أحمد حسام ميدو: 'آخر حاجة عملتها مع أبويا قبل وفاته كانت لفة بعربيتي'
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
علق الكابتن أحمد حسام ميدو على تأثره بوفاة والده وحبه الشديد له قائلًأ: "تأثرت بوفاة أبويا وكان بيشتغل اكتر من شغلانة وكان راجل بجد، وكان جدع وطيب".
وقال ميدو خلال استضافته ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "عرفت أن أبويا مات من قبل ما اي حد يقولي، مراتي وهي جاية تجري عليا عالبوول عرفت ان ابويا مات من غير ماتقولي".
وأضاف ميدو قائلًا: " مرة كنت باخده لفة بعربيتي لان انا وهو بنحب العربيات أوي، وخدت لفة حلوة في شارع الميرغني،وبعد ما خلصت قالي يابن اللذين كان لازم تجيب العربية دي بدري شوية، ودي اخر مرة شفته فيها، كان عارف وحاسس إنه هيموت، رغم إنه مكنش عندي أي مرض ولا اي حاجة تعباه وكان عنده نحو 75 سنة، كان زعلان مني في حاجة وقالي عليها قبل ما يموت".
واستكمل كلامه قائلًا: "الستات اللي طالعة دلوقتي مبتوصلش لأولادها قد ايه الاب بيتعب
امي كانت بتقول كده وتعرفنا فا طلع عندنا تقدير للاب مش زي بتوع دلوقتي بيحسوا إنه حق مكتسب، والستات احيانا تتعمد تقلل من جوزها قدام ولادها، والراجل مظلوم جدا في مصر".
تفاصيل برنامج “أسرار”
برنامج “أسرار” تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يوميًا في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجوم الفن والرياضة حسام ميدو برنامج أسرار الكابتن أحمد حسام الإعلامية أميرة بدر
إقرأ أيضاً:
العرادي: التخلف أصاب كل حياتنا في ليبيا
قال عبدالرزاق العرادي، عضو ملتقى الحوار السياسي، إن إحدى قريباته أصيبت بجرح عميق بسبب زجاجة مكسورة ألقى بها أحد المصطافين على الرمال، حينما كان طفلا.
استغل العرادي تسليط الضوء على الحادثة في مقال له، تناول مقترحات لوقف الظاهرة، وكتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “يومها، وجدت نفسي متهمًا أمام العائلة، بينما أفلت الجاني الحقيقي الذي ألقى بالزجاجة المكسورة، واليوم، يبدو أن القصة تتكرر، ولكن بشكل أخطر، حيث لم تعد هذه الملوثات تهدد سلامة الأفراد فقط، بل صارت خطرًا يفتك بشواطئنا، يهدد الثروة السمكية، ويخلق تشوهًا بصريًا بغيضًا يعكس التخلف الذي أصاب العمل الحكومي والبلدي والتعليمي والإعلامي، وكل جوانب حياتنا”.
وتابع قائلًا “إعادة الحياة إلى شواطئنا تطلب قوانين أكثر صرامة، حملات تنظيف ومشاركة مجتمعية، ودور أكثر فاعلية للبلديات. شواطئنا ليست مجرد ذاكرة، بل أمانة تستحق منا جميعًا أن نحميها”.