أيهما أفضل من حيث السعر والتصميم..مقارنة حواسيب ماك بوك آير الجديدة وطراز “Pro
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أطلقت شركة آبل في نهاية عام 2023 حواسيب MacBook Pro" ا,لتي تعمل بمعالجات M3 الجديدة من شركة “آبل”، وهي تعد ثلاثة معالجات مختلفة، تشمل: كلا من معالج “M3”، ومعالج" M3 Pro"، ومعالج “M3 Max”، وتمتاز هذه المعالجات بدعمها لعدة تقنيات رائدة تقدم أداءً معززًا على نحو استثنائي مقارنةً بالطرزات السابقة من معالجات آبل.
وفقا لموقع “ 9to5mac ”وقبل أسبوع تقريبًا، قد أطلقت آبل حواسيب “MacBook Air ”الجديدة التي تعمل بمعالج M3 الأساسي، وتأتي هذه الحواسيب بمقاسين، هما “ 13 بوصة” و"15 بوصة، ولم توفر آبل في المقابل طرزًا تعمل بمعالج M3 Pro أو M3 Max.
بسعر خيالي وإمكانيات مميزة .. إليك هاتف Tecno Pova 6 بإمكانيات وسعر لا يكرر .. إطلاق هاتف iQOO Z9 قد بدأت المقارنات بين حواسيب ماك بوك آير الجديدة وبين طراز “Pro ” والذي يعمل بالمعالج نفسه وهو معالج M3 وكذلك طرز Pro والتي صدرت نهاية عام 2023
وعن المقارنة بين حاسوبي MacBook Air M3 و MacBook Pro M3 وتأتي جميع حواسيب ماك بوك من آبل بالتصميم ذاته، لكن الفرق الأبرز بين الحواسيب في سلسلتي كلا من Pro و Air هو الوزن؛ إذ تمتاز حواسيب ماك بوك آير بأنها تعد خفيفة الوزن وذلك بنحو كبير، أما حواسيب ماك بوك برو فهي تعد ثقيلة الوزن. فيزن حاسوب ماك بوك آيرحوالي “ 1.24 ”كيلوجرام.
يُباع حاسوب MacBook Air M3 بسعر أرخص من سعر حاسوب MacBook Pro M3؛ إذ يباع هذا الحاسوب بسعر يبدأ من حوالي 1099 دولارًا وفيما يباع MacBook Pro M3 بسعر يبدأ من حوالي 1599 دولارًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة ابل معالجات ابل MacBook Pro
إقرأ أيضاً:
حال رحيله عن روما.. أيهما أنسب لسعود عبد الحميد؟ النصر أم الاتحاد
ماجد محمد
عاد اسم سعود عبد الحميد، نجم روما الإيطالي، إلى الواجهة بقوة في أجواء دوري روشن بعد رحيله في شهر أغسطس الماضي عن صفوف الهلال.
وبدأ الحديث عن عودة سعود عبد الحميد إلى دوري روشن مجدداً في شهر يناير المقبل مع ارتباط اسمه بناديي النصر والاتحاد للتفاوض لضمه في الانتقالات الشتوية القادمة.
ولكن تبقى خطوة عودة سعود إلى دوري روشن بحسابات مختلفة لاختيار الفريق الأنسب له في شهر يناير المقبل ما بين النصر والاتحاد.
رغم أن تجربة سعود عبد الحميد مازالت في بدايتها، كما أن تعرضه لصعوبات في مستهل مشواره مع روما أمر متوقع عانى منه نجوم عرب سابقون على رأسهم المصري محمد صلاح، إلا أن هناك دوافع تقود عبد الحميد للتفكير في العودة إلى دوري روشن.
الدافع الأكبر يتمثل في عدم حصوله على الفرصة الكاملة لإثبات قدراته مع روما؛ فاللاعب السعودي صاحب الـ25 عاماً لم يلعب سوى 202 دقيقة خلال 4 مباريات منذ انضمامه للفريق الإيطالي.
النصر الغريم
حسابات سعود عبد الحميد في التحرك نحو نادي النصر أمر سيكون له حسابات مختلفة بالنسبة للاعب الذي يشغل دور الظهير الأيمن وأحياناً قلب الدفاع.
هذه الحسابات تتمثل في أنه لعب للهلال في العاصمة السعودية الرياض وسينتقل وقتها إلى جاره النصر، كما أنه سيكون في تحدٍ خاص بجانب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ورغم تواجد سلطان الغنام في مركز الظهير الأيمن مع النصر إلا أن فرصة سعود عبد الحميد كبيرة في حجز مقعده بتشكيل الفريق النصراوي مع إجادته أكثر من مركز ومن ثم سيكون خياراً مميزاً لتدعيم دفاع النصر.
الاتحاد: البيت القديم
التجربة الثانية تتمثل في احتمالية عودة سعود إلى صفوف الاتحاد فريقه الأسبق الذي يعرف أجواءه جيداً بعدما لعب بألوانه لسنوات قبل رحيله للهلال.
ويبدو سعود بمثابة القطعة الناقصة في تشكيل الاتحاد خاصة أن الفريق بحاجة لقائد في الخط الخلفي بجانب أن سعود يلعب في دور مركز الظهير الأيمن وسيكون خياراً أساسياً على حساب مهند الشنقيطي وأيضاً دور قلب الدفاع والذي يحتاج الاتحاد لدعمه أيضاً.