ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من ملك البحرين
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا، اليوم، من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، هنأه فيه بشهر رمضان المبارك.
وقد بادله ولي العهد التهنئة بهذه المناسبة، سائلا المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على الجميع بالخير والبركة.
وترأس ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، أمس الثلاثاء، في الرياض.
وفي مستهل الجلسة، رفع مجلس الوزراء أخلص التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحلول شهر رمضان المبارك، مقدرًا عاليًا المضامين الضافية في الكلمة التي وجهها إلى المواطنين والمقيمين في المملكة وعموم المسلمين بهذه المناسبة الكريمة.
وأعرب ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، عن الشكر للمولى على ما منّ به على جميع المسلمين من بلوغ شهر رمضان المبارك، وعلى ما خص به هذه البلاد من شرف خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، سائلًا المولى سبحانه أن يحمل هذا الشهر للأمة الإسلامية والعالم أجمع؛ الأمن والاستقرار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين الرياض الأمير محمد بن سلمان مملكة البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة مجلس الوزراء ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالًا هاتفيًا بوزير خارجية الصومال الجديد
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالًا هاتفيًا، أمس الإثنين ٢٨ إبريل، مع عبد السلام عبدي علي، وزير الخارجية والتعاون الدولي الجديد لجمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي، قدم التهنئة لنظيره الصومالي بمناسبة تعيينه وزيرًا للخارجية والتعاون الدولي، معربًا عن تمنياته له بالتوفيق والسداد في مهمته الجديدة.
وأكد وزير الخارجية، على عمق العلاقات التاريخية والراوبط الأخوية التي تربط مصر والصومال، والتي تم ترفيعها في يناير ٢٠٢٥ إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة حسين شيخ محمود رئيس الجمهورية الفيدرالية الصومالية إلى مصر، مشيرًا إلى أهمية مواصلة تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية الأمنية، بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد الوزير عبد العاطي، على التزام مصر الكامل بدعم وحدة وسلامة الأراضى الصومالية ومؤسساتها الوطنية وجهود تحقيق الأمن واستقرار في الصومال، لما يمثله استقرار الصومال من أهمية بالغة لاستباب السلم والأمن في منطقة القرن الأفريقي.
وأكد وزير الخارجية، على وقوف مصر إلى جانب الصومال في مواجهة الإرهاب والتطرف في هذه المرحلة الدقيقة، مشددًا على الحرص على تقديم كافة أشكال الدعم للجانب الصومالي في مجال مكافحة الإرهاب.
وتبادل الوزيران، الرؤى والتقديرات حول سبل تعزيز التنسيق بين البلدين في إطار دعم الاستقرار والتنمية في منطقة القرن الأفريقي.
وأكدا على أهمية مواصلة التشاور الوثيق بين البلدين في المحافل الإقليمية والدولية، لمجابهة التحديات المشتركة التي تواجه منطقة القرن الأفريقي.
من جانبه، أعرب الوزير الصومالي، عن تقديره لمواقف مصر الداعمة للصومال على كافة المستويات، مثمنًا مشاركة مصر في بعثة الاتحاد الأفريقي للدعم والاستقرار في الصومال، استجابةً لطلب الحكومة الفيدرالية الصومالية، والتزامها الدائم بدعم أمن واستقرار بلاده.