مسلسل الصديقات الحلقة 3 .. سلمى تكتشف خيانة زوجها وتطلق النار عليه
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل الصديقات والذي يعرض على قناة صدى البلد خلال موسم دراما رمضان 2024، رفض سلمى مشاركة - عبير في مشروع مركز تجميل، وتكتشف زوجة عادل خيانة زوجها فتذهب لعشيقته وتُطلق النار عليها.
وتذهب - عبير سوزان نجم الدين لتهديد عاصم، وتطلب منه الابتعاد عن شقيقها، وتطالبه بمحاسبة صهره ويفعل معه ما يشاء وتأمره بالابتعاد أيضًا عن هنادي، قائلة: «إذا عايز تحاسب حد حاسب صهرك اقتله .
شهدت أحداث مسلسل الصديقات الحلقة الثانية جريمة قتل غامضة، ثم ظهور صفاء سلطان تتشاجر مع جودت البيك وتهينه ثم يصفعها على وجهها.
كما تقابل سلمى وهي الفنانة ديمة الجندي ضمن أحداث مسلسل الصديقات الحلقة الثانية، صديقاتها بعد سنوات من الغياب وبعد اعتزالها العمل بالرقص وارتداء الحجاب.
شهدت الحلقة الاولى من مسلسل الصديقات ، قيام صاحبة البار بعمل مكيدة في حبيب ابنتها.
واتهمت صاحبه البار حبيب ابنتها بالسرقة ، في مكيدة لمي تجعله يترك عمله ويعمل في دورات المياة.
في الوقت الذي هددته بالطرد ، اذا ما نفذ تعليماتها ، فيما تقوم سوزان نجم الدين بالرقص في الملهي ولقيت معاكسات من الزبائن.
تدور أحداث مسلسل الصديقات في إطار اجتماعي معاصر، حيث تتناول حكاية خمس صديقات فى منتصف العمر نشأن في نفس الحيّ وتخرجن من نفس الجامعة لكل منهم شخصيتها الخاصة وحياتها المستقلة، لكن الصداقة تبقى الرابط المتين الذي يجمعهن، ويتناول المسلسل قصص الحب والعلاقات الأسرية من منظور مختلف، مع التركيز على أهمية التواصل والتفاهم بين أفراد العائلة.
وتأتي شخصيات الخمس صديقات الأولى «رنا» طبيبة ناجحة تعاني من ضغوط العمل ومسؤولية تربية أطفالها، والثانية «لُجين» فنانة تشكيلية تواجه صعوبة في إثبات نفسها في عالم الفن، والثالثة «سلمى» وتعمل صحفية طموحة تسعى لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة، والرابعة «مَيّ» مهندسة معمارية تواجه التمييز في مجال عملها، والأخيرة «نور» ربة منزل تواجه صعوبة في التوفيق بين مسؤولياتها العائلية وطموحاتها الشخصية.
مسلسل الصديقات بطولة الفنانة سوزان نجم الدين، فايز قزق، نظلي الرواس، رنا شميس، إمارات رزق، عبد الفتاح المزين، صفاء سلطان، صباح الجزائري، صفاء سلطان وفايز قزق ،ترف التقي، روعة السعدي، تيسير إدريس، رامي أحمر، غادة بشور، وائل زيدان، فاتح سلمان، وسيم الشبلي، جودت البيك، سالي احمد، ايليانا سعد، زامل الزامل، من تأليف أحمد السيد وجودت البيك، إخراج محمد زهير رجب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل الصديقات مسلسل الصدیقات
إقرأ أيضاً:
مليشيا الانتقالي تعتدي على النازحين في عدن وتطلق النار على الصيادين في حضرموت
الثورة / محافظات محتلة
قامت مليشيات الانتقالي المدعومة إماراتيًا بالاعتداء على النازحين في مخيم الشعب بمدينة عدن بالضرب والتهديد بالاعتقال والطرد من مخيماتهم بالقوة.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل تصاعد حملات التحريض ضدهم في وسائل الإعلام، التابعة لمليشيات الانتقالي، والتي تطالب بعودتهم إلى مناطقهم بعد أن أجبروا على النزوح منها بسبب العدوان.
وفي بيان صادر عن النازحين في عدن، ناشدوا المنظمات الدولية والحقوقية التابعة للأمم المتحدة، المعنية بقضايا اللاجئين والنازحين، بالتدخل العاجل لوقف هذه الممارسات.
وأوضح البيان أن النازحين يتعرضون لحملات تحريض ممنهجة منذ أكثر من أربعة أشهر، وقد تصاعدت وتيرتها مؤخرًا، مدعومة بحسب البيان من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تحت مسمى “حصر النوايا”.
وطالب البيان منظمات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية بحماية أسرهم وأطفالهم والتعامل معهم وفقًا للقوانين الدولية والإنسانية.
إلى ذلك تعرض صيادو منطقة شحير بساحل حضرموت، شرق مدينة المكلا إلى إطلاق نار من قبل المليشيات الإماراتية وإصابة عدد منهم.
وتأتي الحاثة على اثر قيام الصيادين بكسر الحظر المفروض على مهنة الصيد من قبل المليشيات الإماراتية منذ عشر سنوات، وسط تدهور أوضاعهم المعيشية واعتمادهم الكامل على هذه المهنة لإعالة أسرهم.
وبحسب مصادر محلية فان هذه ليست المرة الأولى، فقد حاول العشرات من الصيادين بشحير كسر الحظر البحري عليهم لغرض الصيد نهاية نوفمبر الماضي، لكن المليشيات الإماراتية أطلقت الرصاص الحي لتفريقهم، ما أسفر أيضا عن وقوع إصابات في صفوف الصيادين.
وأفادت المصادر أن هذه المواجهات جاءت بعد تجاهل متكرر لمطالب الصيادين برفع الحظر الذي حرمهم من مصدر رزقهم الوحيد، وأجبرهم على العيش في ظروف قاسية، حيث نفذ الصيادين بشحير في وقت سابق وقفات احتجاجية للتعبير عن مطالبهم وتوضيح الضرر الذي وقع عليهم جراء حظر المليشيات الإماراتية الاصطياد في شواطئ شحير.
وأكد الصيادون أن استمرار الحظر يهدد حياتهم وحياة أسرهم، مشيرين إلى أنهم لم يعد لديهم خيار سوى مواجهة هذا الواقع المفروض عليهم بالقوة، مضيفين أن مهنة الصيد تمثل شريان الحياة بالنسبة لهم، وأن مصادرة حقهم في العمل تشكل انتهاكاً صارخاً لأبسط حقوقهم الإنسانية.