حبس روجينا 7 سنوات بتهمة قتل أحمد بدير في الحلقة الثالثة من سر إلهي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
مفاجأت جديدة كشفت عنها الحلقة الثالثة من مسلسل سر إلهي بطولة النجمة روجينا، خاصة بعد حرص المخرج رؤوف عبد العزيز على تصاعد جرعة التشويق والإثارة وسخونة الأحداث بشكل كبير، لجعل الجمهور في حالة ترقب وشغف دائمين لمتابعة الأحداث.
بدأت الحلقة الثالثة بالحكم على نصرة، روجينا، بـ7 سنوات حبس، بتهمة قتلها رجل ألأعمال هارون -أحمد بدير-، بعدما شهدت زوجها سعد -محمد ثروت- وأشقاؤها عليها بأنها من قتلت هارون، ما جعل القاضي يصدر الحكم عليها بالحبس لمدة 7 سنوات.
والتقت نصرة -روجينا- بعد دخولها السجن بالسيدة نادية -ميمي جمال- والتي دخلت السجن، بدل ابنتها التي سرقت بنكا بعد تهكير حسابه، واستولت على ما بداخله، ما جعل الشرطة تقبض عليها، ولكن نادية قررت أن تعترف على نفسها بأنها من فعلت ذلك لتدخل السجن.
وحاول المحامي يحيي سليمان -أحمد مجدي-، إجراء محاولة للضغط على شاهيناز هارون -مي سليم-، وزوجها سراج -مراد مكرم-، للقيام بإخراج نصرة ، من تهمة قتل والدها هارون بتهديدها، بفتح قضية شقيقها الأكبر كريم، والذي قام شقيقة الأصغر بدر -محمود حجازي- بالاتفاق مع شاهيناز بقلته.
مسلسل سر إلهي بطولة روجيناانتهت الحلقة الثالثة من المسلسل، بصدمة للجمهور، قدمها المخرج رؤوف عبد العزيز بحرفية شديدة، خاصة في ظل تقديم مي سليم بشكل جديد يعد بمثابة إعادة اكتشاف لها من جديد من جرعة الشر التي توجد في الشخصية، وتم تقديمها على الشاشة بشكل مثير للاهتمام حول ماذا سوف يكون مصير هذه الشخصية، التي قامت بتفكير شيطاني يقضي على مستقبل يحيي سليمان وحبسه في جريمة مخلة بالشرف.
دبرت شاهيناز مصيبة لـ يحيي سليمان، بتلفيق تهمة دعارة له، والقبض عليه في حالة تلبس تام، ما زاد من جرعة الكره لشاهيناز من قبل المشاهدين، وأنها تستغل ذكائها بارتكاب أفعال اجرامية عن طريق القانون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روجينا سر إلهي مسلسل روجينا رمضان 2024 الحلقة الثالثة من
إقرأ أيضاً:
أحمد هارون: التخلص من التفكير الزائد خطوة نحو التوازن النفسي
حذر الدكتور أحمد هارون، مستشار الصحة النفسية، من التأثيرات السلبية للتفكير الزائد والحساسية المفرطة على سلوك الأفراد وحالتهم النفسية، مشيرًا إلى أنهما يؤديان إلى تضخيم المشاعر وزيادة التفاعل العاطفي مع المواقف اليومية، مما يضع الشخص في دائرة مستمرة من القلق والتوتر.
وأوضح الدكتور هارون، خلال تقديمه برنامج "علمتني النفوس" على قناة صدى البلد، أن هناك علاقة وثيقة بين التفكير الزائد والحساسية المفرطة، حيث إن الأشخاص الذين يفكرون بشكل مبالغ فيه؛ غالبًا ما يكونون أكثر عرضة للاستجابة العاطفية القوية، وهو ما ينعكس على حياتهم اليومية، ويؤثر على قراراتهم بشكل سلبي.
وأشار إلى أن السبب الرئيسي وراء هذه المشكلات النفسية، يعود إلى أخطاء التفكير التي تتراكم بشكل تدريجي حتى تؤدي إلى مشاعر سلبية معقدة تؤثر على جودة الحياة.
وأضاف أن هذه الأخطاء تعمل تمامًا مثل "سبحة"، حيث تتشابك وتزداد تعقيدًا؛ حتى يجد الشخص نفسه غارقًا في دوامة من الانفعالات غير المبررة.
وأكد الدكتور هارون، أن الحل الأمثل للتعامل مع هذه الظاهرة، هو الوعي بهذه الأخطاء الفكرية، وتصحيحها، مما يسهم في تحسين الحالة النفسية للأفراد، ومساعدتهم على تحقيق توازن نفسي أفضل، ينعكس إيجابيًا على حياتهم اليومية.