أمانة الدمج المجتمعي بمستقبل وطن بالإسكندرية تطلق " مبادرة الخير"
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أطلقت أمانة الدمج المجتمعي لذوي الإرادة بحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، برئاسة سلوى عطية، فعاليات مبادرة الخير لتوزيع صناديق المواد الغذائية "كرتونة الخير" على الأسر الأكثر احتياجا بقادرون باختلاف.
وقالت سلوى عطية إن المبادرة تضمنت توزيع شنط رمضان على الأسر الأولى بالرعاية من ذوي الهمم، والاحتفال معهم بقدوم رمضان.
يأتي هذا في إطار الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن باستهداف الأسر الأكثر احتياجا وتضم السلع الأساسية والضرورية التي تساهم في تخفيف العبء عن كاهل المواطنين في الشهر الكريم.
جاء ذلك في حضور محمد جويلي أمين المتابعة والتواصل الاجتماعي بحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، وعدد من أمناء الدمج المجتمعي بأقسام المحافظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الأسر الاولى بالرعاية الأوقاف التواصل الاجتماعي الدمج المجتمعي السلع الأساسية
إقرأ أيضاً:
محافظة سوهاج تطلق مبادرة توعوية شاملة للحد من حوادث الانتحار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء دكتور عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج عن تدشين مبادرة توعوية شاملة "احنا محتاجينك" تهدف إلى الحد من حوادث الانتحار، وذلك من خلال معالجة أسبابها النفسية والاجتماعية وتعزيز دور المؤسسات المختلفة في نشر الوعي المجتمعي.
وأوضح المحافظ أن المبادرة سوف تركز على نشر التوعية بمخاطر الانتحار وتأثيراته السلبية على الفرد والمجتمع، بالإضافة إلى توفير برامج دعم نفسي متخصصة ومعالجة الأسباب الاجتماعية والنفسية التي تدفع الأفراد للانتحار، وذلك من خلال تفعيل دور المؤسسات الدينية والتعليمية في ترسيخ مفهوم الحفاظ على النفس، ونشر رسائل توعوية تؤكد قدسية الحياة وتشجع على مواجهة التحديات بالصبر والأمل.
وأضاف الدكتور محمد عبد الهادي نائب المحافظ أن الخطة التنفيذية للمبادرة تشمل عدة محاور، بمشاركة العديد من الجهات الحكومية والمجتمع المدني، وقطاعات الصحة والتضامن الاجتماعي، والأزهر، والأوقاف، والكنيسة، والمؤسسات التعليمية والإعلامية، والشباب والرياضة، بهدف تنسيق الجهود بين جميع المؤسسات للحد من هذه الأفعال التي تضر بالشباب.
وتأتي هذه المبادرة في إطار تعزيز التضامن المجتمعي وتقديم الدعم لمن يواجهون ضغوطًا نفسية واجتماعية، بهدف خلق بيئة داعمة تساهم في الحد من هذه الأفعال المؤرقة، كما تؤكد الجهات المشاركة التزامها بمواصلة جهود التوعية والدعم، سعيًا لبناء مجتمع أكثر وعياً وتماسكًا، دون إغفال لدور الأسرة في حسن التنشئة والتواصل بين جميع أفرادها.