وزير خارجية الجزائر يبحث مع كوبمانز سبل وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الجزائر – بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي المكلف بمسار السلام في الشرق الأوسط، سفين كوبمانز، سبل وقف إطلاق النار في غزة.
وقالت الخارجية الجزائرية إن أحمد عطاف استقبل يوم الأربعاء بمقر الوزارة سيفن كوبمانز وتطرقا “إلى تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة”.
كما بحث الطرفان عن آفاق دفع المجموعة الدولية نحو إيجاد حل دائم وعادل ونهائي للقضية الفلسطينية يضمن قيام الدولة الفلسطينية السيّدة والمستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف.
ودخلت الحرب في غزة يومها الـ158 على وقع استمرار القصف الإسرائيلي من شمال القطاع إلى جنوبه، فيما يعيش السكان أزمة إنسانية غير مسبوقة تصل حد المجاعة مع بداية شهر رمضان.
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن إجمالي عدد الضحايا منذ 7 أكتوبر بلغ 31272 بالإضافة إلى إصابة 73024 منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وكشفت وزارة الصحة أن 72 % من ضحايا الحرب هم من الأطفال والنساء.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
غزة: 578 مريضا غادروا للعلاج عبر معبر رفح منذ وقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم الخميس، أن 578 مريضًا غادروا القطاع عبر معبر رفح لتلقي العلاج منذ بدء وقف إطلاق النار في يناير الماضي.
وأشار المكتب في بيان له إلى أن هناك حوالي 25 ألف مريض وجريح بحاجة إلى السفر لتلقي العلاج في الخارج.
وفي وقت سابق، أعلنت منظمة الصحة العالمية في فبراير الحالي، عن نقل أول دفعة من المرضى والمصابين الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح.
وفي سياق متصل، عبرت أول دفعة من المنازل المتنقلة اليوم إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها إلى قطاع غزة، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأن جرافة و15 منزلًا متنقلًا سيتم إدخالها عبر 5 شاحنات إلى غزة.
كما تم إدخال الدفعة الـ17 من المرضى والمصابين من القطاع عبر معبر رفح للعلاج في المستشفيات المصرية.
وتجدر الإشارة إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم بوساطة مصرية وقطرية، يتضمن إدخال معدات لإنشاء 60 ألف منزل مؤقت لإيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين أصبحوا مشردين بسبب العدوان الإسرائيلي على القطاع في الأشهر الأخيرة.