وداعاً لبقع الحبر العنيدة على الملابس.. طريقة سهلة لإزالتها خلال دقائق
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
إزالة البقع العنيدة دون مسحوق غسيل (مواقع)
هل تلطخت ملابسك أو ملابس طفلك أو أي أحد في العائلة بحبر جاف أو طازج؟ لا داعي للقلق!. من خلال السطور التالية على موقع "مساحة نت" سوف نقدم إليك بعض الطرق السهلة لإزالة بقع الحبر من الملابس:
اقرأ أيضاً طريقة منزلية سهلة لصبغ الشعر باللون الأسود بمواد طبيعية غير ضارة 14 مارس، 2024 مفاجآت وفرص في توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 12 مارس 2024 11 مارس، 2024
ـ الحليب:
قومي بنقع الملابس الملطخة بالحبر في الحليب لمدة 30 دقيقة.
اغسليها بالماء البارد والصابون.
2ـ معجون الأسنان:
قومي بوضع كمية من معجون الأسنان على البقعة.
ثم افركيها برفق باستخدام فرشاة أسنان ناعمة.
اغسليها بعد ذلك بالماء البارد والصابون.
ـ الكحول:
قومي بتبليل قطعة قماش نظيفة بالكحول.
افركي الآن البقعة برفق.
اغسليها بالماء البارد والصابون.
ـ مزيل طلاء الأظافر:
قومي بتبليل قطعة قماش نظيفة بمزيل طلاء الأظافر.
افركي البقعة برفق.
اغسليها بالماء البارد والصابون.
ـ صودا الخبز:
قومي بخلط صودا الخبز مع الماء لتشكيل عجينة.
ثم ضعي العجينة على البقعة.
اتركيها تجف.
ثم اغسليها بالماء البارد والصابون.
ملاحظات هامة:
يجب أن تتصرفي بسرعة لإزالة البقعة قبل أن تجف.
اختبري أي منظف على منطقة غير ظاهرة من الملابس قبل استخدامه على البقعة.
لا تستخدمي الماء الساخن، فقد يثبت البقعة.
في حال لم تنجح أي من هذه الطرق، يمكنك أخذ الملابس إلى محل تنظيف متخصص.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
أمين سر فتح: نثق في الرئيس السيسي والقضية الفلسطينية أمن قومي مصري
قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إن السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني يتطلعون للمشاركة في أي إطار تحضيري، سواء في القمة السداسية أو غيرها، وصولًا إلى القمة العربية الطارئة التي ستُعقد في القاهرة في السابع والعشرين من فبراير الجاري، معتبرًا أنها قمة مفصلية في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني، وفي مصير القضية الفلسطينية، التي تمثل القضية المركزية للعالم العربي.
وخلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أشاد الرجوب بالجهود المصرية على كافة المستويات، مؤكدًا أن دور القيادة السياسية المصرية، ممثلةً في الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي، يشكل مصدر طمأنينة، لافتًا إلى أن مخرجات القمة ستكون لصالح القضية الفلسطينية، وستوفر كل أسباب الصمود والحماية للشعب الفلسطيني، لضمان بقائه على أرضه، وتوفير كل الإمكانيات والفرص في ظل الظروف الصعبة.
وأضاف:"نحن بحاجة إلى عناصر ضغط حقيقية على الاحتلال، لإيقاف جرائمه المستمرة ومحاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وتهجيره، والسعي إلى نفي فلسطين شعبًا وتاريخًا ومقدسات من الخارطة."
وحول موقف السلطة الفلسطينية من المقترح المصري لإعادة الإعمار دون تهجير، قال الرجوب: “قنوات الاتصال بيننا وبين مصر مفتوحة، ونثق تمامًا في القيادة المصرية، كما أن لدينا طمأنينة كاملة بأن القضية الفلسطينية هي جزء من الأمن القومي المصري. لذلك، هناك تنسيق وتشاور مستمرين، خاصة فيما يتعلق باليوم التالي للحرب في غزة.”
وأوضح أن الرؤية المشتركة فيما يخص إدارة قطاع غزة بعد الحرب تتمثل في تواجد السلطة الفلسطينية كجزء من إدارة غزة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني، ووحدة أدوات الخدمات والرعاية لكل أبناء الشعب الفلسطيني في كافة المناطق، بما يشمل غزة والضفة الغربية وشرق القدس.
وردًا على التصريحات التي رشحت عن بعض قيادات حركة حماس بأنها لن تكون جزءًا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، علق الرجوب قائلًا:
"نحن في حركة فتح، في هذا التوقيت الحرج، نرى أن بناء مقاربة سياسية بين فتح وحماس أمر ضروري، خاصة فيما يتعلق بقرارات الشرعية الدولية، والمبادرة العربية التي تهدف إلى حل الصراع عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية."
وأكد أن هناك رؤية نضالية مستقبلية تتطلب أن يكون الخيار الاستراتيجي في المرحلة القادمة هو المقاومة الشعبية الشاملة، مع إطار تنظيمي جديد داخل منظمة التحرير الفلسطينية، يتضمن قبول كافة الفصائل، بما فيها حماس والجهاد الإسلامي، تحت مظلة المنظمة، مع الالتزام بالقرارات التي تبنتها المنظمة باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن تحقيق هذه الرؤية سيمهد لحوار وطني شامل برعاية مصرية، لتحقيق أربعة أهداف رئيسية:وضع مفهوم موحد للحل السياسي، يتم التوافق عليه من قبل كافة القوى الوطنية. وتحديد شكل المقاومة المستقبلية، بحيث تكون استراتيجية وواضحة. وإقرار شكل الدولة الفلسطينية المنتظرة، بحيث تكون دولة تعددية وذات نظام سياسي شامل، وسلاح واحد، وأجهزة أمنية موحدة. وبناء شراكة وطنية فلسطينية عبر عملية ديمقراطية، تتم من خلال الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، وليس صناديق الرصاص.