حجز ضابط وموظفَي مرور في الكويت بتهمة تحويل ملكية سيارة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أحالت محكمة الجنايات في الكويت ضابط برتبة مقدم وموظفين اثنين في مدينة حولّي، للسجن المركزي، وذلك لتورطهم في تحويل ملكية مركبة دون إذن صاحبها.
اقرأ ايضاًوقالت صحيفة "الراي" الكويتية، إن المتهمين الثلاثة حضروا أمام محكمة الجنايات، بشأن قيامهم بتحويل مركبة دون حضور مالكها إلى شخص آخر.
وأضافت في تفاصيل الخبر، إن شخصاً حضر إلى مرور حولي بواسطة آخرين ذي ثقة لدى رئيس القسم "المقدم" لطلب تحويل مركبة من اسم شخص، إذ أوهمهم الشخص بموافقة مالك المركبة من دون حضوره.
وتابعت الصحيفة، أن الثقة التي يحظى بها المراجع لدى الضابط "المقدم" قام الأخير بالتوقيع على معاملة "لا مانع" وأحالها إلى الموظفين الآخرين اللذين باشرا بإجراءات نقل المركبة وإحالة ملكيتها الى شخص آخر.
اقرأ ايضاًمن جانبه، قدم صاحب المركبة الأساسي شكوى ضد المقدم وموظفي المرور، فيما حددت محكمة الجنايات جلسة 16 أبريل لسماع مرافعة هيئة دفاع المتهمين.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
رداً على ما هو متداول.. «نيابة دبي» تحيل «خليجية» إلى الجنايات
نشر المكتب الإعلامي لحكومة دبي على حسابه الرسمي، على منصة «إكس»، اليوم الاثنين، بياناً من النيابة العامة بشأن ما تروّج له سيدة من جنسية خليجية، من ادعاءات حول ما هو مُتّخذ حيالها من إجراءات قانونية في دبي.
وفيما يلي نص البيان: «رداً على ما هو متداول على منصات التواصل الاجتماعي بشأن ما تروّج له السيدة (ر.ح)، وهي من جنسية خليجية، من ادعاءات حول ما هو مُتّخذ حيالها من إجراءات قانونية في دبي، أوضحت النيابة العامة لإمارة دبي بأن التحقيقات أظهرت أن السيدة المذكورة قد تم توقيفها، وهي في حالة سكر في مكان عام، محدثةً شغباً، كما قامت كذلك بالاعتداء على أفراد من شرطة دبي ووجهت لهم ألفاظاً نابية، أثناء تأديتهم عملهم، حيث أمرت النيابة العامة في دبي بإحالتها والدعوى الجزائية إلى محكمة الجنايات في دبي للبت في القضية. وأكدت النيابة العامة أن سيادة القانون أمر لا يمكن التهاون فيه أو الإخلال بمتطلباته، وأن أحكام القانون يتم تطبيقها في دبي على المواطن والمقيم دون تفرقة. وشدّدت النيابة العامة على أن كل من تسوّل له نفسه خرق القانون سيكون قيد المساءلة، فيما يبقى حكم القانون الفيصل في الأول والمرجعية الرئيسية لحقوق وواجبات كل إنسان يعيش على أرض دبي أو يقصدها زائراً مُكرماً».