بسبب الحرائق في اليونان.. أكبر عملية إجلاء للمدنيين
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
24/7/2023مقاطع حول هذه القصةارتفاع درجات الحرارة يسعد أصحاب النخيل في العراق.. فما السبب؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04على ماذا اتفق المشاركون في مؤتمر روما للهجرة؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07هل ينجح الكنيست الإسرائيلي في تمرير تشريع يوقف قانون “ذريعة المعقولية“؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36أهمية ودور جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45الحكومة الباكستانية تنظم زيارة لرهبان بوذيين إلى معبد تخت بايplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 23 seconds 02:23أسباب اعتماد بعض الدول اليوان الصينيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52تعرف على مشروع فلسطينية تصنع الحلويات بطريقة صحيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
بعد 8 قرون من الصمت.. ثوران بركاني في آيسلندا يهدد منتجعها الشهير
شهد بركان في جنوب غرب آيسلندا، عاد للنشاط بعد ثمانية قرون من الصمت، ثورانه السابع منذ ديسمبر (كانون الأول)، مما قذف بحمم منصهرة تتدفق باتجاه منتجع بلو لاجون الشهير، وهو أحد أبرز الوجهات السياحية.
وبدأ الثوران على شبه جزيرة ريكيانيس دون إنذار كبير، يوم الأربعاء، محدثاً شقاً طوله حوالي 3 كيلومترات (1.8 ميل).
ووفقاً لمكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، الذي يراقب النشاط الزلزالي، يقدر أن النشاط الحالي أصغر بكثير من الثوران السابق في أغسطس (آب).
ومعظم الثورانات السابقة كانت تهدأ في غضون أيام.
ورغم أن الثوران لا يشكل تهديدا لحركة الطيران، إلا أن السلطات حذرت من انبعاثات الغاز في أجزاء من شبه الجزيرة، بما في ذلك بلدة غريندافيك القريبة، التي تم إجلاء معظم سكانها قبل عام عندما عاد البركان إلى النشاط بعد أن ظل خامداً لمدة 800 عام.
وتم إخلاء حوالي 50 منزلاً بعد إصدار وكالة الحماية المدنية تحذيراً، إضافة إلى إجلاء ضيوف منتجع بلو لاغون. وبحلول ظهر الخميس، انتشرت الحمم في ساحة انتظار السيارات الخاصة بالمنتجع الشهير، ملتهمة مبنى خدمات.