مباحثات يمنية بريطانية حول التحديات وأوجه الدعم الفني لوزارة المالية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
بحث وزير المالية سالم بن بريك، الأربعاء، مع رئيس القسم الاقتصادي في السفارة البريطانية لدى اليمن فكتوريا جيمس، أبرز التحديات وأوجه الدعم بالجوانب الفنية.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن اللقاء الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، استعرض التحديات التي تواجه وزارة المالية والمصالح التابعة لها خلال أداء العمل، ومستوى الدعم الفني المقدم من الجانب البريطاني، وأبرز الاحتياجات المطلوبة من الدعم الفني لمواصلة الوزارة والمصالح جهودها للنهوض بمستوى العمل.
وأشار وزير المالية، إلى مستوى سير العمل في الوزارة والمصالح التابعة لها، وأبرز الإنجازات المحققة خلال المرحلة الماضية، والاحتياجات اللازمة من أوجه الدعم الفني لمواصلة جهود الارتقاء بمستوى العمل وتنفيذ خطط الوزارة بهذا الجانب، وتحقيق المزيد من النجاحات.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المالية بن بريك اليمن بريطانيا الحرب في اليمن الدعم الفنی
إقرأ أيضاً:
عبد اللطيف: مدارس التكنولوجيا التطبيقية نموذج مبتكر وناجح في تطوير التعليم الفني
أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية تمثل نموذجًا مبتكرًا وناجحًا في تطوير التعليم الفني في مصر، والتي تم إنشاؤها لتلبية الاحتياجات المتزايدة لسوق العمل، وتعد مركزًا متقدمًا للتعليم والتدريب المهني، حيث تجمع بين المناهج الأكاديمية والتدريب العملي في بيئة مهنية حقيقية.
كما أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في تصريحات له على هامش زيارته لليابان ، على أن العلاقات المصرية اليابانية نموذج يُحتذى به في التعاون الدولي، حيث تسعى كل من مصر واليابان إلى تعزيز الروابط الثنائية في مجالات متعددة، وخاصة في التعليم والتعليم الفني.
وشدد الوزير على أهمية هذا التعاون مع الجانب الياباني في تطوير التعليم الفني بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل.
وأكد أن الوزارة تستهدف تحقيق التكامل بين التعليم ومتطلبات سوق العمل، وتسعى من خلال هذا التعاون إلى الاستفادة من الشراكات مع القطاع الخاص في تحسين جودة التعليم وتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل الجديد.
واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، مقترحا لنموذج متميز (ATS) للشراكة في التعليم الفني، والذي يركز على التعليم التطبيقي والتدريب العملي بالشراكة مع المؤسسات الصناعية، ويهدف هذا النموذج إلى تأهيل الخريجين لسوق العمل بكفاءة عالية.
وكان محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، التقى خلال زيارته إلى اليابان، بعدد من الكوادر التعليمية اليابانية المرشحة للعمل في مصر كمشرفي منظومة المدارس المصرية اليابانية، بالإضافة إلى عدد من المرشحين للتعاون مع مركز ريادة المصري الدولي لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة بمدينة العاشر من رمضان.
جاء اللقاء بحضور نيفين حمودة، مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة هانم أحمد، مستشار الوزير للعلاقات الدولية والاتفاقيات، وأميرة عواد، منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني خلال اللقاء أن المدارس المصرية اليابانية تعد من أقرب النماذج التعليمية إلى النموذج الياباني، حيث تعتمد على بناء الشخصية المصرية وفق أسس علمية حديثة، مع التركيز على ترسيخ القيم والانضباط وتنمية المهارات الحياتية لدى الطلاب.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية