيون عن تحرك جديد. والهدف وفق ما تقول مصادر سياسية لـ”البناء” هو استغلال أي هدنة رمضانية مرتقبة في غزة لإنجاز الاستحقاق الرئاسي بالتوازي مع الحراك الأميركي للتوصل الى صيغة لتطبيق القرار 1701 في إطار الجهود الأميركية – الدولية للحؤول دون توسيع الحرب بين حزب الله و”إسرائيل”. ولفتت المصادر الى أن الجهود الداخلية والخارجية تتركز على فصل الملف الرئاسي عن الجبهة الجنوبية طالما لا يمكن فصل جبهة الجنوب عن جبهة غزة. وفيما علمت “البناء” أن قنوات التواصل الرئاسي تفعلت بين الثنائي حركة أمل وحزب الله وبين التيار الوطني الحر

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سلام خلال استقباله رئيس المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات: نعمل على ردم فجوة الثقة بين لبنان والدول العربية

أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام أنه في الشهرين الماضيين انطلق مسار جديد في لبنان، عنوانه إعادة بناء الدولة وتحقيق الإصلاحات الجذرية على المستويات الاقتصادية، المالية، الإدارية والسياسية. وأكد الرئيس سلام تصميم الحكومة اللبنانية على ردم فجوة الثقة التي نشأت خلال السنوات الماضية بين لبنان والدول العربية الشقيقة، مشيداً بعلاقات لبنان التاريخية بدولة الإمارات العربية المتحدة المشكورة على استضافة مئات آلاف اللبنانيين وعلى كل المساعدات التي قدمتها ولا تزال للبنان. كلام الرئيس سلام جاء خلال استقباله رئيس المجلس الوطني الاتحاديفي دولة الإمارات العربية المتحدة صقر الغباش، يرافقه الأمينالعام لشؤون الرئاسة في المجلس الوطني طارق المرزوقي، والقائمبأعمال السفارة الإماراتية في بيروت فهد سالم الكعبي. 
 
وقد رحّب الرئيس سلام بالوفد الذي نقل له تحيات رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.                  وأشار الرئيس سلام إلى أن الحكومة ماضية في إقرار خطة الإصلاح، معرباً عن تفاؤله بوجود فرصة حقيقية لتحقيق ذلك. وأكد الرئيس سلام العمل على إقرار قانون رفع السرية المصرفية في البرلمان وهو المدخل الأساسي لتحقيق الإصلاح المالي. وكشف الرئيس سلام أنه خلال الفترة القريبة المقبلة سيتم إقرار قانون استقلالية القضاء لتعزيز السلطة القضائية ما من شأنه أن يفتح الطريق أمام حماية الاستثمارات والمستثمرين، ويعزز مكافحة اقتصاد الكاش، ويبني مقومات استعادة الثقة. 
 
وجدد الرئيس سلام التأكيد على أن الدولة اللبنانية متمسكة بإرساء الأمن والاستقرار وبسط سيادتها على كامل أراضيها، بما يمثله ذلك من قرار سيادي يحفظ لبنان وشعبه، ويفتح الطريق أمام التعافي على الصعد المختلفة. وعبّر الرئيس سلام عن آماله في عودة المواطنين الاماراتيين إلى زيارة لبنان قريباً، خصوصاً في ظل الإجراءات التي تتخذها الحكومة اللبنانية والوزارات والأجهزة المعنية لحفظ سلامة الطيران والمسافرين والسياح. كما أبدى استعداده لإجراء زيارة إلى دولة الإمارات قريباً.
 
وشدد الرئيس سلام على أهمية الحفاظ على استقرار سوريا، بما ينعكس على دول المنطقة، معتبراً أن زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى دولة الإمارات تساهم في تعزيز هذا الاستقرار، لما لدولة الإمارات من دور مهم وأساسي. مؤكداً أن لبنان حريص على فتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية السورية، مع الإشارة إلى وجوب رفع العقوبات عن سوريا، ما سيكون له انعكاسات إيجابية على لبنان لجهة تسهيل عودة اللاجئين السوريين، واستفادة لبنان من قطاع النفط والغاز، وتفعيل خطوط التجارة والترانزيت.        من جهته، أشاد الرئيس الغباش بمواقف الرئيس سلام الشفافة والواضحة، مثمناً تحمله للمسؤولية في هذه المرحلة، مشيداً بتاريخه الحافل الذي من شأنه أن يساهم في بناء الدولة. واعتبر الغباش أن ما تحقق خلال فترة قصيرة من إنجازات هو محط تقدير لدى دولة الإمارات، مؤكداً ثقة دولة الإمارات بأن لبنان سيستعيد دوره التاريخي في الداخل والخارج، وأنه يمتلك الكثير من الطاقات التي يجدر الاعتزاز بها. 
 
كذلك أشاد الغباش بسرعة تشكيل الحكومة وبالوزراء، كما أشاد بالإجراءات المتخذة ولا سيما في المطار وعلى طريق المطار من خلال تعزيز الإجراءات الأمنية، معتبراً أن زيارته تفتح الآفاق للعودة إلى لبنان.      وزير الداخلية 
واجتمع الرئيس سلام مع وزير الداخلية والبلديات العميد احمد الحجار وعرض معه الاوضاع الامنية في البلاد والتحضيرات الجارية لانجاز الانتخابات البلدية في موعدها المحدد.         مواضيع ذات صلة أوضاع الجالية اللبنانية في دولة الإمارات العربية المتحدة والعلاقات الثنائية بين البلدين كانا محور بحثٍ بين رئيس الجمهورية وسفير لبنان لدى الإمارات فؤاد دندن Lebanon 24 أوضاع الجالية اللبنانية في دولة الإمارات العربية المتحدة والعلاقات الثنائية بين البلدين كانا محور بحثٍ بين رئيس الجمهورية وسفير لبنان لدى الإمارات فؤاد دندن 24/04/2025 11:56:34 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون خلال استقباله وفد مجلس التنفيذيين في المملكة العربية السعودية: الاغتراب يشكّل رافعةً للبنان ومن حقّ المغتربين أن يتمثّلوا في المجلس النيابي بالطريقة الأفضل Lebanon 24 الرئيس عون خلال استقباله وفد مجلس التنفيذيين في المملكة العربية السعودية: الاغتراب يشكّل رافعةً للبنان ومن حقّ المغتربين أن يتمثّلوا في المجلس النيابي بالطريقة الأفضل 24/04/2025 11:56:34 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة نواف سلام في ختام جلسة الثقة: سنعمل على تعزيز على ثقة المواطنين وثقة النواب Lebanon 24 رئيس الحكومة نواف سلام في ختام جلسة الثقة: سنعمل على تعزيز على ثقة المواطنين وثقة النواب 24/04/2025 11:56:34 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون بحث مع سفير لبنان في دولة الإمارات العربية المتحدة، فؤاد دندن، العلاقات الثنائية بين البلدين، والتحضيرات الجارية لزيارة رئيس الجمهورية إلى أبوظبي Lebanon 24 الرئيس عون بحث مع سفير لبنان في دولة الإمارات العربية المتحدة، فؤاد دندن، العلاقات الثنائية بين البلدين، والتحضيرات الجارية لزيارة رئيس الجمهورية إلى أبوظبي 24/04/2025 11:56:34 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بدء أعمال الجلسة التشريعية في مجلس النواب.. بري: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش نبيه بري Lebanon 24 بدء أعمال الجلسة التشريعية في مجلس النواب.. بري: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش نبيه بري 03:44 | 2025-04-24 24/04/2025 03:44:59 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل قدم التعازي بالبابا: نتطلع إلى انتخاب بابا جديد بأمل مواصلة مسيرة المؤمنين Lebanon 24 باسيل قدم التعازي بالبابا: نتطلع إلى انتخاب بابا جديد بأمل مواصلة مسيرة المؤمنين 04:42 | 2025-04-24 24/04/2025 04:42:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الوزيرة السيّد شاركت في لقاءات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن Lebanon 24 الوزيرة السيّد شاركت في لقاءات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن 04:31 | 2025-04-24 24/04/2025 04:31:13 Lebanon 24 Lebanon 24 بري لباسيل: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش بري Lebanon 24 بري لباسيل: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش بري 04:27 | 2025-04-24 24/04/2025 04:27:36 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط والرسائل الثقيلة: صمتٌ مشحون وردّ مُشفّر Lebanon 24 جنبلاط والرسائل الثقيلة: صمتٌ مشحون وردّ مُشفّر 04:00 | 2025-04-24 24/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مرّة جديدة... قوى الأمن تختم منتجعاً سياحيّاً بالشمع الأحمر Lebanon 24 مرّة جديدة... قوى الأمن تختم منتجعاً سياحيّاً بالشمع الأحمر 06:06 | 2025-04-23 23/04/2025 06:06:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 7 سنوات.. فنانة لبنانية تعود إلى الساحة الفنية (صور) Lebanon 24 بعد غياب 7 سنوات.. فنانة لبنانية تعود إلى الساحة الفنية (صور) 04:56 | 2025-04-23 23/04/2025 04:56:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة 14:25 | 2025-04-23 23/04/2025 02:25:29 Lebanon 24 Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! 09:30 | 2025-04-23 23/04/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رحيله أحزن الجميع... هذا هو سبب وفاة الإعلاميّ صبحي عطري Lebanon 24 رحيله أحزن الجميع... هذا هو سبب وفاة الإعلاميّ صبحي عطري 08:47 | 2025-04-23 23/04/2025 08:47:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 03:44 | 2025-04-24 بدء أعمال الجلسة التشريعية في مجلس النواب.. بري: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش نبيه بري 04:42 | 2025-04-24 باسيل قدم التعازي بالبابا: نتطلع إلى انتخاب بابا جديد بأمل مواصلة مسيرة المؤمنين 04:31 | 2025-04-24 الوزيرة السيّد شاركت في لقاءات صندوق النقد والبنك الدولي في واشنطن 04:27 | 2025-04-24 بري لباسيل: الموضوع الطائفي المسيطر على البلد مش بري 04:00 | 2025-04-24 جنبلاط والرسائل الثقيلة: صمتٌ مشحون وردّ مُشفّر 03:56 | 2025-04-24 ملتقى التأثير المدني: الشَّجاعة الحكيمة وتحديد الخطوات يبني الدَّولة! فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 24/04/2025 11:56:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الهدنة في مهب الريح: صنعاء تضع السعودية أمام اختبار أخير
  • مشيرة خطاب: العفو الرئاسي عن 746 نزيلاً خطوة مهمة لتعزيز حقوق الإنسان
  • فيديو مروع من لبنان.. تعذيب طفل والمشرف مرشح للانتخابات!
  • الله أوحى به لرجل فقير قصة انتخاب البابا فرنسيس كما لم تُروَ من قبل
  • انتخاب ميّ الرشيد رئيسًا للاتحاد العربي للريشة الطائرة
  • الشؤون رحبت باتفاقية حقوق ذوي الاعاقة الموقعة من رئيس الجمهورية
  • سلام خلال استقباله رئيس المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات: نعمل على ردم فجوة الثقة بين لبنان والدول العربية
  • باسيل قدم التعازي بالبابا: نتطلع إلى انتخاب بابا جديد بأمل مواصلة مسيرة المؤمنين
  • مخاوف من تدويل قرى الجنوب الأمامية.. ومحاولات لتعديل مهمة اليونيفيل
  • انتخاب مجلس إدارة «الشارقة لصيادي الأسماك»