هشام يكن يستعيد ذكرياته الرمضانية: «بوكس أيمن يونس سبب تألقي في مباراة رواندا»
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
دائماً يكون لنجوم كرة القدم ذكريات مرتبطة بشهر رمضان، خاصة أثناء السفر خارج مصر، نظراً للأجواء الروحانية للشهر الكريم، فضلاً عن إصرار الكثير من اللاعبين على الصوم، خلال المباريات التى تُقام فى نهار رمضان.. «الوطن» استعادت ذكريات شهر رمضان مع هشام يكن، نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق.
وقال «يكن» لـ«الوطن»: «بالتأكيد شهر رمضان له خصوصية دائمة عند الشعب المصرى بالكامل، وله أجواء مختلفة بالنسبة لى، وأهم ما يميز هذا الشهر بالنسبة لى الأجواء الروحانية المختلفة، سواء بأداء صلاة التراويح وقراءة القرآن، فضلاً عن الزيارات العائلية وصلة الرحم التى تزداد بشكل كبير فى ذلك الشهر الكريم».
وعن أبرز الذكريات الكروية خلال فترة وجوده فى الملاعب خلال شهر رمضان، أجاب بقوله: «هناك الكثير من الذكريات المرتبطة بشهر رمضان، لعل أبرزها بالنسبة لى الذى يظل فى ذاكرتى دائماً، رحلة فى رواندا مع الزمالك ولا يمكن أن أنسى أحداثها، نظراً للمواقف الطريفة التى كانت تخفّف صعوبة الأجواء الأفريقية وارتفاع درجات الحرارة فى نهار رمضان».
وعن أبرز أجواء تلك الرحلة، سرد قائلاً: «حاولت أن أقوم بتخويف زميلى أيمن يونس، خلال الظلام فى الغرفة، لكننى حصلت على عقاب فورى بعد أن ضربنى بالبوكس، وأدى ذلك إلى تورم عينى بشكل واضح، وكان رد فعلى بعدها أننى حاولت ارتداء نظارة حتى لا أتعرّض لعقوبات من الجهاز الفنى للفريق، إلا أننى خُضت المباراة فى النهاية وسط تورم عينى، والغريب أننى ظهرت بشكل جيد جداً، وكانت من أفضل مبارياتى وعدنا من رواندا بالفوز، وكأن العين عليها حارس».
وتحدّث عن ذكرياته الأخرى خلال الشهر الكريم، وقال: «من ضمن الذكريات التى لا أنساها فى شهر رمضان، علقة سخنة من والدى، لأننى قُمت بتكسير الفوانيس، بسبب لعب الكرة داخل الشقة مع أشقائى، وكان يتكرّر ذلك الموقف كل رمضان، بسبب عشق الكرة والحرص على ممارستها فى كل وقت، سواء فى الشارع أو داخل الشقة، إلى أن أصبحت كرة القدم حياتى، وخلال فترة وجودى بالملاعب كان شهر رمضان دائماً أقضيه فى السفريات، سواء مع المنتخب أو نادى الزمالك، ليظل هذا الشهر الكريم مرتبطاً بعشقى للساحرة المستديرة».
وواصل الحديث عن أبرز مواقفه مع أشقائه، وسرد: «الموقف الذى لا يُنسى، أخويا إيهاب قبل رمضان وأثناء الاندماج فى اللعب «وقع من الدور الثامن»، وكان عمره 4 سنوات، وفوجئت به يسقط وكأنه «مخدة»، إلا أن الله ستر وقتها، فسقط فى لحظة على سقف سيارة مركونة، وهذا الأمر لم يمحَ من ذاكرتى أبداً».
وعن الدورات الرمضانية، التى تُعد الطابع المميز لهذا الشهر الكريم، قال: «الدورات الرمضانية جزء مهم من شهر رمضان، خاصة أننى أعيش فى منطقة المنيل المليئة بلاعبى كرة القدم، وكانت الدورات الرمضانية مصدر ممارسة اللعبة خلال الشهر الكريم، وكانت تجمعنى دورات مع لاعبى الأهلى، أبرزهم محمد عباس، وكانت هذه الدورات سبباً فى اكتشاف لاعبين مميزين، ومن المفارقات أن هناك لاعباً مميزاً اسمه سعيد الحافى، كان يتألق فى الدورات الرمضانية، ولكنه لم ينضم إلى أى نادٍ، لأنه لا يستطيع اللعب إلا وهو حافى القدمين».
نجم الزمالك: اعتدنا على تنظيم مائدة رحمن بجوار منزلنا بحى المنيل و«صينية البطاطس» طبقى المفضّل على مائدة الإفطاروتحدث عن الطعام المفضّل له فى شهر رمضان، قائلاً: «كنا نعشق صينية البطاطس فى الفرن على المائدة، والدتى رحمة الله عليها كان أكلها رائعاً للغاية، واعتدنا على إعداد مائدة رحمن صغيرة تحت البيت، خاصة أن الطقوس الدينية من أهم ما يميز هذا الشهر الكريم، الذى نسعى فيه للتقرب إلى الله من خلال الصوم والصلاة والزكاة، فضلاً عن صلة الرحم فى هذا الشهر، ونظل حريصين دائماً -على مستوى الأسرة- على أن نتجمع، سواء فى الفطار أو السحور، خاصة أن عادات الشهر الكريم مرتبطة دائماً بروح الأسرة الواحدة، ودائماً أفضّل التجمّعات خلال شهر رمضان وزيارة الأصدقاء والأقارب وبعد أداء صلاة التراويح أكون موجوداً فى الدورات الرمضانية أو أتجمع مع أصدقائى لتناول السحور، وعندما يكونون أصدقاء ملعب نستعيد ذكريات الماضى داخل المستطيل الأخضر، وأبرز المباريات التى تم لعبها تكون فى شهر رمضان، خاصة أنها ذكريات مميزة ولا تُنسى أبداً، سواء مع المنتخب أو نادى الزمالك، فالمباريات فى هذا الشهر يكون لها طابع مميز مع الصيام والذكريات فيها كثيرة، والأجمل استرجاعها مع الأصدقاء وزملاء الملاعب على مائدة الفطار أو السحور».
أحرص على أداء صلاة التراويح خلال الشهر الكريم ولقاء الأصدقاء وزملاء الملاعب فى السحوروتحدّث «يكن» عن أجواء شهر رمضان فى منطقة المنيل، قائلاً: «بكل تأكيد شهر رمضان فى المنيل له رونق خاص من حيث الزينة وتعليق الفوانيس، وبعد اعتزال كرة القدم أستمتع بالذهاب إلى الأماكن العامة واستعادة أجواء شهر رمضان، الذى تظهر بهجته فى الشوارع، من خلال تعليق الزينة والفوانيس، مع الاهتمام بجانب العبادة والصلاة وقراءة القرآن، كما ذكرت من قبل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام يكن الزمالك كرة القدم الشهر الکریم کرة القدم شهر رمضان هذا الشهر خاصة أن
إقرأ أيضاً:
حنان مطاوع: «صفحة بيضا» يكشف مخطط الغرب على الباحثين المصريين
أشارك فى السباق الرمضانى بحياة أو موت».. وأنتظر طرح «هابى بيرث داى»فخورة بالعمل مع ميمى جمال.. ووجودها أضاف الكثير للمسلسل
استطاعت النجمةحنان مطاوع،أن تجذبالجمهور عبرمسلسلها « صفحةبيضا»، والذى تصدرتخلاله مواقعالتواصل الاجتماعى، حيثيجمع بينالتشويق والدراماالاجتماعية، وجذبأنظار الجمهوربسبب أدائهاالتمثيلى المميزضمن الأحداث،واستطاعت خلالهأن تجسدشخصية الباحثةفى مجالالأدوية د. ضى، وهوالعمل الذىيعرض بجرأةشديدة المخططاتالدولية لمهاجمةالباحثين المصريين،ويرصد العمللأول مرهالوسائل التكنولوجية التىيستخدمها العدوفى القضاءعلى أىأبحاث مصريةتخدم البشرية. الأداء الممزوجبالاثارة لفريقالعمل معالسيناريو القوى،خلقا حالةمن الثراءالفكرى لدىالمسلسل ليلفتالانتباه منذحلقاته الأولى،وهو ليسبجديد علىالنجمة حنانمطاوع التىتميزت علىمدار مشوارهاالفنى بالجديةفى اعمالهاوتقديم اعمالهادفة تناقشقضايا مهمةفى المجتمع.
«الوفد» التقتالفنانة حنانمطاوع التىحدثتنا عنردود الأفعالعن العمل،وكواليس التصوير.
● فى البدايةحدثينا عن ردودالفعل عنمسلسل «صفحةبيضا»؟
- بكل تأكيد سعيدة بردود الأفعال الإيجابية، وفخورة بالعمل ويارب يكملها على خير، وبوجه كل الشكر لجمهورى الغالى على ردود الأفعال القوية التى أسعدتنى، والتى لم أتوقعها خاصة مع عرض الحلقات الأولى.
● الشخصية ظهرت مثيرةوجذابة منذ الأحداثالأولى.. حدثينا أكثرعن التفاصيل؟
- هى شخصية جميلة استمتعت جدًا بها، لكونها شخصية تفاصيلها كثيرة، وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
وأجسد شخصية «ضى حسن أبوالعلا» هى باحثة وعالمة مصرية فى مجال صناعة الدواء، تواجه العديد من المشكلات، التى تهدد حياتها المهنية والشخصية، يتم الكشف عنها خلال الأحداث، وتجمعها علاقة صداقة قوية مع شخصية تؤديها الفنانة مها نصار، والتى تُعد جزءًا من رحلة «ضى» فى التغلب على تحدياتها، وأسعى خلال العمل إلى إيجاد حلول أزماتى المتراكمة، إلى أن أصل إلى مفاجآت فى نهاية العمل.
● وماذا عنكواليس العمل؟
- كواليس العمل كانت رائعة وجميلة خاصة أن جميع المشاركين فى المسلسل، نجومًا شديدى الرقى والجمال، وهناك تعاون وتناغم قوى كبير بيننا، وجمعتنا روح المحبة خلال فترة التصوير، وهم أصدقائى واخواتى وسعدت بالتعامل معهم جميعًا، بداية من الفنانة العظيمة ميمى جمال، ومها نصار، وسامى الشيخ، ونور محمود، الذى جمعتنا العديد من الأعمال فى السابق، وهوأخ وصديق، وعمر الشناوى وأحمد الشامى والطفلة دالا، وحقيقى سعيدة جدًا بالتعاون مع كل فرد فى العمل.
هل هناك صعوبات واجهتك أثناء التصوير؟
كل عمل وله صعوباته وليس هناك عمل يخلو من الصعوبات، ولكن» صفحة بيضا» ليست من الأعمال بالغة الصعوبة، بل هناك أعمال جسدتها كانت أكثر صعوبة منها ومجهدة، وقمت بالتصوير فى أماكن شديدة الصعوبة، ولكن كل الأعمال بشكل عام، صعوباتها تنتهى عندما يحقق العمل نجاحا قويا وردود أفعال إيجابية.
● ما هىاستعداداتك لتجسيد شخصية «ضى»؟
- كل شخصية أقدمها تحتاج استعدادات قوية، فدائما أبذل تحضيرات قوية لأى عمل أقوم بتقديمه، وأذاكر تفاصيل الشخصية بشكل جيد قبل البدء فى تصويرها، وأقوم بالتدريب على أدائها فى مخيلتى، وأضع نقاطًا لتلك الشخصية سواء فى كيفية حديثها أو حركتها، لذا تكون مرحلة التدريب على الشخصية أصعب مرحلة بالنسبة لى.
● حدثينى عن تعاونكمع مخرجالعمل؟
- المخرج أحمد حسن، يتمتع بروح جميلة، وهو صديقى وأخويا، ومسلسل «صفحة بيضا» ليس أول تعاون بيننا، بل هناك العديد من الأعمال التى جمعتنا، والتى تصل إلى أربعة أو خمسة أعمال، حققنا خلالها العديد من النجاحات مع بعضنا، وهو مخرج متطور ودائما ما أراهن عليه، وهناك تناغم بيننا، وأُكن له كل حب وتقدير، وأتمنى التعاون معه فى تجارب أخرى، فهو مخرج له رؤية فنية مختلفة ومتميز وواع، ويتسم بالرقى فى التعامل مع كل فريق العمل، أمام وخلف الكاميرا.
● حدثينا عن تعاونكمع المؤلفحاتم حافظ؟
- هو المبدع بمعنى الكلمة، قدم لنا سيناريو قويا ومتماسكا، واستطاع أن يقدم الشخصية التى أجسدها بشكل رائع ومختلف، وبتفاصيل دقيقة، ليقدم لنا عملا هادفا عبر نموذج للمرأة المصرية التى تجعل الجميع يفتخر بها، وكنت سعيدة جدًا وأنا أجسدها.
● حدثينى عن تعاونكمع الشركةالمتحدة وشركة أروما؟
- الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أحترمها جدا، وأحب أن يكون هناك تعاون بينا دائما، واثناء عملى مع الشركة المتحدة أشعر براحة نفسية كبيرة، وأشعر بأننى فى حضن بلدى، إلى جانب شركة « أروما» التى أعتبرها «شريكة نجاح» وتقدم أعمالا قوية دائما، وكل أعمالى معها حققت نجاحًا كبيرًا، ومن الطبيعى أن أشارك فى أى عمل تعرضه على الشركتان، لأنهما تقدمان أعمالًا قوية ومختلفة.
هل أصبحت مسلسلات الـ«أوف سيزون» تحقق نجاحًا أكبر من السباق الرمضانى؟
بكل تأكيد أصبح هناك جمهور قوى لأعمال الـ«أوف سيزون» حيث أصبح العمل يشاهد بشكل قوى، ويأخذ مساحته فى المشاهدة، ويحقق نجاحات كبيرة ونسب مشاهدات عالية، بعيدا عن السباق الرمضانى الذى يظل دائما مزدحما بالأعمال الكثيرة التى تعرض خلال الشهر المبارك، ولذلك أرى أن المسلسلات التى تعرض خارج السباق الرمضانى تأخذ حقها فى المشاهدة أكثر من مسلسلات شهر رمضان، وهو ما يظهر من خلال ردود الفعل.
ولكن دائما ما أرى أن السباق الرمضانى له مذاق وبريق خاص، والمشاركة فيه تتويج للممثل، حتى أن الحركة النقدية التى توجد طوال العام يكون لها أداء مختلف فى شهر رمضان.
● ماذا عنمسلسلك الرمضانى «حياة أوموت»؟
- أجسد بـ«حياة أو موت» شخصية تمر بظروف شديدة القسوة، لذا على مستوى التمثيل كانت هناك تحديات كثيرة، وعلى مستوى التصوير كانت لدى مشاهد بالغة الصعوبة، وسيظهر ذلك خلال المسلسل، ولذلك أنتظر عرضه بحماس شديد، لكونه مسلسلًا رائعًا، وأعتبره من أجمل الحبكات الدرامية التى مرت علىّ، فالكتابة متماسكة جدًا، ويخرجه الواعد هانى حمدى، كما أننى سعيدة بالتعاون مع الحاج أحمد السبكى، الذى دائما ما يقدم لنا أعمالا قوية بالفعل، وهو عمل ينتمى للاعمال المكونة من ١٥ حلقة.
● ماذا عنالسينما فى حياتك؟
- أنتظر طرح فيلم «هابى بيرث داى»، هو من إخراج الرائعة سارة جوهر، التى أتوقع لها النجاح والتألق، وهو من تأليفها، والسيناريو والحوار لها ولزوجها محمد دياب، وأرى أنهما كتبا عملًا فنيًا قويًا ورائعًا، وأتوقع له النجاح، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور، وهذا الفيلم أنتظره بفارغ الصبر، لأنه فيلم مهم جدًا.
● هناك العديدمن الأعمالالناجحة فى مشواركالفنى، أي منهاالأقرب لقلبك؟
- من الصعب أن أقول أيًا من الأدوار أقرب لقلبى، خاصة أنه مع كل عمل أقدمه أعيش معه حالة من العشق وأكون متيمة به، وهنا لا أستطيع أن أحدد أى دور أقرب لى، ولكن سيظل هناك علامات مضيئة فى حياتى مع شخصيات معينة فى أعمال معينة، مثل «دهشة»، «ونوس»، «سارة»، «بت القبايل»، «هذا المساء»، «قص ولصق»، «السلطان الحائر»، «وجوه»، «وعود سخية»، «صوت وصورة» و«حلاوة الدنيا».. بالنسبة لى هذه أعمال لا تنسى فى مشوارى الفنى.
● ما تعليقكعلى وصفالبعض لكبالنجمة الملتزمة؟
- أشكرهم جدا وسعيدة بذلك، وأتمنى أن أكون على قدر أى لقب يلقبوننى به، وأتمنى أن أظل عند حسن ظن المشاهدين لأننى فى النهاية أحب ما أقدمه ومؤمنة به، وأعلم حدودى جيدا، وفى نفس الوقت أسعى دائما أن أكون فنانة متطورة.
● حدثينا عن روتينيومك بعيداعن التصوير؟
- أعيش حياة عادية جدا، أستيقظ مبكرا لكى أصطحب ابنتى «أماليا» إلى المدرسة بعد طبعا تحضير «اللانش بوكس» الخاص بها، وفى الوقت الذى لا تتواجد به فى المنزل أنتهزها فرصة لاستغلال الوقت وأنجز الأشياء التى لا أستطيع القيام بها أثناء تواجدها، لأنها عندما تعود من المدرسة أظل برفقتها حتى تذهب للنوم.
● ظهرتى فىالعديد من الأعمالدون مكياجوببساطة.. فهل ذلكجرأة فنيةمنك؟
- أنا معتادة منذ زمن بعيد على الظهور بدون مكياج، بداية من فيلم «الغابة»، لم أضع فى وجهى أى مكياج نهائى ومسلسل «ولاد الشوارع»، و«الرحلة» لم أتخوف منه أيضا، وخلال العمل وضعت مكياجا بطريقة غير معتادة بسبب كونى أجسد شخصية سيدة مصابة بالسرطان، وخلال مسلسل «وجوه» لم أضع المكياج الكامل، وكنت أستغنى عنه فى العديد من المشاهد، وأصبحت معتادة على عدم الظهور بدون مكياج، وكل شخصية لى حسب ما تتطلبه، هل تستحق وضع ميكاج أم لا.
● هل مسلسل«وعود سخية» تعرض للظلمبسبب عرضهفى السباقالرمضانى؟
- دائما فى السباق الرمضانى ما تدخل الأعمال منافسة شرسة وضخمة جدًا، ولكن العمل الجيد هو الذى يصل إلى الجمهور ويتابعه، والحمد لله مسلسل «وعود سخية» حصد نجاحا كبيرا.
● هل نجاحكيحملك مسؤوليةكبيرة فىاختياراتك؟
- بالطبع الاختيارات تختلف عاما تلو الآخر، ولكن إذا كان حقيقيا هذا الأمر أحمد ربنا كثيرا، وأشكر كل الجمهور الذى دائما يدعمنى، لأن المحبة من الجمهور رزق من ربنا، وهذا الأمر يحملنى مسئولية كبيرة، وأتمنى دائما أن أرضى جمهورى وأقدم أعمالا جيدة وأدوارًا محببة.