أكاديمية البحث العلمي تعلن برنامج وظائف بحثية في المعهد المتحد للبحوث النووية
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن فتح باب التقدم لبرنامج شغل وظائف بحثية في المعهد المتحد للبحوث النووية بدوبنا- روسيا، برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وأشارت الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا إلى أن هذا الإعلان يستهدف طلاب ما بعد الدكتوراه.
وأوضحت أن ذلك بهدف تعزيز الكوادر البحثية ذات الأولوية في مجالات الفيزياء النظرية والتجريبية للجسميات الأولية، وفيزياء الأيونات ومشروعات المعهد المتحد للبحوث النووية (JINR) الثقيلة النسبية والفيزياء النووية وفيزياء المواد المكثفة والبيولوجيا الإشعاعية.
وأضافت الفقي أنه يمكن الاطلاع على كافة التفاصيل ومواعيد التقدم من خلال الرابط التالي: http://www.asrt.sci.eg/all-news/jinr-jobs/ حيث يوفر البرنامج فرصة للباحثين الموهوبين في المراحل المبكرة للعمل في المشروعات الدولية الرائدة العلمية في المعهد المتحد للبحوث النووية (JINR) بدوبنا، كما سيوفر البرنامج فرصًا للبحث والتدريب التي توفرها مشروعات (JINR) ، ويتضمن مجموعة كبيرة من الموضوعات، مثل: الفيزياء النووية، والفيزياء الحيوية، وأبحاث المواد (بما في ذلك المواد النانوية)، والحوسبة عالية الأداء، وتكنولوجيا المسرعات، والمغناطيس فائق التوصيل، والنظرية، وتصل مدة التعيين للوظيفة سنة واحدة، مع إمكانية التجديد لمدة سنتين إضافيتين كحد أقصى (إجمالي 36 شهرًا).
وأكدت القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا أن كافة المعلومات المتعلقة بالوظائف البحثية المتاحة متوفرة على الرابط الإلكتروني التالي:
http://www.jinr.ru/careers-en/postdoc_programme_en
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النووية المعهد المتحد للبحوث النووية للبحوث النووية جينا الفقي أكاديمية البحث العلمي البحث العلمي المعهد المتحد للبحوث النوویة أکادیمیة البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
ماكرون: البحث العلمي هو الوسيلة الوحيدة للتقدم ويجب دعمه دون قيود
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، استمرار فرنسا في العمل كشريك موثوق لدعم قطاع التعليم في مصر، مشيرًا إلى أن التعليم يُعد "الوجه المشرق" لفرنسا في تعزيز الثقافة والتعاون بين البلدين.
وفي حديثه خلال فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أكد ماكرون أن البحث العلمي هو الوسيلة الوحيدة للتقدم ويجب دعمه دون أي قيود
وتابع ماكرون :" نعمل معًا لتعزيز القيم الثقافية والإنسانية بين فرنسا ومصر"، مشددًا على دور التعليم كأداة أساسية لتطوير الأفراد والمجتمعات".
كما أشاد ماكرون بمصر، معتبرًا إياها نموذجًا للتنوع الثقافي والديني، حيث تضم الكنائس والمعابد اليهودية والمساجد، مما يعكس عمق تاريخها وقيمها في التعايش والتسامح بين مختلف الثقافات والأديان.