ازاى تحمى نفسك.. اعرف طرق الوقاية من تسرب مواسير الغاز
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
حذرت إدارة الحماية المدنية، بعد تكرار حالات الاختناق والوفاة بسبب تسرب الغاز من خطورة استخدام السخانات وطرق التدفئة عن طريق الفحم، ما يتسبب فى وقوع ضحايا داخل العقارات.
وللوقاية يجب إتباع التالى:
- يفضل غلق المدفأة قبل الذهاب للنوم، ولا ينصح بتركها تعمل أثناء النوم لعدم سحب الأكسجين من الغرفة، وبالتالي تشعر بالاختناق، ولا تترك المنزل قبل التأكد من إطفاء كافة الأجهزة الإلكترونية.
- منع استخدام أساليب التدفئة سواء الفحم أو الأخشاب اثناء النوم.
- تأكد دائمًا من أن اللوحة الكهربائية تعمل بشكل جيد لعدم حدوث ماس كهربائي، خاصة في حالة تواجد أجهزة في المنزل تعمل بالغاز.
- لا تضع العطور بالقرب من المدفأة لعدم حدوث حريق بداخلها بسبب تواجد الكحوليات في العطور وهي قابلة للاشتعال.
- في معظم الأحيان، يقترب الأشخاص من المدفأة بشكل كبير للحصول على أكبر قدر من التدفئة، ولكن هذا خطر للغاية لا ينصح بالتعامل مع هذا النوع من الأجهزة بهذا القدر من القرب.
- من الضروري للغاية، التأكد من أن الغرفة جيدة التهوية والسماح دائمًا بدخول الهواء النقي للاستنشاق دون الإحساس بضيق التنفس، وعدم التهوية الجيدة سينتج عن تواجد غاز ثاني أكسيد الكربون وهو غاز عديم اللون والرائحة، ولكن شديد للغاية ويسبب التسمم ويؤدي إلى الموت.
- لا تضع الملابس أو المناشف وغيرها عليها لأن هذا أمر خطير، يلجأ البعض إلى وضع ملابسه فوق المدفأة لتصبح دافئة عند ارتدائها ولكن من الممكن أن تسبب درجة الحرارة في عمل حريق، وعليك أيضًا اتباع إرشادات السلامة التابعة للشركة.
- منع إشعال الخشب والفحم للحصول على التدفئة في الأماكن المغلقة ما يؤدي إلى انبعاث غاز أول أكسيد الكربون السام الذي يتسبب في حوادث الاختناق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الحماية المدنية سيارات الاطفاء اخبار الحوادث تسرب الغاز
إقرأ أيضاً:
تسرب نفطي في البحر الأسود يتسبب في نفوق مئات الطيور البحرية.. فيديو
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، تسرب نفطي في البحر الأسود يتسبب في نفوق مئات الطيور البحرية.
ووفقا للتقرير، قد رُصدت جثث الطيور المغطاة بزيت الوقود الثقيل على طول الشواطئ القريبة من منطقة كراسنودار جنوبي روسيا، مما أظهر حجم التأثير المدمر للتسرب.
وبحسب التقارير الأولية، فقد تسبب التسرب الذي تجاوز 3,700 طن من زيت الوقود في تلوث خطير للمياه، مما أثر سلباً على الطيور البحرية التي تعتمد على هذه البيئة للصيد والتكاثر.
كما أدى التصاق المواد النفطية بريش الطيور إلى فقدانها القدرة على الطيران أو الحفاظ على العزل الحراري، وهو ما جعلها عرضة للبرد ثم الموت.