مفاجأة في حالة أحمد رفعت بعد 3 أيام من أزمة توقف قلبه.. طبيبه يكشفها
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أثارت حالة اللاعب أحمد رفعت وسقوطه فجأة أثناء مباراة فريقه فيوتشر بمنافسات الدوري المصري قلقًا لدى جميع المتابعين، فطوال المباراة كان بصحة جيدة لكنه سقط فجأة في الدقائق الأخيرة، وبعد 3 أيام من دخوله العناية المركزة، كشف الدكتور عماد حمدي، استشاري العناية المركزة بالمستشفى والمتابع لحالة اللاعب، أنه حتى الآن غير معلوم السبب وراء حالته الصحية وسقوطه وتوقف قلبه فجأة خلال المباراة.
وأكد «عماد» أن حالته لا زالت غير مستقرة لكنها أفضل من أمس الثلاثاء، ومع مرور الأيام ستتحسن حالته إذا استجاب للعلاج، كما أنه لا زال على أجهزة التنفس الصناعي.
ورغم الحديث عن أسباب سقوط اللاعب وتوقف قلبه، لا توجد حتى الآن تأكيدات توضح سبب ما حدث له: «كل ما يقال حول سبب سقوطه هي اجتهادات شخصية من الأطباء، لا يوجد ما نستطيع تحديده»، مشيرًا إلى أن السبب لا يمكن تحديده إلا باستقرار القلب وعودته إلى العمل بكفاءة.
وأوضح استشاري العناية: «لما كل الفحوصات تبقى كويسه هنقدر نحدد السبب، مش هيفرق معانا دلوقتي السبب قد إن اللاعب يبقى كويس إن شاء الله».
أزمة اللاعب أحمد رفعتوكان سقوط أحمد رفعت لاعب نادي فيوتشر خلال مباراة بالدوري المصري أثار حزنًا وقلقًا على حالة اللاعب وسبب سقوطه فجأة دون أي تدخل من أحد، كما كشف بعض الأطباء المتابعين لحالته، أن توقف نبضات قلبه كانت السبب وراء فقدانه الوعي فجأة.
وكشف الدكتور محمد كامل، مدير عام المستشفى التي وصل إليها اللاعب، في تصريحات لـ«الوطن»، أن هناك احتمالية لوجود تاريخ مرضي مرتبط بالجينات الوراثية التي وصل باللاعب إلى هنا، لكنها تحتاج لفحوصات دقيقة ستجرى له عقب استرداد وعيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللاعب أحمد رفعت أحمد رفعت أزمة اللاعب أحمد رفعت توقف القلب أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.