أستاذ تاريخ: الصحافة العربية وثقت مواقف المملكة ودعم الملك عبدالعزيز للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال أستاذ التاريخ الحديث د ناصر الجهيمي، إن الصحافة العربية وثقت مواقف المملكة الإقليمية بالأخص دعم الملك عبد العزيز للقضية الفلسطينية.
وأضاف الجهيمي، خلال لقائه ببرنامج «مسافة» المذاع على قناة الإخبارية، أن الصحافة العربية دونت تلك المواقف ومواقف الملك عبد العزيز من القضايا العربية والقضية الفلسطينية.
وتابع، أن الملك عبد العزيز دعَّم القضية الفلسطينية منذ وحدة المملكة العربية السعودية، فضلاً عن مساهمة الجيش السعودي في فلسطين عام 1948، والدعم المالي وشراء الأسلحة وإرسالها إلى الفلسطينيين، وتم توثيق ذلك من قبل الصحافة العربية توثيقا دقيقا بالأرقام.
فيديو | د. ناصر الجهيمي: الصحافة العربية وثقت مواقف المملكة الإقليمية بالأخص دعم الملك عبد العزيز للقضية الفلسطينية #مسافة #الإخبارية pic.twitter.com/QOV24lXsoA
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الملك عبد العزيز الصحافة العربية الملک عبد العزیز الصحافة العربیة
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.