«طلبة أم القيوين»: الرياضيات صعبة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
سعيد أحمد (أم القيوين)
أخبار ذات صلةأكد عدد من طلاب «الثاني عشر» في مدارس أم القيوين، أن معظم أسئلة امتحان مادة الرياضيات جاء صعباً، ويحتاج إلى وقت للفهم والإجابة عن الأسئلة بشكل صحيح، مؤكدين أن بداية اختبارات غير موفقة لهم.
وقال جاسم فايز، مدير مدرسة حاتم الطائي بأم القيوين، إن اختبار مادة الرياضيات جاء على فترتين، الأولى اختبار ورقي مدته ساعة ونصف الساعة، والفترة الثانية إلكتروني مدته ساعة، لافتاً إلى أن معظم الطلاب أكدوا أن الاختبار الورقي كان صعباً ويحتاج إلى وقت وفهم، فيما لم يشهد الاختبار الإلكتروني أي صعوبة.
وأضاف أن الاستعداد الجيد للاختبارات، يساعد الطالب على فهم الأسئلة والإجابة عليها، لافتاً إلى أن إدارة المدرسة قامت بتهيئة الأجواء وتجهيز اللجان والرد على استفسارات الطلاب، مع مراعاة الأجواء الرمضانية وصيام الطلاب.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أم القيوين الرياضيات
إقرأ أيضاً:
الصحة تعلق على الإصابة بمرض الملاريا في العراق
السومرية نيوز – خاص
أصدرت وزارة الصحة، اليوم الجمعة، توضيحا حول الإصابات بمرض الملاريا في العراق، مشيرة الى ان هذا المرض يُسجّل لدى بعض الوافدين فقط ولم تسجل اية إصابة بين العراقيين. وقال المتحدث باسم الوزارة سيف البدر لـ السومرية نيوز، ان "بعض الامراض الانتقالية كالملاريا وغيرها من الامراض الانتقالية تسجل فيها إصابات محدودة سنويا"، مبينا ان "الإصابات بمرض الملاريا تسجل لبعض الوافدين من غير العراقيين". وأضاف ان "اكتشاف المرض من خلال آلية الفحص للوافدين عن هذا المرض وغيره وضمن اجراءات منح الإقامة والفيزا سواء كانوا عمالة او سائحين"، مشيرا الى ان "الامراض مرصودة بدقة خلال السنوات الماضية ولحد الان وفق برنامج دقيق ويدار من قبل مركز السيطرة على الامراض الانتقالية التابع الى دائرة الصحة العامة وهو جزء من عمل الدائرة واقسامها وشعبها النظيرة في بغداد والمحافظات". واكد ان "العراق يسجل إصابات محدودة بمرض الملاريا"، لافتا الى ان "هذه الإصابات المسجلة مسيطر عليها، فبعد تأكيد التشخيص يتم على الفور منح العلاج للمصاب". وذكر ان "هناك متابعة من قبل منظمة الصحة العالمية ويتم الإبلاغ الرسمي لرب العمل او دائرة الإقامة وفق الية موضوعة سابقا"، لافتا الى انه "لا توجد أي اصابة بالمرض للعراقيين". وبين ان "مرض الملاريا تمت السيطرة عليه في العراق ولم نسجل إصابات منذ عام 2008، وانما فقط إصابات لبعض الوافدين"، لافتا الى ان "جميع العلاجات وامكانيات التشخيص متوفرة في مؤسسات الوزارة".