الثورة نت/
وصف المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني،الإحصائيات المتعلقة بالأطفال الذين قتلتهم قوات العدو الصهيوني في غزة بـ”الصادمة”.
وقال لازاريني في منشور بحسابه على منصة “إكس” الليلة الماضية أن عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة منذ 7 أكتوبر أكبر من عدد الأطفال القتلى في حروب العالم خلال اربع سنوات.


وأضاف لازاريني “هذه حرب على الأطفال، حرب تُشن على مستقبل الأطفال”.

وشارك لازاريني رسم بياني تم إعداده بناءً على بيانات الأمم المتحدة ووزارة الصحة الفلسطينية، يظهر عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة في الفترة من 7 أكتوبر إلى 29 فبراير وعدد الأطفال الذين قُتلوا في الحروب في السنوات الأربع الماضية.
وأظهر الرسم البياني أن عدد الأطفال الذين قتلوا في الحروب خلال السنوات الأربع الماضية بالعالم بلغ 12 ألفًا و193، بينما بلغ عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة أكثر من 12 ألفًا و300 طفلاً.
ودعا لازاريني إلى وقف فوري لإطلاق النار من أجل أطفال غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

«مجمع إعلام بنها» يستضيف ندوة عن دور الشائعات في الحروب الحديثة وكيفية مواجهتها

نفذ اليوم مجمع إعلام بنها بالتعاون مع مجلس مدينة شبين القناطر بالقليوبية، برئاسة الدكتورة سلوى أبو العينين، ندوة تثقيفية تحت عنوان الشائعات والحروب النفسية السلاح الجديد لنشر الفوضى وهدم الدول، ضمن فاعليات الحملة الإعلامية «اتحقق .. قبل ماتصدق» التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات.

الشائعات من أهم أسلحة وأدوات الحروب الحديثة

بدأ اللقاء بكلمة ريم حسين عبدالخالق، مدير مجمع إعلام بنها مؤكدة أن الشائعات تعتبر من أهم أسلحة وأدوات الحروب الحديثة التي يتم استخدامها في هزيمة العدو نفسيا ودفع الجمهور المستهدَف إلى الشعور بالعجز عن تحقيق الانتصار أو تحقيق إنجازات في مجال الاقتصاد أو السياسة أو العلم وهذا يؤدي إلى الارتباك والتوتر بين الشعوب وزيادة شعورها بالعجز وانهيار خططها.

مواجهة الشائعات بكل السبل

ثم تحدث الدكتور أحمد الشريف مؤكدا أن الحرب النفسية هي حرب العصر، إذ أنها حرب تغيير السلوكيات والقناعات ، وميدانها الشعوب والأفراد مدنيين كانوا أم عسكريين ، وهي من أخطر الأسلحة لأنها تقوم على إضعاف معنويات الخصم وتحطيم إرادته وهنا مكمن قوتها ، وتلك الحروب تعتمد على دراسة المناعة النفسية للشعوب، والتي تُبنى على الوعي الجمعي وآليات الدفاع النفسي ، وهذه المناعة تتمثل في ردود فعل الأفراد والمجتمع تجاه الأزمات، كما أنّ المجتمع المصري يُستهدف بناءً على خطط ودراسات تستغل نقاط الضعف لمحاولة زعزعة استقراره وثقته في مؤسساته.

ترويج الأكاذيب والأقاويل

كما تحدث الشيخ أحمد فتوح مؤكداً على أن كل النصوص الشرعية من الكتاب والسنة حرَّمت المشاركة فيما يعرف بترويج الشائعات وترويج الأكاذيب والأقاويل غير المحققة والظنون الكاذبة دون التأكد من صحتها بالرجوع إلى المختصين والخبراء بالأمور قبل نشرها ؛ لأنه يؤدي إلى انتشار الفتن والقلاقل بين الناس.

 

مقالات مشابهة

  • مُطالبة حقوقية بنشر فرق للتحقيق في جرائم الاحتلال في غزة
  • إصابة 10 جنود في انفجار لقاعدة عسكرية إسرائيلية
  • لازاريني: انهيار أونروا في غزة يعني انهيار الحياة الاجتماعية بالقطاع
  • لازاريني: لا يمكن السماح بانهيار أونروا وندعو لرفض تطبيق قرارات الكنيست
  • لازاريني: "أونروا” الجهة الأكبر لتقديم الخدمات الصحية في غزة
  • «مجمع إعلام بنها» يستضيف ندوة عن دور الشائعات في الحروب الحديثة وكيفية مواجهتها
  • إعلام عبري: طاقم كامل من لواء ناحال قُتلوا في شمال غزة
  • إعلام عبري: طاقم كامل من لواء “ناحال” قُتلوا في شمال غزة
  • واشنطن بوست: تفاصيل عن حالة المحتجزين المتبقين في غزة
  • النواب يؤكد دعم التشريعات المتعلقة بحقوق المجلس القومي للطفولة والأمومة