التصريح بدفن جثة طفل لقي مصرعه إثر سقطه من الطابق الـ12 بدار السلام
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
صرحت النيابة العامة بالقاهرة، بدفن جثة طفل لقي مصرعه إثر سقوطه من الطابق الـ12 عقب الانتهاء من إعداد تقرير الصفة التشريحية، وكلفت المباحث بسرعة إجراء التحريات.
أخبار متعلقة
مصرع طالب غرقًا في ملوي.. ومحاولة انتشال جثة غريق بمغاغة
نيابة مطوبس تجري تحقيقاتها في واقعة العثور على جثة شاب متسول بمنزله
جهود أمنية لكشف ملابسات العثور على جثة شاب في الشرقية
العثور على جثة شخص داخل منزله فى قنا
بعد البحث لمدة 3 أيام.
أمن قنا يكشف تفاصيل العثور على جثة متعفنة داخل منزل
بدأ التحقيق في واقعة العثور على جثة شاب مقتول في ظروف غامضة بالسلام
البداية عندما تلقي قسم شرطة دار السلام بلاغا من أهالي بوجود سقوط احد الاشخاص من علو وتوفي بدائره القسم.
بالانتقال والفحص تبين حال قيام “ذياد ” ١٤ سنه عامل دليفري بمحل مأكولات متوفي نتيجه اصابته بكسور متفرقة بالجسم.
ودلت التحريات أن المجني عليه قام بتوصيل طالبات بالعقار محل البلاغ بالطابق الثاني عشر (عقار مكون من ١٤ طابق) وعقب تسليم الطلب وقيامه بفتح باب الاسانسير للنزول سقط ببير الاسانسير لعدم وجود الكابينه “ متواجده بالطابق الثالث عشر ” مما ادي لحدوث أصابته التي اودت بحياته.
وبسؤال كلا من الشهود حارس العقار “ ومقيم محل البلاغ بالطابق الثاني عشر ايدا ماجاء بالفحص ونفو الشبهة الجنائية.
وتم اتخاذ اللازم قانونا والعرض على النيابة العامة.
جثة طفل اسانسير دار السلام قسم دار السلام حوادث المصري اليومالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين جثة طفل اسانسير دار السلام قسم دار السلام زي النهاردة العثور على جثة
إقرأ أيضاً:
هل طلب العلم للمرأة فرض عين أم كفاية؟.. أمينة الفتوى تحسم الجدل
أكدت الدكتورة مروة سعد الدين، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشريعة الإسلامية لم تمنع المرأة من طلب العلم، بل جعلته في بعض الحالات فرض عين، لا سيما إذا كانت المرأة مسؤولة عن تربية أبنائها أو العناية بأسرتها، مما يستوجب عليها الإلمام بالعلوم الأساسية لتنشئة جيل صالح.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح أن طلب العلم قد يكون فرض كفاية، إذا قام به البعض سقط عن الآخرين، لكنه يصبح فرض عين على المرأة إذا لم يكن هناك غيرها قادر على تحصيل هذا العلم وتعليمه للآخرين.
وأضافت أن الإسلام لم يضع قيودًا على تعلم المرأة، إلا إذا كان العلم ضارًا بها أو بالمجتمع، مشيرةً إلى أن الصحابيات وأمهات المؤمنين كنّ من كبار العلماء في عصرهن، مثل السيدة عائشة وأم الدرداء، اللتين كان الصحابة والتابعون ينهلون من علمهن.
كما شددت على أهمية التزام المرأة بضوابط التعلم، مثل عدم الاختلاط غير المنضبط، التحلي بالحشمة، وتجنب التزاحم الذي قد يؤدي إلى الاحتكاك الجسدى، مؤكدةً أن العلم نور يُخرج الإنسان من ظلام الجهل، وأن المرأة تُثاب على سعيها في طلب العلم، خاصة إذا كان هدفها تربية الأبناء أو النهوض بالمجتمع.