الكويت.. تطبيق القانون على الجميع بكل حزم لمكافحة خطر المخدرات
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة الشيخ فهد اليوسف ضرورة بذل المزيد من الجاهزية واليقظة والجهد وتكثيف عمليات البحث والتحري على مروجي وتجار المواد المخدرة وصد جميع أساليب عمليات التهريب وتطبيق القانون على الجميع بكل حزم لمكافحة خطر المخدرات.
وقالت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بوزارة الداخلية في بيان صحافي إن ذلك جاء خلال زيارة ميدانية قام بها الشيخ فهد اليوسف إلى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات رافقه مديرها العام العميد محمد قبازرد وعدد من القيادات الأمنية.
وأشاد الشيخ اليوسف بالجهود المخلصة في خدمة الوطن والتصدي للجريمة بكل أشكالها وما يقومون به لحفظ الأمن في البلاد والعمل على مواجهة الخارجين على القانون وردع المخالفين وضبط كل من تسول له نفسه ترويج المواد المخدرة. وذكر البيان أن الشيخ اليوسف اطلع على إحصائيات إدارة المخدرات المتعلقة بعدد من القضايا والأشخاص والكميات المضبوطة وشاهد عددا من الضبطيات الأخيرة التي تم ضبطها وطريقة مكافحة هذه الآفة المدمرة والجهود القائمة في عمليات رصد وتتبع مروجي السموم وصد جميع أساليبهم المبتكرة.
الأنباء الكويتية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قيس اليوسف يكرم الفائزين بالنسخة العاشرة من "مهرجان حمراء الدروع"
عبري- ناصر العبري
رعى معالي قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، ختام برامج ومناشط النسخة العاشرة من مهرجان حمراء الدروع للإبل والموروث الشعبي، والذي أقيم بنيابة حمراء الدروع في ولاية عبري بمحافظة الظاهرة.
وقال معالي وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار- في تصريح خاص لـ"الرؤية"- إن مهرجان حمراء الدروع للإبل والموروث الشعبي يتميز بعدد من المكونات المهمة مثل السوق الشعبي والقرية التراثية التي يشارك فيها أكثر من 72 من أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وأصحاب الأعمال المنزلية، إذ تعد مثل هذه المهرجانات فرصة لاستعراض منتجاتهم، إلى جانب إيجاد حراك تجاري وسياحي يسهم في الترويج لسلطنة عمان.
وتضمنت برامج المهرجان فعاليات شعبية متنوعة ومنافسات في مجال رياضات الإبل، مثل العرض وسباق الهجن ومزاينة الإبل، حيث تضمنت منافسات هذا الموسم 30 شوطاً لمزاينة الإبل.
وأشار الشيخ حمد بن مطر الدرعي رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، إلى أن نسخة هذا العام شهدت إقبالا واسعا من الزوار والمشاركين، كما تميزت هذه النسخة بالمنافسات القوية في مختلف الأنشطة والفعاليات، مثل رياضات الإبل والهجن والمسابقات الشعبية مثل فن اليولة، إلى جانب التنافس الكبير في فعالية مزاين التمور التي تقام لأول مرة سلطنة عمان.
واشتملت مناشط المهرجان على العديد من الفقرات المرتبطة بالموروث الشعبي مثل الأمسيات الشعرية والفنون التقليدية التي استقطبت مشاركين من مختلف محافظات سلطنة عُمان، إلى جانب المشاركات الخليجية.