مصطفى كامل يكشف سر صراخه في نجل حلمي بكر بعد وفاة والده(فيديو)
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى كامل، عن سبب صراخه في ابن الموسيقار الراحل حلمي بكر، وغصبه منه خلال فرح نجله.
"خلاف بين أخيه وابنه".. مصطفى كامل يكشف كواليس أزمة دفن حلمي بكر مصطفى كامل يبكي على الهواء بسبب حلمي بكر (فيديو) طلب من هشام ابن الموسيقار حلمي بكر من أمريكا للوقوف بجوار والدهوأضاف مصطفى كامل، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على فضائية "النهار"، مساء اليوم أنه طلب من هشام ابن الموسيقار حلمي بكر من أمريكا للوقوف بجوار والده في مرضه.
وتابع : "هشام قطع تذكرة وقال أنا جاي، وهو جاي عرف إن والده توفى، وغضب مني لأني كنت في فرح ابني وبكيت والناس اعتقدت أنني أبكي بسبب الفرحة
وأردف مصطفى كامل: “كنا كلنا بنحضن بعض في الفرح وجالي تليفون في الفرح إن حلمي بكر مات، فانهرت وبكيت وصرخت ومن صريخي رسالة لهشام قلت له قعدت أقولك انزل”
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى كامل حلمى بكر نجل حلمي بكر الموسيقار الراحل حلمي بكر بوابة الوفد مصطفى کامل حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4