للحلويات الرمضانية.. حضري حشوة الفراولة في دقائق
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
حشوة الفراولة من الحشوات المفضلة لدى الصغار والكبار، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها لإعداد حلويات رمضانية لذيذة ومختلفة.
المقادير
- فراولة : 750 جرام (مقطعة أنصاف)
- سكر : ثلث كوب
- خلاصة الفانيليا : ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
في قدر على درجة حرارة متوسطة ضعي 500 جرام من الفراولة وأضيفي السكر وخلاصة الفانيليا.
حركي المكونات جيداً واحرصي على طحن الفراولة بواسطة الملعقة الخشبية لاستخراج العصير.
حركي لمدة 15 دقيقة إضافية حتى يكثف المزيج ثم ارفعي القدر عن النار.
افرمي الكمية المتبقية من الفراولة فرماً خشناً وأضيفيها إلى الصلصة.
اخلطي المكونات جيداً واتركي الصلصة تبرد قليلاً .
أدخلي الصلصة إلى الثلاجة حتى تبرد بالكامل ثم استخدميها لحشو الحلويات بكل أنواعها.
تعزيز المناعة
تعتبر الفراولة مصدرًا غنيًا بفيتامين "C" الذى يُعزز المناعة التي أصبحت مهمة جدًا لمواجهة جائحة كورونا التى تجتاح العالم حاليًا، لذلك يمكن أن يؤدى تضمين الفراولة فى نظامك الغذائى إلى تهيئة جسمك لمحاربة الأمراض حتى كورونا.
غنية بمضادات الأكسدة
الفراولة مصدر غنى بمضادات الأكسدة التى تساعد على تقليل نشاط الجذور الحرة فى الجسم وبالتالي تُقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض، فهى تعتبر ضمن أفضل 20 نوعًا من الأطعمة التى تحتوى على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، فهى تُقلل من خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي.
تحمي من مخاطر أمراض القلب
للفراولة ومضادات الأكسدة آثار مفيدة على صحة القلب، فتمنح تناول الفراولة الحماية من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري، فالاستهلاك اليومي للفراولة كافيًا لتعزيز نشاط مضادات الأكسدة وخفض مستويات الالتهاب المرتبطة بمخاطر استقلاب القلب.
الشعور بالشبع
تعد الفراولة وجبة بينية مثالية، حيث إنها قليلة السعرات الحرارية من ناحية وغنية بالفيتامينات من ناحية أخرى، فتتكون من الماء بنسبة تصل إلى 90%، وبالتالي تحتوي 100 جرام منها على 43 سعرة حرارية، كما أنها غنية بالألياف الغذائية المفيدة لعملية الهضم، والتي تساعد على الشعور بالشبع لمدة طويلة.
تقليل مخاطر الإصابة بالخرف
يدعم تناول الفراولة صحة الدماغ ويحافظ على نشاط الشخص وحيويته، كما أنها تعمل على خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر، حيث ساهمت مركبات الفلافونويد وفيتامين C الموجودة في الفراولة في تقليل الإصابة.
السيطرة على نسبة السكر فى الدم
تعتبر الفراولة مصدر طبيعى للسكر ويمكن استخدامها فى النظام الغذائى لمرضى السكر أيضًا، حيث تساعد نسبة الألياف العالية الموجودة فى الفراولة بالسيطرة على نسبة السكر فى الدم وتمنعها من الارتفاع بشكل كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفراولة الفراولة للكيك
إقرأ أيضاً:
علاجات منزلية طبيعية تساعد على تقليل تساقط الشعر وتحفز نموه
تساقط الشعر مشكلة تؤرق الكثيرون خاصة الفتيات لأنه أحد مصادر جمالها وثقتها في مظهرها، ومع تساقطه وفقدان الكثير منه يؤثر نفسيا بالسلب، مما يجعلها تفكر في حلول عديدة ومتنوعة سواء طبية أو متوارثة من الأجداد.
وفي رحلة البحث عن حل لتلك المشكلة خاصة مع انتشار الكثير من المنتجات التجميلية منها والطبي يلجأ الكثيرون للطبيعة للمساعدة في تحفيز نمو الشعر والتي كان يعتمد عليها قديما.
ومن العلاجات المنزلية والوصفات الطبيعية التي تساعد على تقليل تساقط الشعر التالي..
زيوت الشعر الطبيعية مثل زيت جوز الهند، زيت الزيتون، وزيت الخروع، يمكنك اسخدامهم كحمام زيت قبل الاستحمام بساعتين، ثم غسل الشعر.فتشير بعض الدراسات إلى أن هذه الزيوت قد تساعد في ترطيب الشعر وتقليل التكسير، ولكن لم تثبت قدرتها على منع التساقط.الألوفيرا: يستخدم صبار الألوفيرا على نطاق واسع لعلاج مشاكل الشعر المختلفة، بما في ذلك تساقط الشعر، لأنه يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تغذي فروة الرأس، كما أنه يدخل في صناعة العديد من المنتجات الخاصة بالشعر.الثوم: معروف عن الثوم أنه قوي جدا لعلاج مشاكل الشعر ويدخل في صناعة منتجات الشعر الخاصة بالتساقط، ويمكنك وضعه مع زيت الزيتون في اناء محكم الغلق ليومان ثم وضعهم على الشعر كحمام زيت قبل الاستحمام، ورائحة الثوم النفاذة تجعل البعض يرفض استخدامه على الشعر.البصل : استخدم ماء البصل قديما ليحفز نمو الشعر ولكن رائحته القوية قد تجعل البعض ينفر منه. الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي قد تساعد في تحسين صحة الشعر، ولكن لا يوجد دليل كافٍ على فعاليته في علاج تساقط الشعر.
فوائد العلاجات المنزلية الطبيعية
- طبيعية وغير مكلفة: تعتبر العلاجات المنزلية عمومًا آمنة وغير مكلفة مقارنة بالعلاجات الطبية.
- سهولة الاستخدام: يمكن تحضير معظم هذه العلاجات في المنزل بسهولة.
مخاطر العلاجات المنزلية
- عدم وجود ضمانات: لا تخضع العلاجات المنزلية لرقابة الجهات الرسمية، مما يعني عدم وجود ضمانات بشأن فعاليتها أو سلامتها.
- تفاعلات مع أدوية أخرى: قد تتفاعل بعض العلاجات المنزلية مع الأدوية التي يتناولها الشخص، مما يسبب آثارًا جانبية غير مرغوب فيها.
- حساسية: قد يسبب بعض المكونات المستخدمة في هذه العلاجات حساسية لدى بعض الأشخاص، وهنا عليك تجربة أي شىء تضعه على جلدك وفروة راسك قبل الاستخدام حتى لا تكون مصاب بحساسية ويزداد الأمر خطورة.
وفي النهاية علاج مشاكل الشعر واهمها التساقط يحتاج لوقت طويل وصبر من المريض، وبالرغم من تأكيد عدد من الخبراء على أن العلاجات المنزلية قد تساعد في تحسين صحة الشعر، ولكنها تظل ليست حلاً سحريًا لتساقط الشعر خاصة مع وجود مشاكل صحية وعدم الاهتمام بالنظام الغذائي الصحي.
ولابد من متابعة طبيب الجلدية لأن تساقط الشعر قد يكون علامة لمشكلة صحية أو نقص معادن وفيتامينات محددة يحتاجها جسمك.