كشف الشيخ إسلام النواوي، أحد علماء الأزهر الشريف، عن حكم الشريعة الإسلامية، بشأن موضة الأظافر الرمضانية والتي أثارت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

إطالة الأظافر: الأسرار والنصائح للحصول على أظافر صحية وجميلة العناية بصحة الأظافر: نصائح لأظافر قوية وجميلة تطويل الأظافر وحكمها 

وقال "إسلام النواوي" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور"، "لازم نعرف حكم طلاء الأظافر هو لا يبطل الصلاة في ذاته، يعني إذا توضأت وضوءً صحيحًا ووصل الماء إلى اليد كلها فهو لا يبطل الصلاة".

وأَضاف "ولكن لو منع الطلاء وصول المياه للأظافر فهنا الوضوء غير صحيح والصلاة غير صحيحة، وعمل الأشكال الرمضانية على الأظافر هو نوع من أنواع إظهار المفاتن، والنبي علمنا تقليم الأظافر، مش عايزين نفرح برمضان بتعليق الزينة وننسى الصلاة وذكر الله".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الازهر الشريف السوشيال ميديا التواصل الاجتماعي أظافر الشريعة الإسلامية تطويل الاظافر

إقرأ أيضاً:

أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا

قالت سهام حسن أخصائية نفسية، إن التنمر الإلكتروني هو نوع من التنمر يتم عبر الإنترنت، ويشمل استغلال المتنمر لأي شيء متاح على الإنترنت لمهاجمة شخص آخر، سواء كان ذلك من خلال ملامح الشخص أو طريقته في الكلام أو حتى صوته، لافتة إلى أنه يُعد هذا النوع من التنمر خطيرًا بشكل خاص لأنه يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الحديثة التي تتيح للمتحرشين استهداف ضحاياهم في أي وقت ومن أي مكان.

مخاطر التنمر

وأضافت الأخصائية النفسية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تنتج في كثير من الأحيان عن إهمال من الأهل الذين يسمحون بتداول صور أو فيديوهات لأطفالهم على الإنترنت، أو من خلال منح الأطفال صلاحيات غير مناسبة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بدون أي إشراف أو حدود.

وأوضحت: «في كثير من الحالات، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم أقل من 12 سنة هم الأكثر عرضة للتنمر الإلكتروني، سواء من خلال مظهرهم الجسدي، أو طريقة كلامهم، أو حتى ملامحهم».

وأشارت الأخصائية إلى أن التنمر الإلكتروني لا يتوقف فقط عند الأطفال العاديين، بل يشمل أيضًا أطفال المشاهير أو أولئك الذين يقدمون محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وفي بعض الحالات، يتم استغلال شهرة هؤلاء الأطفال لابتزازهم أو إيذاء عائلاتهم نفسيًا عبر نشر التعليقات المسيئة أو السخرية منهم.

كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني

كما تحدثت عن كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني، حيث يمكن تحديده من خلال التعليقات المسيئة أو الهجومية التي تركز على أمور لا يمكن للشخص تعديلها أو تغييرها، مثل الشكل أو الصوت أو المستوى الاجتماعي، مؤكدة أن التنمر الإلكتروني يمكن أن يشمل أيضًا التنمر على الأطفال بسبب المظهر الجسدي أو لهجة الصوت، وهو ما يخلق تأثيرات سلبية كبيرة على نفسية الطفل.

وختمت حديثها بالإشارة إلى أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني هم أولئك الذين ينشرون محتوى على الإنترنت، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتمتع الأطفال والأهالي بوعي أكبر حول المخاطر المتعلقة بالإنترنت، وكيفية حماية الأطفال من الاستغلال والإيذاء النفسي الذي قد يتعرضون له بسبب هذه الظاهرة.

مقالات مشابهة

  • من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع؟
  • هل يستطيع الفن أن يواكب سرعة الشهرة في عالم السوشيال ميديا؟
  • كلها شباب.. إلهام شاهين بإطلالة تشعل السوشيال ميديا
  • حقيقة تقديم الفنان تامر عبد المنعم بلاغ بسرقة حساباته على السوشيال ميديا
  • أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا
  • النسوان أقدام.. ردود أفعال غير متوقعة على السوشيال ميديا بعد خلع بيج رامي
  • أحمر جريء.. مي عمر تشعل السوشيال ميديا
  • شيماء سيف تشعل السوشيال ميديا بسبب خسارة وزنها| صورة
  • بودكاست «رسائل».. صوت يُحيي القيم وسط زحام السوشيال ميديا
  • نصب على السوشيال ميديا.. قرار قضائي ضد عناصر تشكيل عصابي في الشروق