مسلسل لحظة غضب| الشكوك تحوم حول صبا مبارك في اختفاء محمد فراج
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تشهد الحلقة الرابعة من مسلسل لحظة غضب محاولات صبا مبارك للعودة إلى حياتها الطبيعية والتعامل بسلاسة مع اختفاء محمد فراج.
محمد شاهين يشك في صبا مباركيبدأ محمد شاهين في شكوكه حول صبا مبارك خاصةً بعد التعامل بطبيعية مع اختفاء زوجها، فهو لايستطيع استكمال حياته وهو لايعلم أين أخيه.
على جانب آخر تذهب صبا مبارك لابن محمد شاهين الذي شاهد جثمان محمد فراج داخل المطبخ، وانتابته حالة من الهلع والكوابيس ليلًا، مما يثير استغراب والدته في اهتمام صبا مبارك المفاجىء بمروان.
تبدأ الحلقة الثالثة من مسلسل لحظة غضب، بمحاولات صبا مبارك لاستيعاب ماحدث لزوجها، بعد إلقاء جثته في النهر، واستمرار شقيقه في البحث باستماتة عنه.
ساد الحزن حياة محمد شاهين شقيق محمد فراج بعد اختفاء الأخير، ويظهر حبه الشديد له في ظل تلك الظروف العصيبة
تقوم صبا مبارك بدور "طباخة" في أحد المطاعم الشهيرة، ويصيبها نوبات من الغضب والقلق بعد اختفاء زوجها، وتظل طوال حلقات المسلسل تبحث عنه مع أسرتها وأصدقائها، وينتابها نوبات غضب فجأة توقف سير حياتها الطبيعية.
من المتوقع أن نشاهد خلال حلقات المسلسل شكل الحياة مع نوبات الغضب والقلق وكيفية السيطرة عليها لمتابعة الحياة بشكل طبيعي، وتأثيرها السلبي أذا تركناها دون علاج أو تحكم. كما تم إدخال عنصر الطبخ وتأثيره في التأثير الإيجابي على الصحة النفسية، وممارسة الهوايات المفضلة بوجه عام يقلل كثيرًا من نوبات القلق والغضب.
أبطال مسلسل لحظة غضب مسلسل "لحظة غضب" يتكون من 15 حلقة محمد شاهين، علي قاسم، وسارة عبد الرحمن، محمد شاهين، ونادرين فرج، من تأليف مهاب طارق، إخراج عبد العزيز النجار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل لحظة غضب صبا مبارك صبا مبارك في مسلسل لحظة غضب محمد شاهين محمد فراج مسلسل لحظة غضب محمد شاهین صبا مبارک محمد فراج
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر من اختفاء الأنهار الجليدية الكبيرة في النمسا
حذرت دراسة حديثة من اختفاء الأنهار الجليدية الكبيرة في النمسا بشكل شبه كامل في المستقبل المنظور بسبب تغير المناخ.
وأثبتت الدراسة التي أجراها فريق بحثي نمساوي بريطاني مشترك، بإشراف الأكاديمية النمساوية للعلوم اختفاء خمسة أنهار جليدية في منطقتي "أوتستال" و "شتوباي"، خلال الفترة من 2006 إلى 2017 بولاية "تيرول" في غرب النمسا.
وأوضح الخبراء أن إنقاذ جزء صغير من الكتل الجليدية المتبقية، يتطلب الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية، بينما تشير الأرقام إلى ارتفاع درجات الحرارة حالياً بنحو 2.7 درجة حالياً.
أخبار ذات صلةوحذر فابيان موسيون، العالم النمساوي المشارك في الدراسة، من ضياع الفرصة الاخيرة، لافتاً إلى أنه حتى إذا نجحت الجهود الدولية وتم الحد من ارتفاع درجات الحرارة بواقع 1.5 درجة مئوية، ستظل الأنهار الجليدية بالنمسا في خطر.
ورسم الباحثون صورة قاتمة لمستقبل الأنهار الجليدية في النمسا، وتوقعوا ذوبان معظم الأنهار الجليدية العملاقة في ولاية تيرول النمساوية، إذا ارتفع متوسط درجة الحرارة العالمية فوق 1.5 درجة مئوية، فيما سيؤدي ارتفاع درجات الحرارة بمقدار درجتين مئويتين، إلى حدوث هذا السيناريو السييء قبل مرور نحو 30 عاماً، وستبقى في الولاية النمساوية نحو 3% فقط من كتلة الأنهار الجليدية الحالية.