معتز إينو يشن هجومًا على فيتوريا
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أوضح معتز إينو، لاعب النادي الأهلي والزمالك السابق، رأية فيما قدمه منتخب مصر تحت قيادة المدرب البرتغالي السابق روي فيتوريا الذي تمت إقالته بعد الإخفاق في بطولة كأس الأمم الإفريقية.
إينو: منتخب مصر مع فيتوريا كان بلا هويةقال إينو في حواره عبر برنامج “خط أحمر” المذاع على قناة الحدث الرياضي، إن منتخب مصر أصبح بلا هوية ولا قيمة في عهد المدرب البرتغالي روي فيتوريا، بعدما كان مرعبًا لكل منتخبات القارة.
وشدد معتز إينو في حديثه على ضرورة إعادة توظيف محمد صلاح مع منتخب مصر وعودته للعب في مكانه الطبيعي.
كما واصل إينو حديثه: "أتمني انتقال أحمد فتوح ظهير أيسر ناي الزمالك إلى النادي الأهلي ولكن رغبته في الاستمرار داخل جدان بيته في ميت عقبة التي صنعت نجوميته حسمت الأمر".
معتز إينو: لاعبو الكرة الحقيقيين بدأوا من اللعب في الشارع "دلوعة البيت".. معتز إينو يتحدث عن تفاصيل طفولتهمن ناحية أخرى؛ أعرب معتز إينو، عن سعادته بالفترة التي قضاها في نادي الزمالك كأولى خطواته في عالم كرة القدم قائلًا: “بدأت حياتي الكروية باللعب في صفوف فريق شباب حلوان العام، وتقدمت لاختبارات الناشئين في نادي الزمالك التي كان يقودها الكابتن هشام يكن”.
واصل: "الكابتن هشام يكن طالبني ورحتله ودار حدث بيننا وسألني عن أسمي وتعرف عليا وطلب مني إنهاء علاقتي بنادي حلوان وبالفعل حصلت على الاستغناء وتوجهت إلى إدارة نادي الزمالك لإتمام التعاقد ووالدي فوجئ بانضمامي للفارس الأبيض".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك معتز اينو الأهلي منتخب مصر منتخب مصر معتز إینو
إقرأ أيضاً:
نادي ضباط الأمن العام الجديد. أسعار فلكية
#نادي_ضباط #الأمن_العام الجديد. أسعار فلكية
فايز شبيكات الدعجه*
أول ما لفت انتباهنا ونحن نزور نادي ضباط الأمن العام الذي افتتحه جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله في منتزه غمدان ، هي تلك الأبهة ومظاهر الفخامة التي تتحلى بها مرافق هذا الصرح الأمني الحديث الذي يليق بالافتتاح السامي، ويحقق الرؤية الملكية بالاهتمام بشؤون المتقاعدين والعاملين في جهاز الأمن العام، وتوجيهاته الدائمة بضرورة توفير سبل الراحة لهم، وبما يتناسب مع إمكانياتهم وظروفهم المعيشية المتواضعة .
بيد أن ثاني ما لفت الانتباه كان خلوه الصاعق من الزوار رغم حضورنا وقت الظهيرة والساعات المعتادة لطعام الغداء، وكنا نتوقع أنا وزميلي العميد أننا ربما نكون بحاجه لحجز مسبق لتلاشي حالة الاكتضاض والتزاحم هناك، لكن بكل اسف وجدنا قاعة الطعام الفارهة والمسابح المنتشرة واماكن اللياقة البدنية كلها خاليه تماما، كما لاحظنا أعداد كبيره من الموظفين بإنتظار حضور أي زائر لخدمته لكن ذلك لم يحصل طيلة فترة تواجدنا وتجوالنا بالمرافق، ولقد غادرنا وكان النادي لا يزال خاليا، ثم سرعان ما زالت حالة الأنبهار والتعجب عندما إطلعنا على قائمة الأسعار الفلكية للطعام، واستخدام المرافق، والاشتراكات التي تضاهي أو تقارب أسعار فنادق ومطاعم ونوادي الخمسة نجوم المنتشره في وسط عمان التي لا يستطيع ارتيادها إلا الأثرياء ، بل إن ارتيادها أقل تكلفة وأسهل وصولا إلى النادي الذي يقع بعيدا على طريق ألمطار.
كان الوضع صادما لكل من تحدثت معه من الزملاء بعد الزيارة. وأعتقد جازما مثلما اعتقد زميلي وكل الزملاء الذين شرحت لهم الوضع الموصوف ، أن النادي سيغلق سريعا إن لم يتم اعادة النظر بالأسعار وخفضها بمقدار النصف على الأقل. وسأضرب في ذلك مثلا، ثمن فنجان القهوة والمقبلات يقارب الثلاثة دنانير، وثمن كيلو المشاوي يقارب الثلاثون دينار وقس على ذلك أسعار كل محتويات قائمة الطعام والشراب. ناهيك عن الفوارق الخيالية مع نادي ضباط الأمن العام الواقع في ضاحية الرشيد الذي تبلغ فيه قيمة الاشتراك السنوي في المرافق أثنى عشر دينارا بالمقارنة مع ثلاثمائة دينار في نادي غمدان الجديد.
*عميد سابق في الأمن العام