7 خطوات للاستعلام عن موقف دعوى من وزارة العدل.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
تقدم وزارة العدل خدماتها للمواطنين بكل سهولة ويسر عبر الإنترنت، والتي من بينها إمكانية الاستعلام عن موقف دعوى إلكترونيا.
تستعرض بوابة "الفجر" الخطوات السهلة والبسيطة، للاستعلام عن موقف دعوى إلكترونيا بوزارة العدل ما يلي:
1_الدخول على البوابة الرئيسية لموقع وزارة العدل.
2_الضغط على الزر الخاص "الاستعلام عن موقف دعوى".
3_ إدخال البيانات الخاصة بالدعوة الخاصة به، وهى التى تتعلق بدرجة الدعوى وهل هي دعوى جزئية أم دعوة نقض أو استئناف أم ابتدائية.
4_يقوم المواطن بإختيار المحكمة التى تنظر الدعوة المستعلم عنها
5_ثم اختيار نوع الدعوى القضائية ثم يقوم بتحديد نوعها وهل هى "مدني كلي، استثمار، ضرائب، بيئة، إيرادات، تعويضات، صحة توقيع، لجنة تحسين، مستأنف مستعجل، دعاوى وقف، تجاري، عمال كلي، أشكال وتنفيذ، إفلاس، مدني مستأنف، تجاري، مدني حكومي، لجنة منازعات عمال".
6_ إدخال بيانات اختيار سنة الدعوى وبعدهغ يقوم المواطن الراغب فى الاستعلام عن دعوى الضغط على زر "بحث"
7_ عقب تلك الإجراءات يتم ظهور الموقف القانونى بالنسبة للدعوى القضائية المراد الاستعلام عنها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة العدل تعويضات تعويض إستئناف الموقف موقف دعوى إلكترونيا الاستعلام عن عن موقف دعوى
إقرأ أيضاً:
الضوابط المطلوبة في المؤذن للصلاة .. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يوجد أوصاف حددها الشرع الشريف للموذن؟ فهناك رجل يحافظ على أداء الصلوات الخمس في مسجد صغير بإحدى القرى، ويؤذن به لوقت كلِّ صلاة، ويسأل عن الأوصاف التي يَطلب الشرعُ الشريفُ توافُرَها في المؤذن.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأوصاف المطلوب شرعًا توافرها في المؤذن لجماعة المسلمين في المسجد أن يكون ذَكَرًا، مسلمًا، عاقلًا، عالمًا بمواقيت الصلاة من خلال الوسائل الدالة عليها، والتي تعتمد على فهم علماء الفَلَك والمختصين وتطبيقهم في ضبط المواقيت وفقًا للعلامات الشرعية والمعايير الفلكية الدقيقة، كالساعة الزمنية، والنتيجة الورقية، والتطبيقات الإلكترونية وغيرها.
كما يشترط أن يكون عدلًا معروفًا بين الناس بالتقوى والأمانة، كما يُستحب فيه أن يكون ذا صوتٍ حسنٍ، وهذا ما لم يكن للمسجد مؤذنٌ راتبٌ موجودٌ -أو مَن يُنيبه في إطار ما تسمح به اللوائح والقوانين- بعد دخول الوقت، فإن كان للمسجد مؤذنٌ راتبٌ فإنه لا يزاحمُه غيرُه في الأذان، ولا يؤذن إلَّا إذا أَذِنَ له.
وأوضحت دار الإفتاء أن الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، رَغَّب الشرع الشريف على المبادرة إليها وبيَّن لنا أجرها وفضلها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا» متفقٌ عليه.
وعن معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيامَةِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".
وتابعت: لأهمية الأذان ومكانته بَيَّنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المؤذن مؤتَمَن؛ إذ يأتَمِنُه الناس على مواقيت صلاتهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» أخرجه الإمامان: الترمذي وأبو داود في "السنن".