هتسهل حياتك.. تطبيقات لازم تكون على موبيلك في شهر رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
إذا كنت تبحثين عن أفضل تطبيقات الهواتف الذكية الرمضانية والتي تعينهم على العبادة و القيام بإثراء الروحانيات. وتشاركهم في الوقت نفسه الأحاديث النبوية وبعض الوصفات الرمضانية
تطبيق “رمضان 2024”وتعد أبرز تلك التطبيقات هي “رمضان 2024” ويعد تلك التطبيق بمثابة تجربة متكاملة تساعد المسلمين في القيام بالاستمتاع بشهر رمضان الكريم وذلك بكل ما فيه من عبادات ومناسك ويتميز التطبيق بسهولته وبديهية ومساعدة المستخدم على التنقل بين الأدوات المختلفة وذلك بكل يسر وسهولة.
على الجانب الآخر يعرض التطبيق مواقيت الصلاة والإمساكية وذلك لكل مدينة حول العالم وذلك بدقة عالية، ويحتوي التطبيق على تلاوة للقرآن الكريم كاملًا وذلك مع التفسير، يقدم التطبيق أيضا مجموعة واسعة من الأدعية والأذكار الخاصة بشهر رمضان
تطبيق صلاتكوتعد من التطبيقات المميزة أيضا تطبيق “صلاتك” فهو يقدم مواقيت الصلاة الدقيقة وذلك فقًا للموقع الجغرافي للمستخدم، كما يعرض إشعارات الأذان والأذكار والأدعية.
ويساعد محدد القبلة في التطبيق في تحديد اتجاه القبلة وذلك بسهولة ودقة، كما يقدم محتوى إسلاميًا تعليميًا غنيًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيقات الهواتف الذكية الاحاديث النبوية
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: القضية الفلسطينية في طريقها للموت والنهاية الحزينة
استنكر الإعلامي عمرو أديب على تصريحات السفير الأمريكي الجديد في إسرائيل مايك هاكابي، والتي أعلن فيها إمكانية موافقة إدارة الرئيس دونالد ترامب، على ضم الضفة الغربية للسيادة الإسرائيلية.
وعلق «عمرو أديب»، في تعليق ببرنامجه «الحكاية»، عبر قناة MBC MASR اليوم الجمعة، قائلا :"الوضع بالنسبة للقضية الفلسطينية سيكون أسوأ بعد نجاح دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، والسفير الأمريكي الجديد في إسرائيل الذي اختاره ترامب لا يؤمن بحل الدولتين.
واكد عمرو أديب، أن السفير صرح بأن الإسرائيليين لهم «صك شرعي» في الأراضي الفلسطينية من 3 آلاف سنة.
وأضاف: «ناس أمينة جدًا، من الأول قالوا مفيش حل دولتين، هي دولة واحدة، الإسرائيلي مظبط كل حاجة، القضية الفلسطينية في طريقها للموت والنهاية الحزينة، اللي عايز يعمل حاجة لازم يعملها الفترة دي قبل 2028، ده الوقت المناسب عشان يدفن ويردم ويقرأ الفاتحة على القضية الفلسطينية خلال الـ4 سنوات القادمة».
ودعا الحكومات العربية إلى التحرك للتعامل مع الإدارة الأمريكية الجديدة، موضحًا: «لازم يكون للإدارات العربية حس في واشنطن، لازم يكون لينا حد يقدر يصد معاهم شوية».