موعد أذان الفجر في الفيوم اليوم الخميس 14-3-2024.. وعدد ساعات الصيام
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يولي آلاف المسلمين أهمية كبرى لموعد أذان الفجر في الفيوم اليوم الخميس 14-3-2024 والشروق، والذي يوافق رابع أيام الصيام، وذلك نظرًا لارتباطه الوثيق بالسحور وبداية صوم يوم جديد، حيث يحرص الجميع على قراءة القرآن، والذكر عقب تناول السحور، وحتى أداء صلاة الفجر، فيما يحرص آخرون على استمرار القراءة حتى شروق الشمس.
وتستعرض السطور الآتية كل ما تريد معرفته عن موعد أذان الفجر في الفيوم الخميس 14-3-2024 والشروق رابع أيام الصيام، في ظل ما تقدمه من خدمات لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
ويتبقى نحو 4 ساعات على موعد أذان الفجر في الفيوم اليوم الخميس الموافق رابع أيام الصيام، إذ يُرفع الأذان مبكرًا بمقدار دقيقتين مقارنة بالأمس، وتبكير دقيقة واحدة في الإمساك، كما يتقدم موعد السحور والإمساك اليوم بمقدار دقيقتين أيضًا.
ويُرفع أذان الفجر اليوم في الفيوم الخميس 14-3-2024 بحسب إمساكية رمضان 1445 في تمام الساعة 4:41 فجرًا، فيما يبدأ موعد السحور اليوم في تمام الساعة 2:21 بعد منتصف الليل وحتى موعد الإمساك اليوم في تمام الساعة 4:21 فجرًا.
وبحسب إمساكية رمضان 2024 التي أعلنتها الهيئة العامة للمساحة المصرية، في وقت سابق، فإنّ موعد صلاة الفجر في الفيوم يأتي مبكرًا كل يوم عما يسبقه بمقدار يتراوح بين دقيقة ودقيقتين حتى يصل إلى 4:08 في آخر أيام الصيام.
ويبلغ عدد ساعات الصيام اليوم الخميس 14-3-2024 في الفيوم نحو 13 ساعة و44 دقيقة، بزيادة قدرها 3 دقائق عن عدد ساعات الصيام أمس الأربعاء، إذ يزداد عدد ساعات الصيام اليوم تلو الآخر حتى يصل إلى 14 ساعة و32 دقيقة في آخر أيام الصيام.
وفيما يخص موعد الشروق اليوم الخميس 14-3-2024 في الفيوم، فإنّه يكون في تمام الساعة 6:07 صباحًا، بينما يكون موعد أذان الظهر في تمام الساعة 12:06، فيما يكون موعد أذان العصر في تمام الساعة 3:30 عصرًا، وفقًا لمواقيت الصلاة التي أعلنتها المساحة في إمساكية رمضان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أذان الفجر في الفيوم مواقيت الصلاة اليوم موعد أذان الفجر أذان الفجر صلاة الفجر موعد صلاة الفجر الیوم الخمیس 14 3 2024 عدد ساعات الصیام فی تمام الساعة أیام الصیام الیوم فی
إقرأ أيضاً:
موعد السحور و أذان الفجر سادس أيام شهر رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحرص المسلمون في شهر رمضان على معرفة موعد آذان المغرب والفجر يوميا بدقة واهتمام ، حيث يمثل آذان المغرب بداية الإفطار بعد يوم متواصل من الصيام، بينما يحدد آذان الفجر بداية الامتناع عن الطعام والشراب خلال ساعات النهار، وتعتبر هذه الأوقات من أهم ما يهتم به المسلمون في رمضان، إذ يساعدونهم على تنظيم عباداتهم و طقوسهم اليومية، بدءا من السحور وحتى الإفطار، ويعتمد المسلمون في معرفة هذه الأوقات على إمساكية رمضان وحسابات فلكية دقيقة، مما يعكس عناية المسلم بدينه وحرصه على أداء عباداته في مواعيدها الصحيحة.
وبدأ شهر رمضان لعام 1446 هجريا الموافق 2025 ميلاديا، السبت أول مارس 2025، وعدته هذا العام 29 يوما، واخر أيامه 29 مارس 2025.
مدة الصيام في اليوم السادس من رمضان:
الخميس 6 مارس : مدة ساعات الصوم 13 ساعة و 29 دقيقة
السحور 2:29
إمساك 4:29
الفجر 4:49
أذان المغرب: 5:57 مساءا.
امساكية رمضان1446ووفقا لـ إمساكية أول أيام شهر رمضان كان أقصر أيام الشهر من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل الصوم 13 ساعة و 20 دقيقة، واخر أيامه هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل 14 ساعة و 12 دقيقة.
وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمريّة، ويأتي بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوّال، وقد فضّله الله -تعالى- على باقي أشهر السنة؛ لأنّه أحد أركان الإسلام، كما أنَّ صيامه فَرض على كلّ مسلم، وعنه قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
ولقد اتخذت شعوب كثيرة تقاويم خاصة بها ومن أمثلتها: "التقويم المصرى الفرعونى "القبطى" - التقويم الميلادى اليوليانى "الجريجورى" – التقويم العبرى – التقويم السريانى – التقويم الرومانى – التقويم الفارسى – التقويم الإغريقى – التقويم البابلى – التقويم الهجرى".
ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6 جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".
والتقويم الهجرى أو القمرى أو الإسلامى هو تقويم يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر وتتخذه بعض البلدان العربية مثل السعودية كتقويم رسمى للدولة، و أنشأه الخليفة عمر بن الخطاب وجعل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة فى 12 ربیع الأول (24 سبتمبر عام 622م) مرجعًا لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته التقويم الهجرى.