أعلنت شركة عربيات إيجيبت، الوكيل الرسمي والوحيد لعلامة KGM الكورية (سانج يونج سابقاً) في مصر، رسمياً عن تخفيض أسعار سيارات توريس وتيفولي الكورية بقيمة تصل إلى 300 ألف جنيه مصري، ليكون بذلك أول وكيل يقوم بهذه المبادرة في السوق المصرية، في خطوة تهدف إلى تعزيز السوق المحلي للسيارات وتلبية تطلعات المستهلكين،

 

استجابة لتوجيهات الدولة والقرارات الاقتصادية

 

وتأتي هذه الخطوة استجابةً لتوجيهات الدولة المصرية والقرارات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي المصري واستقرار سعر الصرف.

 

وتشمل التخفيضات - التي تبدأ من يوم 14 مارس 2024 - بشكل رئيسي سيارات KGM الكورية توريس وتيفولي، التي تتميز بتصميمها الأنيق والرياضي وبمواصفات تقنية عالية الجودة، مما يجعلها خيارًا مفضلًا لدى عشاق السيارات في مصر.

 

“أبوخف”: توفير فرص شراء ميسرة

 

وأوضح أحمد أبو خف، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة عربيات إيجيبت أن هذا التخفيض في الأسعار يأتي تزامناً مع تغيير اسم العلامة التجارية الكورية سانج يونج إلى KGM وفي إطار سعي الشركة لتقديم عروض تنافسية ومغرية للعملاء، بما يعزز من حضورها في السوق المحلي ويسهم في توفير فرص شراء ميسرة للعديد من العملاء.

 

وتشير التوقعات إلى أن هذه المبادرة ستحظى بترحيب واسع من قبل عشاق السيارات في مصر، حيث يسعون دائمًا للحصول على عروض تنافسية وفرص شراء ميسرة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة. 

 

ضمان سانج يونج توريس

 

وتتميز سيارات توريس الكورية بفئاتها الأربعة بتصميم فريد، واستهلاك اقتصادي للوقود، ومجموعة من الكماليات المتميزة، مع توافر أنظمة أمان وسلامة فائقة. كما تتميز سيارات سانج يونج بالاعتمادية والقوة والتصميم الفريد. وتطرح عربيات إيجيبت السيارات بضمان يصل إلى 100,000 كيلومتر أو 5 سنوات أيهما أقرب.

 

تجدر الإشارة إلى أن عربيات إيجيبت تؤكد على استمرار تقديم خدمات ما بعد البيع المتميزة وضمانات الصيانة لجميع عملائها، بهدف تحقيق رضا تام لكافة عملائها وتعزيز الثقة في علامتها التجارية في السوق المصري.

 

أسعار سيارات سانج يونج

 

وتنشر بوابة الوفد الإلكترونية الأسعار الجديدة لسيارات سانج يونج والتي يتم العمل بها بداية من اليوم.

أسعار سانج يونج

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سانج يونج توريس تيفولي سانج یونج

إقرأ أيضاً:

غضب بين الفلاحين بالإسكندرية بسبب إرتفاع أسعار الأسمدة

تسببت ازمة اختفاء الاسمدة وقيام التجار رفع اسعار الاسمدة المتواجدة بالمخازن الى موجه غضب عارمة بين  المزارعين والفلاحين بسبب احتكار  التجار للاسمدة  لبيعها فى السوق السوداء ، ارجع الفلاحين ان  تجاهل المسئولين لطلباتهم يسبب فجوة كبيرة فى الاقتصاد ، مشيرين ان المزارعين هم  عصب الحياة ويجب أن تتولى الحكومة مشروعات صناعية بما يؤدى إلى زيادة دخل المزارع والنهوض باقتصاد الدولة.

يواجه المزارعون أزمة ارتفاع سعر الأسمدة الأزوتية التى يحتاجها بشكل أساسى لتحسين التربة الزراعية ويلجأ للمحتكرين فى السوق السوداء بعد أن يفشل فى الحصول على ما يكفى أرضه من الأسمدة من وزارة الزراعة ليشترى الشكارة بـ 2000 جنيه فى حين تسعيرتها فى الجمعية الزراعية كانت قبل ذلك تكلفتها 200 جنية .

وقال عمرو سعد مزارع  أن هناك نقص كبير فى الأسمدة  مما جعل المزارع  بين مطرقة المحتكرون فى السوق السوداء بسبب نقص الاسمدة وهى  سماد سلفات البوتاس يوم وسلفات الزنك واليوريا ونترات البوتاسيوم ونترات الأمونيوم وسلفات النشادر لارتفاع أسعار الأسمدة بشكل جنونى وان الفدان يحتاج فى الموسم الزراعى الصيفى أو الشتوى من 4 إلى 6 شكارة من سماد اليوريا ويحتاج الفدان من 6 إلى 8 شكارات نترات ونفس العدد من سماد فوسفات النشادر والبوتاسيوم وسلفات الزنك مما يجعل الفلاح يلجأ لشراء ما ينقصه من السوق السوداء رغم الأعباء التى يتكبدونها جراء أن شراء السولار وزيادة أسعار خدمات ما قبل زراعة الأرض مثل الحرث والرى وبعدها الحصاد.

وأكد السيد صبحى مزارع إننا نعانى من نقص فى الأسمدة خاصا بعد وقف شركة ابو قير للاسمدة عن التوريد فؤجئنا ايضا بالجمعية الزراعية تتوقف عن الصرف لعدم وجود اسمدة ولم نجد امامنا غير التجار التى قامت عقب الازمة بتخزين شكائر الاسمدة وبيعها باضعاف سعرها للتربح مما يضطر إلى شراء من السوق السوداء مما يزيد أعباء المزارع وعزوفه عن زراعة بعض المحاصيل التقليدية ويؤدى أيضا إلى بوار كميات الكبيره من الاراضى الزراعية.

وأشار سليمان حماد مزارع إلى أن استمرار أزمة الأسمدة وارتفاع أسعارها يعرض المزارعين لخسائر فادحة فى الإنتاج ويجعل أغلبهم يحجمون عن الزراعة التى تستخدم اسمدة كبيرة مثل الذرة الشامية والقطن والقصب والخضروات بعد أن عجزوا فى توفير الاسمدة بأسعار السوق السوداء.

وأضاف أنه رغم وجود قانون منع الاحتكار وقانون حماية المستهلك إلا أنه لايتم تفعيل هذه القوانين، وهذا هو السبب الحقيقى وراء الأزمة مما اضطر الفلاحين البسطاء للجوء للسوق السوداء وساعد التجار يحتكرون بيع الأسمدة حتى وصل سعر الشيكارة اليوريا لثلاثة اضعاف ثمنها الاصلى .

 

مقالات مشابهة

  • تخفيضات تصل إلى 250 ألف جنيه على سيارات أوبل
  • إل جى تعلن عن مبادرة لتخفيض أسعار التكييفات المنزلية
  • تبدأ من 15 جنيها.. أسعار المانجو في سوق العبور «فيديو»
  • غضب بين الفلاحين بالإسكندرية بسبب إرتفاع أسعار الأسمدة
  • تشييع جثمان وكيل لجنة مراقبة امتحانات ثانوية أزهرية بالشرقية
  • استقرار أسعار السيارات في السوق المحلي: تحديثات على أسعار السيارات الجديدة والمستعملة في مصر
  • سعر مواصفات سيارة بي ام دبليو 530i BMW
  • بأسعار تبدأ من 800 ألف جنيه.. سيارات بايك تصل رسمياً إلى مصر
  • تبدأ من 540 ألف جنيه.. أرخص 5 سيارات أتوماتيك في مصر
  • أسعار الخضار والفواكه اليوم السبت 29 يونيو 2024 في سوق العبور