وزير الخارجية الأمريكي: مقترح قوي الآن لوقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي إن هناك اقتراحًا قويًا الآن لوقف إطلاق النار في غزة، ولكن السؤال هو ما إذا كانت حركة حماس ستقبل به".
عالم أزهري يحذر من تعليم الأبناء الصلاة بطريقة قاسية: لن تجدي مصطفى كامل باكيًا على الهواء: "حلمي بكر اتلاعب بابنته" الولايات المتحدة منخرطة بشكل مكثف لوقف إطلاق الناروأضاف بلينكن- خلال حديثه مع الصحفيين نقلته قناة العربية- أن الولايات المتحدة منخرطة بشكل مكثف كل يوم وكل ساعة لتحقيق وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن حماية المدنيين والمساعدات الإنسانية لسكان غزة يجب أن تكون "أولوية" بالنسبة إلى إسرائيل في الحرب التي تخوضها على قطاع غزة منذ أكثر من 5 أشهر.
وأضاف: "ملتزمون بالتأكد أن إسرائيل لديها الوسائل للدفاع عن نفسها، ونتطلع أن تضمن حكومة إسرائيل حماية المدنيين، وحصول الناس على المساعدة التي يحتاجونها"، موضحا أنه يجب أن يكون ذلك المهمة الأولى حتى أثناء القيام بما يلزم للدفاع عن البلاد والتعامل مع التهديد الذي تمثّله حماس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ل أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركي وقف إطلاق النار في غزة حركة حماس غزة الولايات المتحدة حماية المدنيين اسرائيل
إقرأ أيضاً:
الاتحاد: أمريكا تواصل عرقلة أي جهود لوقف إطلاق النار بغزة باستخدام الفيتو
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن الشعب الفلسطيني ما زال يقبع تحت وطأة العدوان الإسرائيلي، المدعوم بفيتو أمريكي تستخدمه الولايات المتحدة الأمريكية لإسباغ الحماية على جرائم الإحتلال، في مخالفة واضحة وصريحة للقوانين والاتفاقيات الدولية.
وذكر "صقر"، في تصريحات صحفية اليوم، أن أمريكا استخدمت الفيتو ضد مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة مع انسحاب كامل لقوات الاحتلال من القطاع، وقد حصل القرار على موافقة 14 دولة باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية التي دعمت مواصلة الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة، دون مراعاة أي بعد قانوني أو إنساني.
وأشار رئيس حزب الاتحاد، أن قرار الولايات المتحدة الأمريكية يؤكد ويدعم تورطها مع الاحتلال في جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيين، مشددا على ضرورة مواصلة الضغوط الدبلوماسية لوقف هذا العدوان السافر.
ونوه المستشار رضا صقر بأن مواصلة إسرائيل عرقلة وقف إطلاق النار في غزة، يؤجج من الصراعات في المنطقة ويؤدي لتوسعها، كما يعزز من عدم الاستقرار والسلم الدوليين، وهو ما ستكون له مآلات خطيرة على المنطقة بأسرها.