بوتين يعلن عن نشر قوات و أنظمة أسلحة على الحدود الفنلندية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
مارس 13, 2024آخر تحديث: مارس 13, 2024
المستقلة/- قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مقابلة يوم الأربعاء إن روسيا ستنشر قوات و أنظمة أسلحة على الحدود الفنلندية بعد قرار فنلندا الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).
و قبل ذلك، قال بوتين إن روسيا و فنلندا كانت بينهما “علاقة مثالية”، لذلك لم تشعر موسكو بالحاجة إلى نشر قوات على هذا الجزء من حدودها.
بدأت روسيا بتجهيز القواعد العسكرية بالقرب من الحدود الفنلندية في أغسطس، حسبما ذكرت قناة Yle التلفزيونية الفنلندية في وقت سابق. و تم بناء حظائر كبيرة للمعدات العسكرية في قاعدة ألاكورتي الجوية في منطقة مورمانسك، في القطب الشمالي الروسي، و في مستودع عسكري في بتروزافودسك، شمال غرب روسيا، و هو ما يمكن رؤيته في صور الأقمار الصناعية.
و في الوقت الحالي، تم إرسال معظم هذه المعدات إلى الحرب في أوكرانيا، حسبما أفاد موقع Yle. و يقول المحللون إن حظائر الطائرات بنيت لإعادة إمداد و تسليم المعدات إلى الجبهة في أوكرانيا، في حين صرح وزير الدفاع الفنلندي أنتي هاكانن لموقع Yle في سبتمبر بأن المعدات “لا تشكل أي تهديد” لأمن فنلندا.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: دمرنا أسلحة ومعدات عسكرية لميليشيا الدعم السريع في عدة مناطق
أعلن الجيش السوداني، تدمير أسلحة ومعدات عسكرية لميليشيا الدعم السريع في عدة مناطق بولايات النيل الأزرق والأبيض وسنار، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
التقدم في الخرطوم بحريواستعاد الجيش السوداني السيطرة على مناطق رئيسية في الخرطوم بحري، بما في ذلك منطقة كافوري، التي كانت تعتبر معقلًا رئيسيًا لقوات الدعم السريع. كما تمكن الجيش من السيطرة على مخطط اللؤلؤة السكني قرب جسر سوبا، وهو موقع استراتيجي مهم.
السيطرة على مناطق حيويةواستعاد الجيش السوداني السيطرة على مقر الكتيبة الاستراتيجية في السوق العربي، بالإضافة إلى مناطق مثل شمبات وأبو صالح، مما سمح له بقطع خطوط إمداد قوات الدعم السريع.
العمليات العسكرية في شرق النيلوتمكن الجيش من استعادة منطقة «بوط» في إقليم النيل الأزرق، مما عزز موقعه في محاصرة قوات الدعم السريع في شرق النيل وشرق الجزيرة.
الاشتباكات المستمرةولا تزال الاشتباكات مستمرة، حيث تراجعت قوات الدعم السريع نحو المناطق الصناعية والجنوبية. كما شهدت مناطق أم درمان وجنوب دارفور تبادل القصف العنيف بين الجانبين، مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
الانتهاكات والمخاوف الإنسانيةوحذرت الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية، خاصة في مناطق مثل دارفور وجنوب كردفان، حيث يعاني المدنيون من نقص الغذاء والرعاية الطبية.
اقرأ أيضاًالجيش السوداني ينجح في فك الحصار عن مدينة «الأبيض» شمال كردفان
الجيش السوداني ينجح في استعادة مقرات المخابرات العامة من أيدي ميليشيا الدعم السريع
اقترب من القصر الجمهوري.. الجيش السوداني يتأهب لحسم معركة الخرطوم