يوسف زيدان: لا أخاف من المتشددين.. «ده جبان بيستخبى ويضربك طلقة»
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكد الكاتب والمفكر والأديب والدكتور يوسف زيدان، أنه لم يعد يخاف من شيء ويحمل مسدسا منذ عام 2000، موضحًا أن طبيعة الصعيدي أنه بعد تخطي سن الـ40 عاما يحمل المسدس، قائلًا: «أبويا كان كده وأعمامي كانوا كده».
مابخافش من المتشددينوأشار «زيدان»، خلال لقائه مع الإعلامية منى عبدالوهاب، في أولى حلقات برنامجها بالموسم الرمضاني 2024 «ع المسرح»، والمذاع عبر قناة «الحياة»، إلى أن حمل المسدس طوال الفترة السابقة ليس خوفا من المتشددين، مضيفًا: «لو بخاف منهم متحدهمش.
وأوضح أن المتشددين الذي يتعرض لهم ليسوا مخيفين بالنسبة له، مؤكدًا أن خطرهم الأكبر هو الموت وليس لديهم سلاح آخر، متابعًا: «ده جبان بيستخبى ويضربك طلقة.. لن يستطيع إهانتي».
وأضاف أنه قرأ تاريخ الجماعات الدينية المتطرفة بشكل جيد ويعرف طريقة تفكيرهم، موضحًا أنهم دائمًا يراهنون على إخافتنا ورعبنا فيتم الاستجابة لهم والاستسلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يوسف زيدان الدكتور يوسف زيدان ع المسرح الحياة
إقرأ أيضاً:
بسم الله الرحمن الرحيم .. السيد دولة فائق زيدان رئيس مجلس القضاء الأعلى المحترم ..
بقلم : د.ضياء واجد المهندس ..
السلام عليكم
منذ أكثر من عقدين ، يتربع العراق على أحد المراتب الاخيرة في النزاهة و الشفافية و حقوق الإنسان وحرية الرأي و النشر ، ومع ذلك فإن كثير من الخبراء و الناشطين ساهموا في محاربة الفساد عبر فضح الفاسدين و مافيا غسيل الأموال ، ومنها قضية ( بوابة عشتار ) ، و ( صفقة القرن ) و ( تهريب النفط ) و ( التلاعب في الموازنات العامة ) و قضايا الرشى ( لوزراء و روؤساء هيئات و مدراء عامين ) وقضايا كبيرة اخرى ..
في الوقت ذاته ، نشط الفاسدون بقوة علاقاتهم و نفوذهم و أموالهم في مقاضاة المصلحين..
لقد لاحظنا في قضايا كثيرة في محاكم التحقيق ، أن القضاة يأطرون الاسئلة و اجابات المدعي عليهم ، بالإضافة إلى عدم إتاحة المجال والزمن ليتم إيضاح كل الحيثيات المتعلقة بالاتهام ، بل يذهب كثير من القضاة إلى تكفيل المدعى عليهم بمبلغ (10)مليون دينار ،في حين أن معظم بلدان العالم يعتمد التعهد الشخصي بحضور المحاكمة بضمان الوظيفة أو الإقامة في محل السكن ، خاصة وأن معظم المدعى عليهم من الأساتذة الجامعيين و الكفاءات ..
نلتمس منكم اعتماد راي الخبراء من أساتذة الإعلام في كلية الإعلام في الجامعات العراقية لتحديد و تشخيص ( دعاوى التشهير وفق المادة (434)) ،وذلك لغياب قانون النشر و الاعلام الالكتروني ، واعتماد القضاء على القانون(111) من قانون العقوبات لسنة 1969المعدل..
ندعو الله أن يكون القضاء الحصن الحصين والأمين لنصرة المصلحين ..
وفقكم الله في خدمة العراق واهله
البروفسور د.ضياء واجد المهندس
مجلس الخبراء العراقي