عبد الله السناوي: زوجتي ساعدتني على فهم وحل أزماتي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكد الكاتب الكبير عبد الله السناوي، على دور زوجته المتفاني معه في كل أزمات حياته، قائلا: «زوجتي على الرغم من أنها كانت صحفية ومشغولة دايما لكن كانت بتساعدني ومكنش عندها مشكلة في أي أزمة أو قرار».
عبد الله السناوي: فصلوني بالتدريجوأضاف خلال حواره ببرنامج «كلم ربنا» عبر راديو 9090: «جريدة الأهالي مقالوش إني مفصول قالوها بالتدريج بمعني خد إجازة أسبوعين، وقلت لزوجتي أنا همشي من الجريدة وهي كانت متفهمة كل هذا، وأي مشكلة بنواجهها كانت تتفهمها وتقوم بالمسؤولية تجاهها».
وتابع الكاتب الكبير عبد الله السناوي: «علاقتي بربنا لخصتها في كلمة يد الله الحانية، وفي مرات كثيرة ربنا بينقذك من مطبات صعبة في الحياة، وربنا موجود دايما في ذهني وخاطري، وممكن أقصر في الواجبات الدينية لكن هناك حقيقة واحدة وهي أن يد الله الحانية معي باستمرار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الله السناوي راديو 9090
إقرأ أيضاً:
البلشي: أدعو الجميع لوقف أي سجالات حول النقاش الدائر مع الكاتب الصحفي عادل حمودة
دعا الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، إلى إدارة النقاش مع الكاتب الصحفي عادل حمودة، داخل النقابة فقط، قائلًا: «مارست حقي في الرد على ما كتبه، في خلاف نقابي وليس شخصيًا، وبذلك أعتبر الموضوع من جهتي منتهيًا».
وأكد البلشي، في منشور عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك»، على حرصه على احترام جميع الأساتذة الذين أسهموا في تاريخ الصحافة، داعيًا إلى تحويل الانتخابات إلى نموذج يُحتذى به في المنافسة النزيهة، انطلاقًا من التقاليد النقابية الراسخة.
وأضاف: «انطلاقًا من حرصي على احترام الرأي والرأي الآخر، والتزامًا بالتقاليد النقابية العريقة التي تعلمناها من أساتذتنا الكبار، وحرصًا على أن يظل الحوار بيننا راقيًا، بعيدًا عن أي ملاسنات لا تليق بنا، وبمهنتنا، ونقابتنا العريقة، وسعيًا لإرساء نموذج يُحتذى به في إدارة الاختلاف - كما سعيت دائمًا خلال مسيرتي المهنية والنقابية - فإنني أود أولًا تأكيد تقديري واحترامي لجميع الأساتذة الأجلاء الذين أسهموا في تاريخ مهنتنا».
وتابع: «أجدد دعوتي للجميع لأن نجعل من هذه الانتخابات نموذجًا للمنافسة الشريفة»، موضحًا أنه فيما يتعلق بالجانب النقابي، فهو متروك للإجراءات المعتادة في مجلس النقابة.
وتابع: «إنني أرجو أن نوجّه جهودنا إلى نقاش جاد حول قضايا مهنتنا قبل انعقاد جمعيتنا العمومية المرتقبة، وسنظل مصرّين على خوض تنافس انتخابي شريف، دون أن ننجرّ إلى أي تلاسن لا يليق بنا جميعًا وستبقى الكلمة الأخيرة لكم».