بـ 3 أطباق فقط.. وجبة صحية وخفيفة لسحور رمضان «هتحضريها في دقائق»
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
عند تحضير وجبة السحور، عادة ما تبحث ربات البيوت عن تقديم أطباق شهية وخفيفة كي يسهل هضمها ولا تسبب مٌشكلات أو شعورًا بحرقة وآلام المعدة خلال ساعات الصيام، ولا تٌسبب الشعور بالعطش، ويسهل إعداد العديد من الوصفات الخفيفة على المعدة قبل البدء في الصيام وهو ما نستعرضه في التقرير الآتي.
فول بالزيت والليمونالمقادير:
- نصف كيلو فول مدمس.
- زيت حسب الرغبة.
- نصف ملعقة صغيرة من الكمون المطحون.
- ملح.
- فلفل أسود.
- 4 ملاعق عصير ليمون.
خطوات تحضير فول بالزيت والليمون:
- ضعي الفول في وعاء على نار متوسطة وضيفي إليه الملح والفلفل الأسود وقلبيه حتى يغلي.
- ارفعي الفول من على النار وضيفي عصير الليمون والكمون وقلبيهم جيدًا.
- قدمي الفول في طبق وضعي الزيت على الوجه.
جبن قريش بالخضرواتالمقادير:
- قطعة جبن قريش.
- نصف ثمرة فلفل رومي.
- نصف ثمرة طماطم.
- نصف ثمرة خيار.
- زيت زيتون.
خطوات تحضير جبن قريش بالخضروات- ضعي الجبن في وعاء واهرسيها جيدا.
- ضعي عليها الخضروات مقطعة.
- اخلطي المكونات جيدا وضعي زيت الزيتون على الوجه.
بيض بالخضاريعد البيض بالخضار أحد الأطباق التي يسهل تحضيرها في وجبة السحور، فضلًا عن غناه بالعديد من العناصر الغذائية المشبعة والمهمة.
المقادير:
- ربع كوب حليب.
- 4 بيضات.
- ثمرة طماطم متوسطة مقطعة مكعبات صغيرة.
- نصف ثمرة فلفل أحمر رومي مقطعة مكعبات صغيرة.
- نصف ثمرة فلفل أصفر رومي مقطعة أيضًا.
نصف ثمرة فلفل أخضر رومي مقطعة.
- ملعقتان كبيرتان من الزيت.
- ملعقة صغيرة من السمنة.
- ملح.
- فلفل أسود.
- ربع كوب جزر مبشور.
خطوات تحضير بيض بالخضار- اخلطي كافة المكونات في وعاء كبير، عدا السمنة والزيت.
- فيما بعد يٌخفق البيض جيدًا مع المكونات.
- ضعي كل من الزيت والسمنة في طاسة على النار وانتظري حتى تذوب السمنة.
- في الخطوة التالية ضعي خليط البيض بالخضار.
- اتركي الخليط لمدة 4 دقائق.
- قلبي البيض على الجانب الآخر واتركيه 4 دقائق أيضًا.
- قدميه ساخنًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سحور رمضان وجبة صحية
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.