بعد جدل مسلسل الحشاشين.. مؤرخ تاريخي يكشف من أين أتت اللغة العامية ومتى؟|فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تحدّث رحاب الدين الهواري المؤرخ والباحث التاريخي بعد الجدل الحادث بعد تداول العامية في مسلسل الحشاشين، قائلاً: إن هناك كتاباً عظيماً للغوي الدكتور "شوقي ضيف" بعنوان: "العامية فصحى محرفة" ، وهذا الكتاب صدر منذ أكثر من 40 عاماً، لافتاً إلى أن الكتاب يتحدث عن أن العامية الحالية بدأت خلال القرون الأولى لفتح العرب لمصر.
وأضاف " الهواري" خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة الأولى، أن العامية التي نتحدثها حالياً، منذ القرن السابع الميلادي ، وذلك مع استخدام بسيط لبعض الأفعال في الفصحى والضمائر .
وتابع:"في القرن السابع، كانت اللغة القبطية المصرية قبل دخول الإسلام لمصر، مع نزول عدد كبير من القبائل العربية، خاصة القبائل الهلالية التي أتت إلى مصر بعد دخول الإسلام، هذا المزيج خلق العامية الحالية التي نتحدثها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مؤرخ العرب العامية القرن السابع الفصحى
إقرأ أيضاً:
“حماس”: أي مفاوضات تستند على الخطوط الحمراء التي وضعتها المقاومة
#سواليف
قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” عبد اللطيف القانوع، إن ” #مفاوضات المرحلة الثانية أو تمديد الأولى أو دمج المراحل كلها تستند على مطالب #المقاومة و #الخطوط_الحمراء التي وضعتها”.
وأضاف في مقابلة مع شبكة /العربي الجديد/ الفضائية، اليوم الثلاثاء، أن “الاتصالات مستمرة مع الوسطاء وأي أفكار جديدة قابلة للنقاش لتجاوز عرقلة #الاحتلال للاتفاق وبما يضمن التزامه بكامل البنود”.
وأكّد أن “ضمان الإفراج عن باقي أسرى الاحتلال هو #إنهاء_الحرب و #الانسحاب من القطاع والبدء بالإعمار”.
مقالات ذات صلة رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة حول تفجير أجهزة “البيجر” 2025/02/25وكان القانوع قد قال أمس الاثنين، إن “عدم تنفيذ #البرتوكول_الإنساني وتأجيل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة دليل على نوايا الاحتلال بتعطيل الاتفاق وعدم جديته في استمراره”.
وجدّد تأكيد “حماس” على أن “عدم تنفيذ الاحتلال كامل بنود المرحلة الأولى لا يخدم المضي قدما نحو استكمال الإفراج عن باقي الأسرى لدى المقاومة”.
وأشار إلى أن “نتنياهو يعرقل تنفيذ كامل بنود الاتفاق حيث يعمل لأجنداته الشخصية ولا يكترث لحياة باقي الأسرى”.
وأكد استمرار الاتصالات مع الوسطاء “حول خروقات الاحتلال المتكررة ومماطلته في التنفيذ”، لافتا إلى أن “الحركة تنتظر ردهم إزاء ذلك”.
كما أشار إلى أن “الرعاية الدولية للاتفاق تلزم الاحتلال باحترامه وتنفيذ مراحله من دون مرواغة كما التزمت المقاومة”.
وفي 19 كانون الثاني/يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
وتنصلت قوات الاحتلال من تنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق حسب “حماس” التي قالت إنها “أحصت عدة خروقات من قبل قوات الاحتلال للاتفاق تمثلت بتأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهداف الفلسطينيين بالقطاع بالقصف وإطلاق النار عليهم، وإعاقة دخول متطلبات الإيواء، وتأخير دخول احتياجات القطاع الصحي”.