حلوى رمضانيه| حضري الجلاش بالكاسترد وتمتعي بمذاق لذيذ
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
الجلاش من الحلويات الشرقية التي يعشقها الجميع ولا يستغنى عنه أحد في عزائم رمضان، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره بالكاستر اللذيذ.
المقادير
لفه جلاش
معلقتين كبار بودره كاستر
معلقتين كبار سكر
كوب حليب
زبده
طريقه تحضير الجلاش بالكاستر
1- نضع الكاسترد البودرة مع الحليب والسكر ونقلبهم علي البارد لحد مايذوب الكاسترد مع السكر خالص.
2- نضع الحلة علي نار هادئة لحد مالقوام يتقل ونرفعه من علي النار ونتركه يبرد شويه.
3- نجهز صينية وندهنها زبدة ونفرد نصف لفة الجلاش وندهن بين كل طبقة والتانية زبدة سايحة.
4- نضيف طبقة الكاستر ثم نضيف نصف لفه الجلاش الاخري مع دهن بين كل طبقة والثانية زبدة.
5- ندخله فرن سخن علي درجة حراره 180 لحد مالوش يحمر ولونه يبقي ذهبي نخرجه ونسقيه شربات بارد ونغطيه لحد ما يبرد ونقطعه ونقدمه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجلاش الجلاش الحلو
إقرأ أيضاً:
علاقة الضغوطات المالية وآلام الظهر عند كبار السن.. تفاصيل
بحثت دراسة جديدة في العلاقة بين المشاكل المالية وارتفاع خطر المعاناة من آلام الظهر المزمنة لدى كبار السن.
شملت الدراسة أكثر من 5000 شخص فوق سن الـ65 في إنجلترا. وكان جميع المشاركين يعانون من آلام الظهر عند بدء الدراسة، إلا أن الباحثين وجدوا أنه بعد عامين، كانت نسبة الأشخاص الذين يعانون من ضغوط مالية أكبر "أكثر عرضة للإبلاغ عن آلام شديدة".
واكتشف الباحثون من جامعتي أكسفورد وإكستر أن الأشخاص الذين يشعرون بالقلق بشأن وضعهم المالي، يتضاعف لديهم احتمال الإصابة بألم طويل الأمد مقارنة بمن يتمتعون بدخل أعلى.
كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضائقة مالية يكونون أقل احتمالا لطلب العلاج الطبي أو ممارسة التمارين الرياضية المنتظمة، وهي من الوسائل الفعّالة للتخفيف من آلام الظهر.
وخلصت الدراسة إلى أن نحو 4 من كل 5 مشاركين ظلوا يعانون من الألم في نهاية الدراسة، بغض النظر عن وضعهم المالي. ومن بين هؤلاء، أشار ثلثهم إلى أن الألم كان "مزعجا إلى حد ما"، في حين ذكر أكثر من 1 من كل 10 أنهم يعانون من آلام شديدة تؤثر على قدرتهم على أداء المهام اليومية.
واكتشف الباحثون أن الأشخاص الذين يتبنون موقفا سلبيا تجاه التمارين الرياضية في مراحل لاحقة من حياتهم، كانوا أكثر عرضة للإصابة بآلام الظهر المستمرة.
وفي تعليقها على الدراسة، قالت الدكتورة إستر ويليامسون، الخبيرة في آلام الظهر بجامعة أكسفورد وأحد أعضاء فريق البحث: "يتحمل الناس آلام الظهر معتقدين أنها جزء طبيعي من الشيخوخة، لكن هذا ليس صحيحا. نحن نعلم أن الأشخاص من الطبقات الاجتماعية والاقتصادية الأقل يعانون من آلام الظهر ويواجهون صعوبة أكبر في الوصول إلى العلاج. كما أنهم أقل احتمالا للمشاركة في فصول التمارين الرياضية التي تساعد في إدارة الألم. المفتاح هو جعل العلاجات في متناول الجميع".