بوابة الفجر:
2025-02-17@05:56:36 GMT

عاجل.. بيتكوين تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

واصلت العملة الرقمية المشفرة بتكوين ارتفاعها اليوم الأربعاء، لتسجل مستويات قياسية جديدة تتجاوز 75 ألف دولار للوحدة الواحدة مدعومة بالتدفقات غير المسبوقة للاستثمارات في صناديق الاستثمار القابلة للتداول للعملات الرقمية، مع ترقب ظاهرة انتصاف البتكوين المتوقعة في أبريل المقبل.

 

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن الارتفاع الكبير للعملة الرقمية الأكبر في العالم يأتي الآن بعد فترة انتظار متوترة منذ 10 نوفمبر الماضي عندما وصلت البتكوين إلى مستوى قياسي قدره 63ر68789 دولار للواحدة الواحدة.

 

ويعتبر إطلاق صناديق استثمار البتكوين القابلة للتداول في البورصة في الولايات المتحدة يوم 11 يناير الماضي محركا أساسيا وراء ارتفاع العملات الرقمية مؤخرا. وجذبت هذه الصناديق كتلك التي أطلقتها شركة بلاك روك وفيديلتي إنفستمنتس للاستثمار المالي نحو 5ر9 مليار دولار منذ إطلاقها.

 

وفي بريطانيا أعلنت بورصة لندن للأوراق المالية اعتزامها تلقي الطلبات لطرح صناديق استثمار البتكوين وإيثر للتداول، في حين أعلنت هيئة سوق المال التايلاندية اعتزامها  فتح الباب أمام طرح صناديق استثمار للعملات الرقمية المشفرة أمام المشترين الأفراد.

 

وسجلت البتكويت 4 أرقام قياسية خلال أقل من 10 أيام حيث سجلت 63ر69170 دولار يوم 5 مارس الحالي ثم 05ر70083 دولار يوم 8  مارس ثم 71ر72850 دولار يوم 11 مارس  ثم 47ر73637 دولار للوحدة الواحدة اليوم 13  مارس.

 

وفي ظل تذبذبات  غير مسبوقة خلال الـ 24 ساعة الماضية تراجع سعر البتكوين إلى 85ر68728 دولار للوحدة الواحدة مما فجر موجة بيع كثيف للأصول الرقمية. في الوقت نفسه تراوحت القيمة الإجمالية لسوق العملات الرقمية في العالم خلال الـ 24 ساعة الماضية بين 62ر2 و77ر2 تريليون دولار.

 

وجاء ارتفاع سعر البتكوين  في  ظل تدفقات قياسية للأموال إلى صناديق الاستثمار في العملات الرقمية القابلة للتداول  حيث وصلت التدفقات إلى صناديق الاستثمار الفورية امس إلى 05ر1 مليار دولار  في حين وصلت التدفقات اليومية إلى صنددوق آي شيرز بتكوين إلى مستوى قياسي أمس وقدره 849 مليون دولار.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أندية طرح ثمار استثمارات العملات الطلب صناديق شرك قياس صناديق استثمار كويت تايلاند الارتفاع تريليون دولار صناديق الاستثمار نوفمبر الماضي الواحدة

إقرأ أيضاً:

هدايا الفالنتاين وعلى رأسها التاهو تنعش الأسواق المحلية بالعراق - عاجل

بغداد اليوم - ديالى 

شهدت محلات بيع هدايا عيد الحب، خلال اليومين الماضيين، حالة من الذروة والاستنفار، حيث ارتفعت وتيرة الإقبال على شراء الهدايا التي تعكس مشاعر الحب والمودة بين الأزواج والعشاق.

وقال إبراهيم علي، صاحب محل لبيع الهدايا، في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "عيد يوم الحب يبدأ في الرابع عشر من شهر شباط، وهذه المناسبة بدأت تشهد حضورًا متزايدًا في المجتمع العراقي خاصة في السنوات الأخيرة".

وأوضح أن "هناك إقبالًا حقيقيًا على شراء الهدايا من قبل الأزواج، لكن المثير في الأمر أن الموضوع لا يقتصر على فئة الشباب أو حديثي الزواج، بل حتى المسنين، مما يعكس رسالة من المودة والرحمة بين الأزواج واستمرار العلاقة الزوجية، وهي تعبير عن الامتنان والتواصل والانسجام، وتعد لحظة جميلة".

وأضاف علي، أن "اليوم هو يوم الذروة بالنسبة لنا، وهناك إقبال كبير على شراء هدايا عيد الحب، لكن مستوى الإقبال يختلف من سنة إلى أخرى، ففي بعض السنوات كان الإقبال مرتفعًا جدًا، وفي سنوات أخرى كان منخفضًا، وهذا يتأثر بالعوامل الاقتصادية والأمنية التي تشكل ضغطًا على مستوى الشراء".

من جهته، أشار وصفي كريم، وهو أيضًا بائع هدايا، إلى أن "معدل الشراء في الأيام الماضية كان جيدًا نوعًا ما، لكنه أقل من العام الماضي، ونحن نأمل أن يشهد اليوم إقبالًا أكبر، خاصة أن الأجواء المناخية والعامة تشجع على الاحتفال بعيد الحب، رغم أن الوضع الاقتصادي لا يزال يؤثر على معدلات الاحتفال".

وأوضح كريم، أن "جزءًا كبيرًا من زبائنه يتسمون بالخجل، لذلك عندما يشتري أحدهم هدية بمناسبة عيد الحب، يضعها في كيس غامق محاولًا إخفاء احتفاله بهذه المناسبة، وهذا يعكس خصوصية فردية لا يمكن تعميمها".

وفي سياق متصل، قال وجدي العزاوي، صاحب وكالة لبيع المواد والهدايا، إن "هدايا عيد الحب يتم تحضيرها منذ وقت مبكر قد يصل إلى شهر أو شهرين، وتوزع على عدد كبير من المحال في بعقوبة ومدن ديالى، وحتى في الأرياف هناك إقبال عليها".

وبين لـ "بغداد اليوم" أن "هذه الظاهرة تعكس تفاعل المجتمع مع المناسبة رغم أننا في بيئة محافظة، وهناك دعوات لتقليص الاحتفال بعيد الحب، لكن يبدو أن لغة المحبة بين الأزواج، حتى لو كانت غير معلنة، تتفاعل بشكل متزايد".

وأضاف العزاوي أن "المجتمع يتفاعل مع هذه المناسبة بنسب متفاوتة، ففي بعض السنوات كانت هناك احتفالات كبيرة، بينما في سنوات أخرى يكون الاحتفال خجولًا، وبالتالي هناك العديد من العوامل التي تؤثر على الاحتفال بعيد الحب".

بدورة افاد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، بأن "هناك ارتفاعا للطلب على سيارات التاهو في عيد الحب".

واشار المرسومي في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" وتابعته "بغداد اليوم"، بان "عيد الحب يعد أحد أبرز المواسم التجارية عالمياً، حيث يشهد ارتفاعاً كبيراً في معدلات الإنفاق على الهدايا والاحتفالات، ما يعزز حركة الأسواق، ويدعم العديد من القطاعات الاقتصادية، من التجارة إلى الضيافة والسياحة كما يشهد قطاع السفر انتعاشاً ملحوظاً خلال هذه المناسبة، ما يدفع شركات الطيران والفنادق إلى إطلاق عروض خاصة لتعزيز حركة السياحة". 

واضاف المرسومي، ان "عيد الحب يترك بعض التأثيرات الإيجابية على الاقتصادات المتنوعة، اذ تشير تقديرات رابطة مصدري نباتات ومنتجات الزينة إلى أن تركيا صدرت إلى أوروبا نحو 75 مليون وردة بقيمة تصل إلى 10 ملايين دولار، علماً أن هذه الورود صُدّرت إلى 30 بلداً في مقدمتها هولندا وبريطانيا وألمانيا ورومانيا، مدفوعاً بفعاليات عيد الحب هذا العام وفي الولايات المتحدة يرتفع الانفاق الاستهلاكي في هذه المناسبة إلى اكثر من 20 مليار دولار وهو ما يؤدي الى تسريع وتيرة نمو الناتج الاجمالي فيها"، منوها على، ان "الأثر سيكون محدودا في الدول النامية ومنها العراق، إذ أن الزيادة في الانفاق الاستهلاكي ستؤدي الى زيادة الاستيرادات من دون أن تترك أثرا ايجابيا على الاقتصاد". ويردف الخبير الاقتصادي، ان "العراقيون ينفقون الكثير من الأموال على السفر في عيد الحب، خاصة وان متوسط انفاق العراق السنوي على السياحة يصل حسب تقديرات البنك الدولي الى 7.5 مليار دولار"، مضيفا، ان "ذلك بسبب سوء توزيع الدخل في العراق الذي يتمثل باستحواذ فئة قليلة من السكان على الجزء الأكبر من الدخل القومي، فأن هناك 36 ملياردير في العراق الذين يمتلكون كل منهم اكثر من مليار دولار، وحسب دراسة فرنسية هناك 16 الف مليونير الذي يملك كل واحد منهم ما بين مليون دولار الى مليار دولار".

وتابع، انه "بسبب ذلك شهد عيد الحب في هذه العام طلبا كبيرا من هؤلاء الأغنياء على سيارات التاهو كهدايا تقدم في هذه المناسبة علما سعر التاهو حوالي 100 مليون دينار، وهو ما يعادل الرواتب الشهرية لنحو 150 موظف".

والفالنتاين او كما هو معروف بعيد الحب يعد من المناسبات الاجتماعية التي يحتفل بها العالم والعراقيين في شهر شباط من كل عام، حيث يتم التنافس على شراء الهدايا وتقديما للشريك، حيث تتلون الهدايا ومحالها باللون الاحمر تعبيرا عن لون القلب في خطوة تعبر عن المشاركة بالمحبة.

 

مقالات مشابهة

  • حدث ليلا: كوارث بأمريكا وموعد رمضان عكس التوقعات بهذه الدولة و«لعنة جنون» تصيب إسرائيل | عاجل
  • وزارة الرياضة تسجل رقمًا قياسيًا في “غينيس” بأكبر عرض ألعاب نارية بطائرات الدرون في جدة إي بري
  • 15 مارس.. الحكم على اليوتيوبر أحمد أبو زيد في قضية تجارة العملة
  • تفاصيل خطة التهجير.. ربع مليون فلسطيني إلى العراق مقابل مليار دولار - عاجل
  • رقم قياسي لتدفقات الاستثمار الأجنبي من الصين إلى الخارج
  • بتراجع 2% ..استثمارات صناديق التأمين الخاصة تسجل 2.2 مليار جنيه
  • اغلاق صناديق اقتراع انتخابات فروع المهندسين
  • عاجل| 9 أيام مدفوعة الأجر.. الإجازات والعطلات الرسمية في شهر رمضان 2025
  • هدايا الفالنتاين وعلى رأسها التاهو تنعش الأسواق المحلية بالعراق - عاجل
  • لماذا قرر “مؤسس داماك” حسين سجواني استثمار 20 مليار دولار في أميركا؟