محقق في النيابة العامة يروي قصة رجل قتل زوجته وأخفى الجريمة 38 عامًا .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الرياض
كشف المحقق في النيابة العامة وليد الحسن تفاصيل واقعة قتل رجل لزوجته، وأخفى جريمته لمدة 38 عامًا، ودفنها في المنزل.
وروى الحسن تفاصيل الواقعة أن زوجين تزوجا قبل 40 عام، وحدث خلاف بينهما، فقام الزوج بقتل الزوجة ودفنها في إحدى غرف منزله.
وتابع أنه تحدث مع أهلها وأخبرهم أنها توفيت بسبب مرض جلدي، وقام بدفنها، وبعد فترة تزوج من أختها في نفس المنزل، واستمرت الزيجة وأنجبا أطفالًا.
وأردف أنه حدث خلاف بينهما وبين زوجته الحالية، وترك المنزل، وبعد مدة اضطرت الزوجة لإحداث بعض التغييرات في المنزل، وإقامة عدة ترميمات في الغرفة التي دفنت فيها الزوجة الأولى.
وأبان أنه أثناء عملية الترميم تم اكتشاف وجود رفات عظام، وبعد عمل التحاليل اللازمة، تم إثبات أنها الزوجة الأولى، واكتشفت الجريمة بعد 38 عامًا.
قتل زوجته ودفنها بالبيت ثم تزوج أختها بنفس غرفتها..
المحقق في النيابة العامة وليد الحسن يروي قصة رجل قتل زوجته وأخفى جريمته 38 سنة #محقق_النيابة_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/PV0ZFyPpkb
— الليوان (@almodifershow) March 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النيابة العامة جريمة قتل محقق
إقرأ أيضاً:
السفيرة سيطايل : ولي العهد تعلم اللغة الأمازيغية في مساره الدراسي (فيديو)
زنقة 20 | الرباط
خلال أمسية احتفالية في دار المغرب في باريس احتفالا بالسنة الأمازيغية الجديدة 2975، كشفت سميرة سيطايل، سفيرة المغرب لدى فرنسا، أن ولي العهد الأمير مولاي الحسن يتقن اللغة الأمازيغية.
L'ambassadeure de Sa Majesté le Roi à Paris, Mme Samira Sitail déclare que son altesse le prince Moulay el Hassan a appris l’amazigh ❤️???????????????? pic.twitter.com/Yw6sp5GqyB
— ninaben (@Kaina999ben) January 16, 2025
و قالت سيطايل، أمام الحضور الفرنسي : “نشأ ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وأجرى تعليمه ودراسته باللغة الأمازيغية، مثل جميع الأجيال المغربية الصاعدة”.
و بحسب فعاليات أمازيغية تواصل معها موقع Rue20 ، فإن تعلم الأمير مولاي الحسن للأمازيغية سيكون حافزا ودافعا قويا للمسؤولين المغاربة ليأخذوا بدورهم زمام المبادرة قصد تعليم الأمازيغية لأبنائهم بدل تسجيلهم في مدارس البعثات لتعلم اللغات الأجنبية على حساب اللغات الوطنية.
و لاغرابة في أن الأب الروحي للحركة الأمازيغية بالمغرب محمد شفيق، كان مديراً للمدرسة المولوية “الكوليج الملكي”، في الوقت الذي كان الملك محمد السادس يتابع دراسته فيها بين عامي 1976 و 1982.