البوابة نيوز:
2025-02-16@22:26:07 GMT

ملخص الحلقة الثالثة من مسلسل عتبات البهجة

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

تبدأ أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل عتبات البهجة بوصول مايكل في الوقت المناسب ويتم الإفراج عن بهجت "يحيى الفخراني"، تحاول فلة "هنادي مهنا" الحديث مع تيتا "عنبة" و لكنه يرفض و يرسل له بودا "مراد فكري" الذي يلومها على ظهورها على التيكتوك.
تنزعج فلة من عدم الإفراج على اختها نعناعة "جومانا مراد" وتلوم عيطة "علاء مرسي" اللذي يخبرها عدم توافر أموال الكفالة.


يذهب تيتا لمحل الآلات الموسيقية من أجل استئجار بعضها لإحياء فرح، و لكن صاحب المحل يرفض لعدم كفاية الأموال، و يقوم بودا بسرقة مفاتيح المحل خلسة.
يستغل حنفي "محسن منصور"غياب نعناعة و يتقرب من فلة و يطلب منها التحدث معه بدون ألقاب، يخبر عرفان "صلاح عبد الله" زوجته علية "سماء إبراهيم" بالإقبال على وصفاته العشبية، وتطلب منه الانتظار وعدم رفع السعر حتى يكون زبائن.
يذهب عيطة لحنفي الذي يعطيه 50 ألف جنيه كفالة نعناعة و يطلب منه التوقيع على وصل مقابل الأموال.
يلوم بهجت حفيدة عمر"خالد شباط" على عدم تواجده بجواره في القسم، ينفعل عمر و يخبر جده أنه المسؤل، يبكي عمر في غرفته وحيدا.
يلجأ بهجت لمتابعيه ويخبرهم انه يريد التحدث معهم لتخفيف همومه و يتحدث معهم عن مفهوم الحب بلا شروط.
يقابل عمر فريد "حازم إيهاب" و يخبره موافقته على العمل معه رغم خطورة تجارة المخدرات من خلال الدارك ويب، يقوم تيتا وأصدقائة بسرقة محل الألات الموسيقية. 
تخرج نعناعة من القسم بعد دفع الكفالة و يلمح لها حنفي استغلاله للموقف و التقرب من فلة.
تنتقد سميرة "ليلى عز العرب" شراكة بهجت لنعناعة واستماعه لأغاني المهرجانات من تيتا ويخبرها أن عبد البديع "هشام إسماعيل" يستخدمها في تدريس الكيمياء للطلبة، يدافع عبد البديع عن أسلوبه ويخبرهم أن هناك دراسة بريطانية اثبتت صحة تصرفة مع الطلبة. 
يشتكي عرفان لبهجت من تصرفات تاجر سوق الجمعة، ويطلب من بهجت مرافقته للسوق، و يخبره بهجت أنه بحاجة إلى الاستماع لأم كلثوم برفقة لبنى "صفاء الطوخي".
يكتشف صاحب محل الآلات الموسيقية السرقة ويبلغ الشرطة و لكن يستطيع تيتا وأصدقائه رد الآلات بعد فشلهم في إرضاء الجمهور في الفرح.
يواجه بهجت مشكلة جديدة بسبب التهرب من الضرائب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفخراني عتبات البهجة

إقرأ أيضاً:

باحث: "حق الليلة" من المظاهر التراثية للاستعداد لرمضان في الإمارات

في منتصف شهر شعبان من كل عام، تحتفل الإمارات، إلى جانب العديد من الدول الإسلامية، بمظاهر تراثية وشعبية مميزة، يكون محورها الأطفال الصغار الذين يجوبون الأحياء والمنازل بفرح، مستمتعين بتوزيع الحلوى والمكسرات عليهم، تعبيراً عن البهجة بقرب حلول شهر رمضان المبارك.

وأشار الباحث ومدرب التراث، صالح البريكي، في حديثه لـ "24"، إلى أن "حق الليلة" تحمل أسماء مختلفة في بعض الدول العربية، ففي السعودية تُعرف باسم "قرقعانية"، وفي سلطنة عُمان تُسمى "القرنقشوه"، بينما يُطلق عليها في المغرب "شعبانية"، وفي سوريا تُعرف بـ"ليلة النصف من شعبان". ورغم اختلاف المسميات، تتشارك هذه الدول في الاحتفال بهذه المناسبة بطريقتها الخاصة، حيث يجتمع الجميع على إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال والاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال البريكي: "يُعد الاحتفال بليلة النصف من شعبان من العادات والتقاليد الشعبية الراسخة في الإمارات، وتمثل واحدة من أجمل المناسبات التي تبعث الفرح في نفوس الأطفال، إذ اعتاد المجتمع الإماراتي على إحيائها سنويًا باعتبارها إعلانًا بقرب حلول شهر رمضان المبارك. في هذا اليوم، يُحتفل بـ "حق الليلة" بهدف إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال وتعزيز روح الترابط بين الجيران، حيث يستعد الأهالي بشراء الحلوى والمكسرات، ووضعها في "الجفير" بساحة المنزل، استعداداً لاستقبال الأطفال الذين يجوبون الأحياء".

استعداد لاستقبال رمضان

وأضاف البريكي: "يأتي الأطفال بوجوه مفعمة بالفرح، حاملين أكياساً ملونة مصنوعة من القماش، ومرتدين أبهى الملابس التراثية، مرددين بصوت واحد: "عطونا الله يعطيكم، بيت مكة يوديكم"، يجوبون البيوت لجمع حصتهم من الحلوى والعصائر والمكسرات. وتعد هذه العادة المتوارثة جزءاً من الاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك، إذ تسهم في تعريف الأطفال بقرب حلول الشهر الفضيل وما يحمله من قيم، كالصوم، وصلة الأرحام، والصدقة، بالإضافة إلى تعليم النشء والأجيال القادمة العادات والتقاليد التي تسهم في ترسيخ الهوية الوطنية والحفاظ على الموروث الشعبي من خلال الاحتفال بهذه المناسبة سنوياً".
وأشار إلى أن العائلات والأطفال يجتمعون في بيت الجد والجدة وسط أجواء من الفرح الغامر، حيث تعلو وجوه الجميع البهجة، وتتردد الكثير من الأدعية والدعوات التي ترددها الجدات، مثل: "كل سنة وكل حول، الله يعودكم على هذه الأيام الطيبة، يغفر لكم ويبلغكم رمضان على خير".

بين الماضي والحاضر.. إماراتيات: هكذا نحتفي بـ #حق_الليلة #الإمارات #ليله_النصف_من_شعبان https://t.co/bsV9ec2utR pic.twitter.com/7gLX5aWjOT

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 14, 2025 الاحتفال في الماضي

وأوضح مدرب التراث أنه في الماضي، كانت الأمهات يخطن لأطفالهن أكياساً جميلة وثياباً ملونة، ليخرجوا بعد صلاة العصر، يجوبون الأحياء والبيوت التي يعرفونها، مرددين أمام كل بيت: "عطونا الله يعطيكم، بيت مكة يوديكم"، ويجمعون الحلويات والمكسرات وأحيانًا بعض النقود التي تضعها النسوة في أكياسهم، مصحوبة بالأمنيات نفسها: "كل سنة وكل حول، الله يعودكم على هذه الأيام الطيبة". وبعدها، ومع أصوات الأذان، يعود الأطفال إلى بيوتهم فرحين بحصيلتهم اللذيذة، متفاخرين فيما بينهم بمن كان كيسه أكبر.
وأكد البريكي أن احتفالات "حق الليلة" لا تزال من المظاهر التراثية الرائعة التي تبث البهجة في قلوب الصغار وتحرك مشاعر الود والألفة في قلوب الكبار، كما تعكس قيم حسن الجوار والكرم، وتذكِّر الجميع بقدوم شهر رمضان الكريم.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل فانوس رمضان بالكرتون بالصور.. رمز البهجة في الشهر الكريم
  • قبل عرضه 5 مارس.. كل ما تريد معرفته عن مسلسل «The Leopard»
  • يحيى الفخراني يستأنف عرض مسرحية الملك لير في عيد الفطر
  • تعرف على أحداث الحلقة 21 من صفحة بيضا قبل عرضها
  • صدقي صخر ضيف شرف الحلقة الأولى من مسلسل الشرنقة
  • لعشاق الدراما التركية.. مواعيد عرض مسلسل «المؤسس عثمان» الحلقة181
  • «الدم عمره ما يبقي ميه».. تفاصيل الحلقة 11من مسلسل «ساعته وتاريخه 2»
  • الصين: إجمالي عدد آبار النفط البحرية يتجاوز 1000 بئر
  • باحث: "حق الليلة" من المظاهر التراثية للاستعداد لرمضان في الإمارات
  • صدور كتاب "الأراجوز نحو نظرية لاكتشاف التراث المزيف" للدكتور نبيل بهجت